انطلاق الدوري الانجليزي الممتاز بنسخته الجديدة
انطلاق الدوري الانجليزي الممتاز بنسخته الجديدة
تنطلق اليوم (السبت) النسخة الجديدة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، وسط توقعات بمنافسة شرسة على اللقب بين خمسة فرق على الأقل، وازدياد حرارة البطولة أكثر مما حدث في الموسم الماضي، خصوصاً بعدما استعد الخمسة الكبار من خلال العديد من الصفقات.
ويستهل مان سيتي حملة الدفاع عن لقب البريميير ليغ الأحد حين يحل ضيفاً على نيوكاسل.
أما في اليوم الافتتاحي غداً، فإن مانشستر يونايتد سيستقبل سوانزي سيتي، كما يستضيف أرسنال زائره كريستال بالاس.
وينطلق مشوار الوصيف ليفربول الأحد باستقبال ساوثامبتون، بينما يفتتح تشلسي مبارياته يوم الإثنين على ملعب بيرنلي الصاعد هذا الموسم من التشامبيونشيب.
وبالنظر إلى المباراة الأولى لحامل اللقب، فإنها ستكون على ملعب صعب طالما عانى عليه، وهو ملعب سانت جيمس بارك معقل نيوكاسل، وتأتي بعد أيام معدودة من خسارته للدرع الخيرية بثلاثية مهينة أمام أرسنال.
ولم يبرم فريق المدرب التشيلي مانويل بيليغريني صفقات مدوية كعادته أخيراً، بسبب التزامه بقوانين اللعب المالي النظيف لـ«فيفا»، لكنه نجح في تجديد عقود أبرز نجومه الأرجنتيني سرجيو أغويرو والإسباني ديفيد سيلفا والبلجيكي فينسنت كومباني، وحافظ على قوام الفريق الأساسي.
وكانت أبرز صفقتين للسيتي هذا الصيف: الظهير الفرنسي باكاري سانيا (32 عاماً) من أرسنال، وأسطورة تشلسي فرانك لامبارد المعار من نيويورك سيتي الأميركي (36 عاماً).
بالانتقال إلى تشلسي، المرشح دوماً للقب في وجود مدربه البرتغالي المحنك جوزيه مورينيو، فقد استعد للموسم بإبرام عدد من الصفقات القوية، كما استغنى عن العديد من عناصره.
ورحل عن الـ«بلوز» هذا الصيف مدافعه البرازيلي ديفيد لويز، والمهاجمين البلجيكي روميلو لوكاكو والسنغالي ديمبا با والكاميروني صامويل إيتو، والظهير أشلي كول، بجانب لامبارد والإسباني روميو والتشيكي توماس كالاس.
وتعاقد النادي اللندني مع المهاجم الإسباني دييغو كوستا ومواطنه لاعب الوسط سيسك فابريغاس والظهير الأيسر البرازيلي فيليبي لويس، كما استعاد خدمات الأسطورة الإيفواري ديدييه دروغبا، لكنه سيغيب لفترة طويلة للإصابة، واستعاد أيضاً الحارس البلجيكي تيبو كورتوا.
أما ليفربول فيدخل الموسم مفتقداً لخدمات نجمه الأول الأوروغواياني لويس سواريز، هداف الموسم الماضي والحائز على الحذاء الذهبي مناصفة مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وذلك بعد انتقاله لبرشلونة الإسباني في مقابل 81 مليون يورو.
وكان الـ«ريدز» أقرب من أي وقت مضى لاستعادة لقب الدوري الموسم الماضي بعد صيام دام منذ عام 1990 ، لكن الحلم ضاع في الرمق الأخير.
وتعاقد فريق المدرب الأيرلندي بريندان رودغرز مع بعض اللاعبين الجدد، وإن ليسوا من نجوم الصف الأول المشاهير، أبرزهم ريكي لامبرت وآدم لالانا والألماني إيمري كان والصربي لازار ماركوفيتش والإسبانيين خافيير مانكيو والبرتو مورينو.
وسيعود أرسنال للتفكير في لقب الدوري الغائب عن خزائنه منذ 2004 ، خصوصاً وأن المدرب الفرنسي المخضرم أرسين فينغر دعم فريقه بعناصر جيدة خلال الصيف.
وارتفعت معنويات جماهير المدفعجية بعد التتويج بكأس إنكلترا الموسم الماضي (أول لقب منذ تسعة أعوام) وتبعه بالدرع الخيرية قبل أيام.
وعزز الفريق اللندني صفوفه بالنجم التشيلي أليكسيس سانشيز، والظهير الفرنسي ماتيو ديبوشي ولاعب الوسط المحلي كالوم تشامبرز.
ويطمح مانشستر يونايتد في استعادة مجده وبريقه تحت قيادة المدرب الهولندي المخضرم لويس فان غال، الذي يسعى لمحو آثار الموسم المخيب الماضي مع سلفه الأسكتلندي ديفيد مويس الذي أنهى البطولة في المركز السابع.
وجدد «الشياطين الحمر» دمائهم بالتعاقد مع الشابين، الإنكليزي لوك شاو والإسباني أندير هيريرا، وفتح فان غال الباب أمام رحيل عدد كبير من اللاعبين.
ومع استمرار فترة الانتقالات حتى نهاية الشهر الجاري، قد يستقطب أو يرحّل عن الخمسة الكبار المزيد من اللاعبين، والمفاجآت واردة.
وكان مانشستر سيتي توج باللقب الماضي في آخر جولة بفارق نقطتين عن ليفربول، وأربع نقاط عن تشلسي، فيما حل أرسنال رابعاً بفارق سبع نقاط عن البطل، واحتدت المنافسة على مر البطولة، وتبادل الأربعة المركز الأول في لعبة أشبه بالكراسي المتحركة.
ويستهل مان سيتي حملة الدفاع عن لقب البريميير ليغ الأحد حين يحل ضيفاً على نيوكاسل.
أما في اليوم الافتتاحي غداً، فإن مانشستر يونايتد سيستقبل سوانزي سيتي، كما يستضيف أرسنال زائره كريستال بالاس.
وينطلق مشوار الوصيف ليفربول الأحد باستقبال ساوثامبتون، بينما يفتتح تشلسي مبارياته يوم الإثنين على ملعب بيرنلي الصاعد هذا الموسم من التشامبيونشيب.
وبالنظر إلى المباراة الأولى لحامل اللقب، فإنها ستكون على ملعب صعب طالما عانى عليه، وهو ملعب سانت جيمس بارك معقل نيوكاسل، وتأتي بعد أيام معدودة من خسارته للدرع الخيرية بثلاثية مهينة أمام أرسنال.
ولم يبرم فريق المدرب التشيلي مانويل بيليغريني صفقات مدوية كعادته أخيراً، بسبب التزامه بقوانين اللعب المالي النظيف لـ«فيفا»، لكنه نجح في تجديد عقود أبرز نجومه الأرجنتيني سرجيو أغويرو والإسباني ديفيد سيلفا والبلجيكي فينسنت كومباني، وحافظ على قوام الفريق الأساسي.
وكانت أبرز صفقتين للسيتي هذا الصيف: الظهير الفرنسي باكاري سانيا (32 عاماً) من أرسنال، وأسطورة تشلسي فرانك لامبارد المعار من نيويورك سيتي الأميركي (36 عاماً).
بالانتقال إلى تشلسي، المرشح دوماً للقب في وجود مدربه البرتغالي المحنك جوزيه مورينيو، فقد استعد للموسم بإبرام عدد من الصفقات القوية، كما استغنى عن العديد من عناصره.
ورحل عن الـ«بلوز» هذا الصيف مدافعه البرازيلي ديفيد لويز، والمهاجمين البلجيكي روميلو لوكاكو والسنغالي ديمبا با والكاميروني صامويل إيتو، والظهير أشلي كول، بجانب لامبارد والإسباني روميو والتشيكي توماس كالاس.
وتعاقد النادي اللندني مع المهاجم الإسباني دييغو كوستا ومواطنه لاعب الوسط سيسك فابريغاس والظهير الأيسر البرازيلي فيليبي لويس، كما استعاد خدمات الأسطورة الإيفواري ديدييه دروغبا، لكنه سيغيب لفترة طويلة للإصابة، واستعاد أيضاً الحارس البلجيكي تيبو كورتوا.
أما ليفربول فيدخل الموسم مفتقداً لخدمات نجمه الأول الأوروغواياني لويس سواريز، هداف الموسم الماضي والحائز على الحذاء الذهبي مناصفة مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وذلك بعد انتقاله لبرشلونة الإسباني في مقابل 81 مليون يورو.
وكان الـ«ريدز» أقرب من أي وقت مضى لاستعادة لقب الدوري الموسم الماضي بعد صيام دام منذ عام 1990 ، لكن الحلم ضاع في الرمق الأخير.
وتعاقد فريق المدرب الأيرلندي بريندان رودغرز مع بعض اللاعبين الجدد، وإن ليسوا من نجوم الصف الأول المشاهير، أبرزهم ريكي لامبرت وآدم لالانا والألماني إيمري كان والصربي لازار ماركوفيتش والإسبانيين خافيير مانكيو والبرتو مورينو.
وسيعود أرسنال للتفكير في لقب الدوري الغائب عن خزائنه منذ 2004 ، خصوصاً وأن المدرب الفرنسي المخضرم أرسين فينغر دعم فريقه بعناصر جيدة خلال الصيف.
وارتفعت معنويات جماهير المدفعجية بعد التتويج بكأس إنكلترا الموسم الماضي (أول لقب منذ تسعة أعوام) وتبعه بالدرع الخيرية قبل أيام.
وعزز الفريق اللندني صفوفه بالنجم التشيلي أليكسيس سانشيز، والظهير الفرنسي ماتيو ديبوشي ولاعب الوسط المحلي كالوم تشامبرز.
ويطمح مانشستر يونايتد في استعادة مجده وبريقه تحت قيادة المدرب الهولندي المخضرم لويس فان غال، الذي يسعى لمحو آثار الموسم المخيب الماضي مع سلفه الأسكتلندي ديفيد مويس الذي أنهى البطولة في المركز السابع.
وجدد «الشياطين الحمر» دمائهم بالتعاقد مع الشابين، الإنكليزي لوك شاو والإسباني أندير هيريرا، وفتح فان غال الباب أمام رحيل عدد كبير من اللاعبين.
ومع استمرار فترة الانتقالات حتى نهاية الشهر الجاري، قد يستقطب أو يرحّل عن الخمسة الكبار المزيد من اللاعبين، والمفاجآت واردة.
وكان مانشستر سيتي توج باللقب الماضي في آخر جولة بفارق نقطتين عن ليفربول، وأربع نقاط عن تشلسي، فيما حل أرسنال رابعاً بفارق سبع نقاط عن البطل، واحتدت المنافسة على مر البطولة، وتبادل الأربعة المركز الأول في لعبة أشبه بالكراسي المتحركة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|