كتلة الحل البرلمانية تدين صمت الامم المتحدة ومفوضية حقوق اﻻنسان في العراق عن مجازر داعش في البغدادي
كتلة الحل البرلمانية تدين صمت الامم المتحدة ومفوضية حقوق اﻻنسان في العراق عن مجازر داعش في البغدادي
دان النائب محمد الكربولي رئيس كتلة الحل البرلمانية المنضوية في اتحاد القوى العراقية الصمت المطبق لممثلية اﻷمم المتحدة في بغداد وممثلها ملادينوف عن الجرائم التي يرتكبها تنظيم داعش بحق المدنيين العزل في مدينة البغدادي غرب اﻷنبار وفشلها في أدارة ملفات تمويل النازحين وحقوق الإنسان .
وأضاف الكربولي ؛ أن يأسنا من ممثليات حقوق اﻻنسان في العراق سواء أكان على مستوى الحكومة ممثلة بوزارة حقوق الإنسان أو البرلمان ممثلا بلجنة حقوق اﻷنسان وحتى على مستوى الهيئات المستقلة ممثلة بمفوضية حقوق اﻷنسان ، وجديتهم في أتخاذ مواقف أو السعي الى جدية حماية حقوق الإنسان العراقي بشكل عام وأهل السنة بشكل خاص على الرغم من كونهم شهود أثبات على هذة المجازر .
وأكد عضو اتحاد القوى عن محافظة اﻷنبار ؛ أن تقاعس الحكومة وتجاهلها مطالباتنا ومطالبات العشائر المقاتلة وحتى القوات اﻷمنية بضرورة تعزيز اﻻمدادات بالسلاح والذخيرة لصد هجمات التنظيم اﻻرهابي هو ما أضعف موقف القوات بالتصدي لعصابات داعش وهي من تتحمل مسؤولية الدماء والمجازر والقتل الذي يتعرض له أهلنا المحاصرين في البغدادي .
وناشد رئيس الكتلة البرلمانية لحركة الحل مفوضية حقوق اﻷنسان التابعة للاتحاد اﻻوربي ومحكمة حقوق اﻻنسان اﻻوربية لإتخاذ دورها وحشد المجتمع اﻷوربي لإدانه هذة الجرائم وتقديم الدعم الفني والتقني والعسكري من خلال التحالف الدولي ﻷبناء العشائر السنية المقاتلة أسوه بالبيشمركة وبما يساهم في التصدي الى تنظيم داعش اﻻرهابي وتحرير اﻻراضي المغتصبة .
دان النائب محمد الكربولي رئيس كتلة الحل البرلمانية المنضوية في اتحاد القوى العراقية الصمت المطبق لممثلية اﻷمم المتحدة في بغداد وممثلها ملادينوف عن الجرائم التي يرتكبها تنظيم داعش بحق المدنيين العزل في مدينة البغدادي غرب اﻷنبار وفشلها في أدارة ملفات تمويل النازحين وحقوق الإنسان .
وأضاف الكربولي ؛ أن يأسنا من ممثليات حقوق اﻻنسان في العراق سواء أكان على مستوى الحكومة ممثلة بوزارة حقوق الإنسان أو البرلمان ممثلا بلجنة حقوق اﻷنسان وحتى على مستوى الهيئات المستقلة ممثلة بمفوضية حقوق اﻷنسان ، وجديتهم في أتخاذ مواقف أو السعي الى جدية حماية حقوق الإنسان العراقي بشكل عام وأهل السنة بشكل خاص على الرغم من كونهم شهود أثبات على هذة المجازر .
وأكد عضو اتحاد القوى عن محافظة اﻷنبار ؛ أن تقاعس الحكومة وتجاهلها مطالباتنا ومطالبات العشائر المقاتلة وحتى القوات اﻷمنية بضرورة تعزيز اﻻمدادات بالسلاح والذخيرة لصد هجمات التنظيم اﻻرهابي هو ما أضعف موقف القوات بالتصدي لعصابات داعش وهي من تتحمل مسؤولية الدماء والمجازر والقتل الذي يتعرض له أهلنا المحاصرين في البغدادي .
وناشد رئيس الكتلة البرلمانية لحركة الحل مفوضية حقوق اﻷنسان التابعة للاتحاد اﻻوربي ومحكمة حقوق اﻻنسان اﻻوربية لإتخاذ دورها وحشد المجتمع اﻷوربي لإدانه هذة الجرائم وتقديم الدعم الفني والتقني والعسكري من خلال التحالف الدولي ﻷبناء العشائر السنية المقاتلة أسوه بالبيشمركة وبما يساهم في التصدي الى تنظيم داعش اﻻرهابي وتحرير اﻻراضي المغتصبة .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|