النائب الكربولي يطالب الحكومة بتسليح العشائر المقاتلة في الانبار وعلى التحالف الدولي مسك شريط الحدود مع سوريا
النائب الكربولي يطالب الحكومة بتسليح العشائر المقاتلة في الانبار وعلى التحالف الدولي مسك شريط الحدود مع سوريا
طالب رئيس كتلة الحل البرلمانية محمد الكربولي الحكومة باسناد ودعم عشائر الانبار التي تقاتل تنظيم داعش الارهابي في مختلف مدن المحافظة بالذخيرة والمؤن .
وقال عضو لجنة الامن والدفاع البرلمانية ان تحول القوات العراقية مسنودة بالحشد الوطني والعشائر المقاتلة من حالة الدفاع الى وضع الهجوم لدحر الارهاب يتطلب وقفة جادة والتزاما دوليا بدعم العراق وهو يحارب نيابة عن العالم، واكد الكربولي ان استمرار زخم التقدم وتحرير الارض من ارهاب داعش يتوقف على التزام الحكومة بمضاعفة وتيرة تسليح ابناء عشائر الانبار المقاتلة لا التشكيك بقدرتها وبعزمها، مبينا انه على واشنطن الايفاء بتعهداتها لحكومة الانبار وعشائرها المقاتلة بشأن دعمها سواء بتوفير الغطاء الجوي او تعزيز اسنادها البـري بقوات مقاتلة لتسريع حسم معارك التحرير.
ودعا الكربولي الحكومة العراقية الى ضرورة استكمال تنفيذ بنود الاتفاق السياسي وفي مقدمتها مشروع قانون الحرس الوطني لزج ابناء العشائر رسميا ضمن منظومة الدفاع الوطني.
وقال عضو لجنة الامن والدفاع البرلمانية ان تحول القوات العراقية مسنودة بالحشد الوطني والعشائر المقاتلة من حالة الدفاع الى وضع الهجوم لدحر الارهاب يتطلب وقفة جادة والتزاما دوليا بدعم العراق وهو يحارب نيابة عن العالم، واكد الكربولي ان استمرار زخم التقدم وتحرير الارض من ارهاب داعش يتوقف على التزام الحكومة بمضاعفة وتيرة تسليح ابناء عشائر الانبار المقاتلة لا التشكيك بقدرتها وبعزمها، مبينا انه على واشنطن الايفاء بتعهداتها لحكومة الانبار وعشائرها المقاتلة بشأن دعمها سواء بتوفير الغطاء الجوي او تعزيز اسنادها البـري بقوات مقاتلة لتسريع حسم معارك التحرير.
ودعا الكربولي الحكومة العراقية الى ضرورة استكمال تنفيذ بنود الاتفاق السياسي وفي مقدمتها مشروع قانون الحرس الوطني لزج ابناء العشائر رسميا ضمن منظومة الدفاع الوطني.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|