توجه امريكي لتسليح البشمركة والعشائر السنية دون التنسيق مع الحكومة العراقية
توجه امريكي لتسليح البشمركة والعشائر السنية دون التنسيق مع الحكومة العراقية
طالب الجمهوريون في مجلس النواب الامريكي بتمويل القوات الكردية والعشائر السنية العراقية مباشرة من أجل تسليحها دون التنسيق مع حكومة العراقية.
وسيذهب مبلغ ما بين 178- 429 مليون دولار مباشرة الى قوات البشمركة الكردية والعشائر السنية أو غيرها من التشكيلات المحلية السنية المسلحة التي تنفذ مهمة أمنية وطنية، بحسب مشروع قانون "تخويل الانفاق العسكري" في العام المقبل الذي رُصد له نصف تريليون دولار.
ويشترط مشروع القانون ان يعلن وزيرا الخارجية جون كيري والدفاع آشتون كارتر بلغة واضحة أن الحكومة العراقية تقبل تجنيد ابناء المكونات العراقية الأخرى في القوات الأمنية، حتى لا يمتنع مجلس النواب الأميركي عن صرف 715 مليون دولار لتمويل القوات العراقية العام المقبل.
وبحسب نص اللجنة، فإن هذه القوات ستعتبر بلدا "وهي خطوة غير معهودة تفتح قنوات التمويل "لتسلم المساعدة مباشرة من الولايات المتحدة
ومن بين الشروط التي يتعين على الحكومة العراقية ان تستوفيها لتلقي تمويل عسكري من الولايات المتحدة إنهاء دعم مااسمتها بالميليشيات الشيعية ووقف الانتهاكات التي ترتكبها مثل هذه الميليشيات ضد مكونات من السكان العراقيين كما ينص مشروع القانون.
وسيذهب مبلغ ما بين 178- 429 مليون دولار مباشرة الى قوات البشمركة الكردية والعشائر السنية أو غيرها من التشكيلات المحلية السنية المسلحة التي تنفذ مهمة أمنية وطنية، بحسب مشروع قانون "تخويل الانفاق العسكري" في العام المقبل الذي رُصد له نصف تريليون دولار.
ويشترط مشروع القانون ان يعلن وزيرا الخارجية جون كيري والدفاع آشتون كارتر بلغة واضحة أن الحكومة العراقية تقبل تجنيد ابناء المكونات العراقية الأخرى في القوات الأمنية، حتى لا يمتنع مجلس النواب الأميركي عن صرف 715 مليون دولار لتمويل القوات العراقية العام المقبل.
وبحسب نص اللجنة، فإن هذه القوات ستعتبر بلدا "وهي خطوة غير معهودة تفتح قنوات التمويل "لتسلم المساعدة مباشرة من الولايات المتحدة
ومن بين الشروط التي يتعين على الحكومة العراقية ان تستوفيها لتلقي تمويل عسكري من الولايات المتحدة إنهاء دعم مااسمتها بالميليشيات الشيعية ووقف الانتهاكات التي ترتكبها مثل هذه الميليشيات ضد مكونات من السكان العراقيين كما ينص مشروع القانون.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|