إحالة أوراق مرسي لمفتي الديار المصرية تمهيدا للحكم بإعدامه
إحالة أوراق مرسي لمفتي الديار المصرية تمهيدا للحكم بإعدامه
قضت المحكمة بإعدام الرئيس السابق محمد مرسي في قضية كان يواجه فيهما اتهاما بالهروب من السجن في كانون الثاني 2011.
كما قضت المحكمة بإعدام 16 قياديا بجماعة الإخوان المسلمين، التي كان ينتمي لها مرسي، في قضية أخرى كانوا يواجهون فيها اتهاما بالتجسس.
لكن اسم مرسي، الذي كان متهما في القضية، لم يرد ضمن أسماء المحكوم عليهم بالإعدام. وقررت المحكمة إحالة أوراق المدانين إلى المفتي لاستيضاح رأيه في الإعدام، مع تحديد الثاني من حزيران موعدا للنطق بالحكم النهائي. ومازال بوسع المدانين الطعن في قرار المحكمة، حتى إذا أقر المفتي حكم الإعدام. وسبق أن قضت محكمة بسجن مرسي 20 عاما لإدانته بإصدار أوامر باعتقال وتعذيب محتجين أثناء فترة حكمه. وعزل الجيش الرئيس الإسلامي في تموز 2013 بعد احتجاجات شعبية ضد حكمه الذي استمر عاما.ومنذ ذلك الحين، حظرت السلطات المصرية جماعة الإخوان المسلمين واعتقلت الآلاف من أنصار مرسي. ويرى أنصار مرسي أن القضايا المرفوعة ضده تحمل دوافع سياسية وتعتبر بمثابة محاولات لإضفاء غطاء قاوني على عزله الذي يصفونه بأنه انقلاب.
قضت المحكمة بإعدام الرئيس السابق محمد مرسي في قضية كان يواجه فيهما اتهاما بالهروب من السجن في كانون الثاني 2011.
كما قضت المحكمة بإعدام 16 قياديا بجماعة الإخوان المسلمين، التي كان ينتمي لها مرسي، في قضية أخرى كانوا يواجهون فيها اتهاما بالتجسس.
لكن اسم مرسي، الذي كان متهما في القضية، لم يرد ضمن أسماء المحكوم عليهم بالإعدام. وقررت المحكمة إحالة أوراق المدانين إلى المفتي لاستيضاح رأيه في الإعدام، مع تحديد الثاني من حزيران موعدا للنطق بالحكم النهائي. ومازال بوسع المدانين الطعن في قرار المحكمة، حتى إذا أقر المفتي حكم الإعدام. وسبق أن قضت محكمة بسجن مرسي 20 عاما لإدانته بإصدار أوامر باعتقال وتعذيب محتجين أثناء فترة حكمه. وعزل الجيش الرئيس الإسلامي في تموز 2013 بعد احتجاجات شعبية ضد حكمه الذي استمر عاما.ومنذ ذلك الحين، حظرت السلطات المصرية جماعة الإخوان المسلمين واعتقلت الآلاف من أنصار مرسي. ويرى أنصار مرسي أن القضايا المرفوعة ضده تحمل دوافع سياسية وتعتبر بمثابة محاولات لإضفاء غطاء قاوني على عزله الذي يصفونه بأنه انقلاب.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|