هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
القوات الامنية وابناء العشائر يفتحون جبهة جديدة ضد تنظيم داعش في الفلوجة
القوات الامنية وابناء العشائر يفتحون جبهة جديدة ضد تنظيم داعش في الفلوجة
بدأت القوات الامنية بعمليات جديدة على محور الفلوجة الجنوبي بقطع آخر امدادات تنظيم داعش الإرهابي إلى المدينة، بعد اشتباكات عنيفة جرت خلال الساعات الماضية في مناطق النعيمية وزوبع، واسفرت تلك المواجهات عن تحرير عدد من القرى واستعادة أبرز مراكز الشرطة على تلك الجبهة
واكد عضو مجلس محافظة الانبار أركان الطرموز إن القوات الامنية ممثلة بالفرقة 17 للجيش العراقي التابعة لقيادة عمليات بغداد تخوض معارك مهمة على جنوب الفلوجة، مبينا ان هذه الاشتباكات تأتي لمواجهة جيوب داعش في المناطق التي تلي عامرية الفلوجة باتجاه مركز المدينة
واشار الطرموز الى ان سير المعركة تغير حالياً بعد ان بدأت القوات الامنية وابناء العشائر باخذ زمام المبادرة بالهجوم وضرب اوكار داعش في عقر دارها من اجل محاصرة الفلوجة من جميع الجهات ومن ثم التوغل البري إلى المركز لأجل تحريرها من داعش.
بدأت القوات الامنية بعمليات جديدة على محور الفلوجة الجنوبي بقطع آخر امدادات تنظيم داعش الإرهابي إلى المدينة، بعد اشتباكات عنيفة جرت خلال الساعات الماضية في مناطق النعيمية وزوبع، واسفرت تلك المواجهات عن تحرير عدد من القرى واستعادة أبرز مراكز الشرطة على تلك الجبهة
واكد عضو مجلس محافظة الانبار أركان الطرموز إن القوات الامنية ممثلة بالفرقة 17 للجيش العراقي التابعة لقيادة عمليات بغداد تخوض معارك مهمة على جنوب الفلوجة، مبينا ان هذه الاشتباكات تأتي لمواجهة جيوب داعش في المناطق التي تلي عامرية الفلوجة باتجاه مركز المدينة
واشار الطرموز الى ان سير المعركة تغير حالياً بعد ان بدأت القوات الامنية وابناء العشائر باخذ زمام المبادرة بالهجوم وضرب اوكار داعش في عقر دارها من اجل محاصرة الفلوجة من جميع الجهات ومن ثم التوغل البري إلى المركز لأجل تحريرها من داعش.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...