هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
ابناء العشائر وقوات الجهد الهندسي مستمرون في تطهير مناطق الرمادي
ابناء العشائر وقوات الجهد الهندسي مستمرون في تطهير مناطق الرمادي
أكد مجلس محافظة الانبار أن إعادة النازحين لمدينة الرمادي يحتاج إلى شهرين، فيما أشار إلى أن هناك آلافاً من العبوات الناسفة زرعها تنظيم داعش في المدينة إضافة إلى المنازل التي تم تفخيخها
وقال رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة الانبار راجح بركات العيساوي ان ابناء العشائر وقوات الجهد الهندسي مستمرون في عمليات التمشيط ورفع العبوات الناسفة والمنازل المفخخة في مناطق الرمادي،، مبينا أن الكوادر الخدمية في الانبار بحاجة الى شهرين تقريباً لإتمام عملية التنظيف قبل إعادة العوائل النازحة الى الرمادي مع توفير الخدمات والمشاريع التي يحتاجونها ،، وأضاف العيساوي أن مناطق الرمادي مازال فيها الآلاف من العبوات الناسفة والمنازل المفخخة ولا يمكن إعادة النازحين إليها ومنازلهم وشوارعهم مفخخة،، لافتا الى ان الخدمات مثل الكهرباء والماء والطرق الآمنة لسيرهم مازالت غير متوفرة .
أكد مجلس محافظة الانبار أن إعادة النازحين لمدينة الرمادي يحتاج إلى شهرين، فيما أشار إلى أن هناك آلافاً من العبوات الناسفة زرعها تنظيم داعش في المدينة إضافة إلى المنازل التي تم تفخيخها
وقال رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة الانبار راجح بركات العيساوي ان ابناء العشائر وقوات الجهد الهندسي مستمرون في عمليات التمشيط ورفع العبوات الناسفة والمنازل المفخخة في مناطق الرمادي،، مبينا أن الكوادر الخدمية في الانبار بحاجة الى شهرين تقريباً لإتمام عملية التنظيف قبل إعادة العوائل النازحة الى الرمادي مع توفير الخدمات والمشاريع التي يحتاجونها ،، وأضاف العيساوي أن مناطق الرمادي مازال فيها الآلاف من العبوات الناسفة والمنازل المفخخة ولا يمكن إعادة النازحين إليها ومنازلهم وشوارعهم مفخخة،، لافتا الى ان الخدمات مثل الكهرباء والماء والطرق الآمنة لسيرهم مازالت غير متوفرة .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...