بروفيسور: الناس يموتون بالعلاج الكيميائي وليس بالسرطان!
بروفيسور: الناس يموتون بالعلاج الكيميائي وليس بالسرطان!
فجر بروفسور أميركي، يمارس مهنة الطب، مفاجأة من العيار الثقيل، مؤكدًا أن العلاج الكيميائي لا ينجح في علاج مرض السرطان بل هو مجرد خدعة.
وقال البروفسور السابق في الفيزياء والفيزيولوجيا الطبية ويمارس مهنة الطب في بيركلي، هاردن جونز، بحسب موقع "noonpresse" إن العلاج الكيميائي لا ينجح في معالجة السرطان وأنه خدعة مموهة جيداً من قبل صناعات السرطان.
وصرّح أيضاً أنه ليس هناك إلا سبب واحد يجعل الأطباء يصفون أدوية العلاج الكيميائي: الأموال التي يستفيدون منها (كلفة جلسات العلاج الكيميائي لحالة سرطان واحدة، هي بمعدل 300000 إلى مليون دولار أميركي).
وتوصل البروفسور إلى أن من يخضع للعلاج الكيميائي يموت بعد ثلاث سنوات من تشخيص السرطان، في حين يعيش الأشخاص الذين رفضوا العلاج الكيميائي أربع مرات أطول من الذين اختاروه كعلاج.
في عام 2017، أشكال السرطان الأكثر شيوعاً هي سرطان الصدر، الرئتين وكذلك سرطان القولون، الشرج والبروستات. وبنسب أقل، سرطان المثانة، الجلد، الغدد اللمفاوية، الغدة الدرقية، الكلى، سرطان بطانة الرحم، اللوكيميا وسرطان البنكرياس.
فجر بروفسور أميركي، يمارس مهنة الطب، مفاجأة من العيار الثقيل، مؤكدًا أن العلاج الكيميائي لا ينجح في علاج مرض السرطان بل هو مجرد خدعة.
وقال البروفسور السابق في الفيزياء والفيزيولوجيا الطبية ويمارس مهنة الطب في بيركلي، هاردن جونز، بحسب موقع "noonpresse" إن العلاج الكيميائي لا ينجح في معالجة السرطان وأنه خدعة مموهة جيداً من قبل صناعات السرطان.
وصرّح أيضاً أنه ليس هناك إلا سبب واحد يجعل الأطباء يصفون أدوية العلاج الكيميائي: الأموال التي يستفيدون منها (كلفة جلسات العلاج الكيميائي لحالة سرطان واحدة، هي بمعدل 300000 إلى مليون دولار أميركي).
وتوصل البروفسور إلى أن من يخضع للعلاج الكيميائي يموت بعد ثلاث سنوات من تشخيص السرطان، في حين يعيش الأشخاص الذين رفضوا العلاج الكيميائي أربع مرات أطول من الذين اختاروه كعلاج.
في عام 2017، أشكال السرطان الأكثر شيوعاً هي سرطان الصدر، الرئتين وكذلك سرطان القولون، الشرج والبروستات. وبنسب أقل، سرطان المثانة، الجلد، الغدد اللمفاوية، الغدة الدرقية، الكلى، سرطان بطانة الرحم، اللوكيميا وسرطان البنكرياس.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|