1- الخسارة الأولى لفالنسيا تحت قيادة مارسيلينو غارسيا:

سقط فالنسيا في فخ الخسارة الأولى له هذا الموسم بسقوطه بهدف نظيف أمام مضيفه خيتافي على ملعب “كوليسيوم ألفونسو بيريز” على الرغم من لعب الفريق المدريدي منقوصا من لاعب منذ الدقيقة 25 من عمر اللقاء، ليفشل في استغلال تعثر برشلونة وتقليص الفارق معه لنقطتين.

2- برشلونة وأتلتيكو مدريد ضمن 6 فرق لم تتذوق طعم الخسارة هذا الموسم في الدوريات الكبرى:

قلصت خسارة فالنسيا وباريس سان جيرمان الفرنسي عدد الأندية التي لم تتذوق طعم الخسارة هذا الموسم في الدوريات الكبرى.

فبالإضافة للفريق الكتالوني والمدريدي، تمكنت فرق مانشستر سيتي الإنجليزي وإنتر ميلان الإيطالي وبورتو وسبورتنغ لشبونة البرتغاليين من الحفاظ على خانة الهزيمة نظيفة.

3- أتلتيكو مدريد و18 مباراة دون خسارة:

فضلاً عن كونه أحد الفرق التي لم تعرف طريق الخسارة منذ بداية الموسم، حقق أتلتيكو مدريد أرقاماً تاريخية حتى الآن. خاض رجال الأرجنتيني دييغو سيميوني 18 مباراة متتالية دون خسارة، وهو رقم قياسي لـ”التشولو”، ليعادل بذلك الرقم الذي حققه الأتلتي في مناسبتين (1941 و1991).

4- سيرجيو راموس ورقم قياسي سلبي:

مشهد جديد كان بطله قائد “الميرينغي” سيرخيو راموس الذي كاد أن يضع فريقه في موقف حرج يكلفه نقاط المباراة بعدما خرج بالبطاقة الصفراء الثانية في الدقائق الأخيرة إثر كرة مشتركة مع أريتز أدوريز، ليسجل رقماً قياسياً سلبياً بعدما أصبح أكثر لاعب في تاريخ الليغا الذي يطرد برصيد 19 بطاقة حمراء، متفوقاً على الثنائي بابلو ألفارو وتشابي أغوادو، صاحبا الـ18 بطاقة.

5- عقم تهديفي لريال مدريد خارج الديار بعد أرقام قياسية:

نقطتان فقط من إجمالي 27 هما محصلة ريال مدريد من زياراته لملاعب المنافسين خلال 9 مرات، تلخص معاناة الفريق الملكي بعيداً عن معقله “سانتياغو برنابيو”.

تحولت كتيبة زيدان من ضرب الأرقام القياسية في عدد الانتصارات المتتالية خارج الديار، بـ13 مواجهة، إلى موجة من الشكوك بأداء غير مقنع وسيطرة غير مثمرة.

وبعد أن سقط بشكل مفاجئ أمام جيرونا الصاعد حديثا بنتيجة (2-1)، حقق تعادلين سلبيين متتاليين على ملعبي “واندا ميتروبوليتانو”، معقل أتلتيكو مدريد، و”سان ماميس” بالأمس، لتستمر فترة الصيام عن التسجيل خارج ملعبه لـ258 دقيقة.

6- أسوأ انطلاقة لريال مدريد عبر تاريخه في الليغا منذ (2008-2009):

بعد أن حصد 28 نقطة فقط من إجمالي 42 ممكنة، جمعها من 8 انتصارات و4 تعادلات وخسارتين، حقق ريال مدريد، حامل اللقب، أسوأ انطلاقه عبر تاريخه في الليجا بعد 14 جولة منذ موسم (2008-2009) تحت قيادة الألماني بيرند شوستر.

7- سيلتا فيغو وضع حداً لمسلسل انتصارات برشلونة على “كامب نو”:

استطاع سيلتا فيغو أن يقتنص نقطة ثمينة من قلب ملعب “الكامب نو” معقل برشلونة بتعادله معه إيجابياً بهدفين لمثلهما، ليضح حداً لمسلسل انتصارات الفريق الكتالوني خلال 18 مباراة متتالية منذ آخر تعادل له أمام الغريم التقليدي ريال مدريد في الموسم الماضي تماماً بعد عام.

8- أتلتيكو مدريد أكثر من احتسبت ضده ركلات جزاء ولم يحصل على أي ركلة:

يعتبر أتلتيكو مدريد هو الفريق الوحيد في الليغا هذا الموسم الذي لم تحتسب أي ركلة جزاء لصالحه، بينما يعتبر الأكثر الذي تحتسب ضده هذه المخالفة برصيد 3 ركلات. ويعد ليفانتي وبرشلونة هما الوحيدان اللذان لم تحتسب ضدهما أي ركلة بين جميع فرق الليغا.

9- ليغانيس يتذوق طعم الانتصارات بعد 4 هزائم متتالية:

عاد ليغانيس لدرب الانتصارات مجدداً في الليغا بعد 4 خسارات متتالية، بعد أن حقق فوزاً كبراً على ضيفه فياريال بنتيجة 3-1، ليحقق الفوز السادس له هذا الموسم يرتقي به للمركز السابع ويبتعد بفارق نقطة وحيدة عن “الغواصات الصفراء”.

10- أرامباري صاحب البطاقة الحمراء الأسرع في الليغا هذا الموسم:

حصل لاعب وسط خيتافي، الأوروغوياني ماورو أرامباري، على البطاقة الحمراء الأسرع في الليغا هذا الموسم بعد أن غادر مباراة فريقه أمام فالنسيا مساء الأحد، التي انتهت بفوز الفريق المدريدي بهدف نظيف، بعد مرور 25 دقيقة فقط من بداية اللقاء.