بعد اختفاء رئيس الإنتربول .. الشكوك تحوم حول بكين
بعد اختفاء رئيس الإنتربول .. الشكوك تحوم حول بكين
لزمت السلطات الصينية الصمت ، اليوم السبت، بشأن اختفاء الرئيس الصيني للمنظمة الدولية للتعاون الشرطي (إنتربول) مينغ هونغوي الذي يتولى أيضا منصب نائب وزير الأمن العام الصيني.
وبحسب صحيفة تصدر في هونغ كونغ فإن هونغوي موضع تحقيق في الصين، وقد تكون السلطات "اقتادته حال هبوطه" في المطار، الأسبوع الماضي، لأسباب لا تزال غامضة.
وفتحت فرنسا، حيث يوجد مقر الإنتربول بمدينة ليون، تحقيقا في اختفاء المسؤول. حيث كما قالت باريس إنها تتحرى الأمر، وعبرت عن "قلقها" من تهديدات تلقتها زوجته.
وقالت وزارة الداخلية الفرنسية، الجمعة: "بعد سؤال مكتب اتصال الإنتربول ببكين، لم تقدم السلطات الصينية حتى الآن توضيحات"، مشيرة إلى استمرار الاتصال مع السلطات الصينية.
وأبلغت زوجته، الخميس الماضي شرطة ليون (وسط شرق فرنسا) حيث تقيم، بالغياب "المقلق" لزوجها، وقالت إن أخباره انقطعت منذ 25 سبتمبر.
وقالت مصادر متطابقة إنه توجه قبل ذلك بأيام إلى الصين بطائرة انطلقت من ستوكهولم.
بينما اكتفت الإنتربول بالقول إن "هذه القضية من اختصاص السلطات المعنية في فرنسا والصين".
لزمت السلطات الصينية الصمت ، اليوم السبت، بشأن اختفاء الرئيس الصيني للمنظمة الدولية للتعاون الشرطي (إنتربول) مينغ هونغوي الذي يتولى أيضا منصب نائب وزير الأمن العام الصيني.
وبحسب صحيفة تصدر في هونغ كونغ فإن هونغوي موضع تحقيق في الصين، وقد تكون السلطات "اقتادته حال هبوطه" في المطار، الأسبوع الماضي، لأسباب لا تزال غامضة.
وفتحت فرنسا، حيث يوجد مقر الإنتربول بمدينة ليون، تحقيقا في اختفاء المسؤول. حيث كما قالت باريس إنها تتحرى الأمر، وعبرت عن "قلقها" من تهديدات تلقتها زوجته.
وقالت وزارة الداخلية الفرنسية، الجمعة: "بعد سؤال مكتب اتصال الإنتربول ببكين، لم تقدم السلطات الصينية حتى الآن توضيحات"، مشيرة إلى استمرار الاتصال مع السلطات الصينية.
وأبلغت زوجته، الخميس الماضي شرطة ليون (وسط شرق فرنسا) حيث تقيم، بالغياب "المقلق" لزوجها، وقالت إن أخباره انقطعت منذ 25 سبتمبر.
وقالت مصادر متطابقة إنه توجه قبل ذلك بأيام إلى الصين بطائرة انطلقت من ستوكهولم.
بينما اكتفت الإنتربول بالقول إن "هذه القضية من اختصاص السلطات المعنية في فرنسا والصين".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|