تحذيرات جديدة .. دول على موعد مع الارهاب
تحذيرات جديدة .. دول على موعد مع الارهاب
حذر خبراء في شؤون الإرهاب من ظهور تنظيمات ارهابية جديدة في منطقة الشرق الأوسط تختلف في مسمياتها إلا أنها تخضع لداعش الارهابي .
وراى مراقبون ان المنطقة ستشهد المزيد من العمليات الارهابية النوعية، نظرا لتطور العناصر الإرهابية، التي كانت في سوريا والعراق، حيث اكتسبت الكثير من الخبرة في الحروب الميدانية، وزراعة المفخخات وتصنيعها، وهو ما يجعل فرص استمرارها كبيرة
وتوجهت معظم العناصر الارهابية الفارة من العراق وسوريا، إلى مصر وليبيا ودول أفريقية حيث ترى فيها منطقة بعث جديدة لها
واشارت تقارير صحفية نقلا عن مختصين ، إن التنظيمات الإرهابية ستمارس المزيد من عمليات حرب العصابات الفترة المقبلة، وأن العام الجديد قد يكون أكثر سخونة، خاصة بعد وصول عدد كبير من عناصر داعش خلال الأشهر الماضية إلى عدة بلدان، وأنهم استغرقوا الفترة الماضية في إعادة ترتيب صفوفهم لشن هجمات نوعية جديدة
وأضافت التقارير ان ظهور مجموعات ما يعرف بالذئاب المنفردة، يمثل مشكلة كبيرة خاصة في أوروبا وأفريقيا وجنوب اسيا
وتابعت ، أن المشهد خلال الفترة المقبلة سيشهد إعلان تواجد مجموعات إرهابية في مناطق عدة تحافظ على اسم التنظيم الأم (داعش)، كونه اكتسب شهرة واسعة تساعد على استقطاب المزيد من العناصر الجديدة
ويرى الخبراء، أن الكتلة الأكبر من عناصر داعش داخل سوريا والعراق، لا تزال على قيد الحياة، وقد تعمل على إعادة تنظيم صفوفها وفرض سيطرتها على بعض المناطق الرخوة مرة أخرى، كما أن بعض عناصر "داعش" بحثت عن ملاذات بديلة في ليبيا واليمن، أو جنوب آسيا، وأن احتمالية تفكك التنظيم إلى جماعات إرهابية صغيرة سيؤدي إلى شن هجمات إرهابية نوعية وفردية، والقيام بعمليات انتحارية
كما وحذرت دراسة امنية حديثة من صعوبة المواجهة لظاهرة "الإرهاب العائلي" خاصة أنه يحقق نسبة كبيرة من السرية والتخفي، حيث أن الجماعات الإرهابية شهدت انضمام أشقاء أو أقارب بدرجة ما، مما ساعد في قيام أبناء الأسرة أو العائلة الواحدة بالمشاركة في تنفيذ عملية إرهابية.
حذر خبراء في شؤون الإرهاب من ظهور تنظيمات ارهابية جديدة في منطقة الشرق الأوسط تختلف في مسمياتها إلا أنها تخضع لداعش الارهابي .
وراى مراقبون ان المنطقة ستشهد المزيد من العمليات الارهابية النوعية، نظرا لتطور العناصر الإرهابية، التي كانت في سوريا والعراق، حيث اكتسبت الكثير من الخبرة في الحروب الميدانية، وزراعة المفخخات وتصنيعها، وهو ما يجعل فرص استمرارها كبيرة
وتوجهت معظم العناصر الارهابية الفارة من العراق وسوريا، إلى مصر وليبيا ودول أفريقية حيث ترى فيها منطقة بعث جديدة لها
واشارت تقارير صحفية نقلا عن مختصين ، إن التنظيمات الإرهابية ستمارس المزيد من عمليات حرب العصابات الفترة المقبلة، وأن العام الجديد قد يكون أكثر سخونة، خاصة بعد وصول عدد كبير من عناصر داعش خلال الأشهر الماضية إلى عدة بلدان، وأنهم استغرقوا الفترة الماضية في إعادة ترتيب صفوفهم لشن هجمات نوعية جديدة
وأضافت التقارير ان ظهور مجموعات ما يعرف بالذئاب المنفردة، يمثل مشكلة كبيرة خاصة في أوروبا وأفريقيا وجنوب اسيا
وتابعت ، أن المشهد خلال الفترة المقبلة سيشهد إعلان تواجد مجموعات إرهابية في مناطق عدة تحافظ على اسم التنظيم الأم (داعش)، كونه اكتسب شهرة واسعة تساعد على استقطاب المزيد من العناصر الجديدة
ويرى الخبراء، أن الكتلة الأكبر من عناصر داعش داخل سوريا والعراق، لا تزال على قيد الحياة، وقد تعمل على إعادة تنظيم صفوفها وفرض سيطرتها على بعض المناطق الرخوة مرة أخرى، كما أن بعض عناصر "داعش" بحثت عن ملاذات بديلة في ليبيا واليمن، أو جنوب آسيا، وأن احتمالية تفكك التنظيم إلى جماعات إرهابية صغيرة سيؤدي إلى شن هجمات إرهابية نوعية وفردية، والقيام بعمليات انتحارية
كما وحذرت دراسة امنية حديثة من صعوبة المواجهة لظاهرة "الإرهاب العائلي" خاصة أنه يحقق نسبة كبيرة من السرية والتخفي، حيث أن الجماعات الإرهابية شهدت انضمام أشقاء أو أقارب بدرجة ما، مما ساعد في قيام أبناء الأسرة أو العائلة الواحدة بالمشاركة في تنفيذ عملية إرهابية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|