صحيفة: سياسيون عراقيون يتهافتون على حمل الماجستير والدكتوراه بالواسطة والعلاقات الشخصية
صحيفة: سياسيون عراقيون يتهافتون على حمل الماجستير والدكتوراه بالواسطة والعلاقات الشخصية
كشفت تقارير صحفية ، اليوم الجمعة ، عن انتشار ظاهرة في العراق تتمثل بسعي طائفة كبيرة من السياسيين من مختلف الانتماءات للحصول على شهادات الماجستير والدكتوراه لتعزيز مواقعهم في مناصبهم.
وقالت صحيفة "العربي الجديد" نقلاً عن مصادر مطلعة ، أن " عشرات المسؤولين وأعضاء الأحزاب وزعماءها حصلوا خلال الأعوام السبعة الماضية على شهادات عبر الواسطة والعلاقات الشخصية مع جامعات أهلية في العراق ومعاهد غير معترف بها لدى وزارة التعليم العالي في بغداد، وأيضا بالتنسيق مع جامعات إيرانية ولبنانية"،
مشيرةً الى ، أن " المسؤولين العراقيين الراغبين في زيادة تحصيلهم العلمي كنواب في البرلمان ووكلاء لوزراء وأعضاء أحزاب دينية، حيث أن لإضافة الألقاب العلمية على الأسماء تأثير في الحصول على المناصب السيادية والتنفيذية في الحكومة، فضلا عن استغلالها ضمن حملات الدعاية في مرحلة الانتخابات البرلمانية والمحلية لشغل المراكز في مجالس المحافظات ".
وكشفت الصحيفة في تقرير لها ونقلاً عن مصدر في الأمانة العامة لمجلس الوزراء ،أن " الدورة البرلمانية السابقة شهدت قبول أكثر من 50 نائباً في الجامعات الأهلية ببغداد والنجف، وفي كليات خارج العراق، مثل جامعة طهران، والجامعة الإسلامية في لبنان،وتخرجوا منها خلال نيابتهم في البرلمان"،
وبينت الصحيفة ، أن " الأحزاب الإسلامية، مثل بدر والمجلس الأعلى والفضيلة، دفعت بأعضائها خلال السنوات الأخيرة إلى إكمال دراساتهم بأموال الأحزاب نفسها وبالتنسيق مع جامعات في إيران، وحصلوا على شهادات عليا، وبتأثيرات خاصة تمت معادلة شهاداتهم عبر وزارة التعليم العالي في بغداد ".
كشفت تقارير صحفية ، اليوم الجمعة ، عن انتشار ظاهرة في العراق تتمثل بسعي طائفة كبيرة من السياسيين من مختلف الانتماءات للحصول على شهادات الماجستير والدكتوراه لتعزيز مواقعهم في مناصبهم.
وقالت صحيفة "العربي الجديد" نقلاً عن مصادر مطلعة ، أن " عشرات المسؤولين وأعضاء الأحزاب وزعماءها حصلوا خلال الأعوام السبعة الماضية على شهادات عبر الواسطة والعلاقات الشخصية مع جامعات أهلية في العراق ومعاهد غير معترف بها لدى وزارة التعليم العالي في بغداد، وأيضا بالتنسيق مع جامعات إيرانية ولبنانية"،
مشيرةً الى ، أن " المسؤولين العراقيين الراغبين في زيادة تحصيلهم العلمي كنواب في البرلمان ووكلاء لوزراء وأعضاء أحزاب دينية، حيث أن لإضافة الألقاب العلمية على الأسماء تأثير في الحصول على المناصب السيادية والتنفيذية في الحكومة، فضلا عن استغلالها ضمن حملات الدعاية في مرحلة الانتخابات البرلمانية والمحلية لشغل المراكز في مجالس المحافظات ".
وكشفت الصحيفة في تقرير لها ونقلاً عن مصدر في الأمانة العامة لمجلس الوزراء ،أن " الدورة البرلمانية السابقة شهدت قبول أكثر من 50 نائباً في الجامعات الأهلية ببغداد والنجف، وفي كليات خارج العراق، مثل جامعة طهران، والجامعة الإسلامية في لبنان،وتخرجوا منها خلال نيابتهم في البرلمان"،
وبينت الصحيفة ، أن " الأحزاب الإسلامية، مثل بدر والمجلس الأعلى والفضيلة، دفعت بأعضائها خلال السنوات الأخيرة إلى إكمال دراساتهم بأموال الأحزاب نفسها وبالتنسيق مع جامعات في إيران، وحصلوا على شهادات عليا، وبتأثيرات خاصة تمت معادلة شهاداتهم عبر وزارة التعليم العالي في بغداد ".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|