اكد الاتحاد الوطني الكردستاني ان مصالح الشعب الكردي خط احمر ,واشار القيادي في الاتحاد محمود سنجاوي , يوم السبت, ان حزبه لا يمانع العودة الى الادارتين في اقليم كردستان
واضاف سنكاوي اذا تعرضت مصالح الشعب الى الخطر فليس لدينا مانع من العودة الى الادارتين واضاف ان نماذج الادارتين موجودة في بلدان واقاليم عدة في العالم
يذكر ان اقليم كردستان العراق شهد حربا اهلية داخلية بين الفصائل الكردية المتناحرة في أواسط التسعينيات، وكان أبرز فصيلين هما الاتحاد الوطني (KUP) والحزب الديمقراطي (PDK). وعلى مدار الصراع تدخلت الفصائل الكردية من إيران وتركيا
وتدخلت كذلك في الصراع القوات الإيرانية والعراقية والتركية، مع التدخل الإضافي للقوات الأمريكية. وعلى مدار ثلاث سنوات من الحرب لقي ما يتراوح بين 3000 إلى 5000 مقاتل ومدني حتفهم
وبعد إحكام سيطرة الحزب الديمقراطي على أربيل، انسحبت القوات العراقية من المنطقة الكردية عائدةً إلى مواقعها الأمامية وقامت قوات الحزب الديمقراطي بطرد قوات الاتحاد من معاقلها الأخرى، وبفضل الحصول على مساعدة عراقية إضافية سيطرت على محافظة السليمانية في التاسع من سبتمبر 96
وانسحب جلال طالباني والاتحاد الوطني الكردستاني إلى الحدود الإيرانية وفي 13 أكتوبر استعاد الاتحاد الوطني سيطرته على السليمانية، بمساعدة القوات الإيرانية.
اكد الاتحاد الوطني الكردستاني ان مصالح الشعب الكردي خط احمر ,واشار القيادي في الاتحاد محمود سنجاوي , يوم السبت, ان حزبه لا يمانع العودة الى الادارتين في اقليم كردستان
واضاف سنكاوي اذا تعرضت مصالح الشعب الى الخطر فليس لدينا مانع من العودة الى الادارتين واضاف ان نماذج الادارتين موجودة في بلدان واقاليم عدة في العالم
يذكر ان اقليم كردستان العراق شهد حربا اهلية داخلية بين الفصائل الكردية المتناحرة في أواسط التسعينيات، وكان أبرز فصيلين هما الاتحاد الوطني (KUP) والحزب الديمقراطي (PDK). وعلى مدار الصراع تدخلت الفصائل الكردية من إيران وتركيا
وتدخلت كذلك في الصراع القوات الإيرانية والعراقية والتركية، مع التدخل الإضافي للقوات الأمريكية. وعلى مدار ثلاث سنوات من الحرب لقي ما يتراوح بين 3000 إلى 5000 مقاتل ومدني حتفهم
وبعد إحكام سيطرة الحزب الديمقراطي على أربيل، انسحبت القوات العراقية من المنطقة الكردية عائدةً إلى مواقعها الأمامية وقامت قوات الحزب الديمقراطي بطرد قوات الاتحاد من معاقلها الأخرى، وبفضل الحصول على مساعدة عراقية إضافية سيطرت على محافظة السليمانية في التاسع من سبتمبر 96
وانسحب جلال طالباني والاتحاد الوطني الكردستاني إلى الحدود الإيرانية وفي 13 أكتوبر استعاد الاتحاد الوطني سيطرته على السليمانية، بمساعدة القوات الإيرانية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|