الكربولي لـ(دجلة): اسماء المختطفين من الانبار غير موثقة في الاعتقال الرسمي للحكومة والاجهزة الامنية والقضائية
الكربولي لـ(دجلة): اسماء المختطفين من الانبار غير موثقة في الاعتقال الرسمي للحكومة والاجهزة الامنية والقضائية
كشف رئيس كتلة الحل النيابية محمد الكربولي القيادي في تحالف المحور الوطني في تصريح خاص لـ(دجلة) الخميس ان تحالف المحور الوطني موجود ككتلة نيابة ويعتبر من الكتل المنضبطة مشيرا الى ان الزعامات تزاحم بعضها بعضا
واضاف ان ليس هناك تحالف سياسي يخلو من المشاكل والخلافات الداخلية موضحا ان الخلافات في المحور الوطني شخصية بين الزعامات وغير موجودة في صفوف النواب
وبخصوص تغريداته حول وزارة الكهرباء قال الكربولي ساخرا "نتساءل على التغييرات فيجيب الوزير انه استبدل مسلم بمسيحي وكانما في معركة احد"
واكد ان ليس لديه مشكلة شخصية مع وزير الكهرباء ولكن ما يجري من تغييرات ليست بالمستوى المطلوب وفيها اقصاء واستهداف للسنة متحديا الوزير ان يثبت ان من جاء بهم كبدلاء افضل كفاءة من الذين سبقوهم وان المسؤولين الجدد ليس عليهم ملفات في النزاهة
ولفت الى ان وزير الكهرباء بدأ بحملة اقصاء للسنة في الوزارة وكانما هنالك استهداف شخصي دون النظر الى مستوى الكفاءة والتوازن
واعتبر الكربولي ان الانتقادات على الفساد والاجراءات غير القانونية دائما ما ياتي الرد سريعا بالحديث عن عقود ومقاولات "للكرابلة" في تلك الوزارة او المؤسسة العنية بالتصريحات
واشار الى انه و حتى الان حكومة عبد المهدي لم تاتي بتغيير حقيقي عن ما سبق والكراسي غالية على من يجلس عليها واضاف ان الحديث عن استقالة الحكومة يعني تغيير عبد المهدي وجميع الوزراء
وتابع ان المحور لن يعترض اذا تم اختيار سنة تكنوقراط للوزارات والوكلاء مشيرا الى ان منصب امين بغداد ايضا سيدخل ضمن الصراعات السياسية اسوة بباقي الوزارات والمناصب مستبعدا توليه لشخصية سنية وحذر الكربولي من ان دخول العراق في سياسة المحاور لن يتيح له امل للنهوض بواقعه بسبب التجاذبات التي تحصل
داعيا عبد المهدي الى التوجه بملفين رئيسيين هما التربية والصحة بالاضافة الى الخدمات كونه لن يستطيع ان ينجز كل برنامجه والفقرات الكثيرة فيه
وحول الانبار والمحافظات المحررة اكد ان التخصيصات المالية للانبار لاتتناسب مع حجم الدمار فيها وملف النازحين
وفيما يخص المغيبين اكد الكربولي ان اسماء المختطفين من الانبار غير موثقة في الاعتقال الرسمي للحكومة والاجهزة الامنية والقضائية
مضيفا ان الرجل الانباري الذي اطلق سراحه مؤخرا كان محتجزا في جرف الصخر التي تسيطر عليها كتائب حزب الله معبرا عن امله في اطلاق سراح المختطفين من الانبار كما تم النصر على داعش وطرده بعد احتلاله المدن
وفيما يخص التواجد الاجنبي اكد ان النواب السنة والمحافظات السنية ليس لها سلطة على الامريكان وموقف تحالف المحور هو موقف الدولة الرسمي
واضاف "وجدنا شريكنا في الوطن والدماء ولن نسمح لاحد بتفرقة صفنا وشق وحدتنا ورؤيتنا السياسية بعيدة عن ايران وامريكا بهدف لملمة البيت العراقي"
وكشف عن استمالة نواب السنة في الاصلاح الى المحور حتى اصبحت القيادات بلا نواب واضاف ان الزعامات السياسية ليس لها قاعدة جماهيرية
واضاف ان ليس هناك تحالف سياسي يخلو من المشاكل والخلافات الداخلية موضحا ان الخلافات في المحور الوطني شخصية بين الزعامات وغير موجودة في صفوف النواب
وبخصوص تغريداته حول وزارة الكهرباء قال الكربولي ساخرا "نتساءل على التغييرات فيجيب الوزير انه استبدل مسلم بمسيحي وكانما في معركة احد"
واكد ان ليس لديه مشكلة شخصية مع وزير الكهرباء ولكن ما يجري من تغييرات ليست بالمستوى المطلوب وفيها اقصاء واستهداف للسنة متحديا الوزير ان يثبت ان من جاء بهم كبدلاء افضل كفاءة من الذين سبقوهم وان المسؤولين الجدد ليس عليهم ملفات في النزاهة
ولفت الى ان وزير الكهرباء بدأ بحملة اقصاء للسنة في الوزارة وكانما هنالك استهداف شخصي دون النظر الى مستوى الكفاءة والتوازن
واعتبر الكربولي ان الانتقادات على الفساد والاجراءات غير القانونية دائما ما ياتي الرد سريعا بالحديث عن عقود ومقاولات "للكرابلة" في تلك الوزارة او المؤسسة العنية بالتصريحات
واشار الى انه و حتى الان حكومة عبد المهدي لم تاتي بتغيير حقيقي عن ما سبق والكراسي غالية على من يجلس عليها واضاف ان الحديث عن استقالة الحكومة يعني تغيير عبد المهدي وجميع الوزراء
وتابع ان المحور لن يعترض اذا تم اختيار سنة تكنوقراط للوزارات والوكلاء مشيرا الى ان منصب امين بغداد ايضا سيدخل ضمن الصراعات السياسية اسوة بباقي الوزارات والمناصب مستبعدا توليه لشخصية سنية وحذر الكربولي من ان دخول العراق في سياسة المحاور لن يتيح له امل للنهوض بواقعه بسبب التجاذبات التي تحصل
داعيا عبد المهدي الى التوجه بملفين رئيسيين هما التربية والصحة بالاضافة الى الخدمات كونه لن يستطيع ان ينجز كل برنامجه والفقرات الكثيرة فيه
وحول الانبار والمحافظات المحررة اكد ان التخصيصات المالية للانبار لاتتناسب مع حجم الدمار فيها وملف النازحين
وفيما يخص المغيبين اكد الكربولي ان اسماء المختطفين من الانبار غير موثقة في الاعتقال الرسمي للحكومة والاجهزة الامنية والقضائية
مضيفا ان الرجل الانباري الذي اطلق سراحه مؤخرا كان محتجزا في جرف الصخر التي تسيطر عليها كتائب حزب الله معبرا عن امله في اطلاق سراح المختطفين من الانبار كما تم النصر على داعش وطرده بعد احتلاله المدن
وفيما يخص التواجد الاجنبي اكد ان النواب السنة والمحافظات السنية ليس لها سلطة على الامريكان وموقف تحالف المحور هو موقف الدولة الرسمي
واضاف "وجدنا شريكنا في الوطن والدماء ولن نسمح لاحد بتفرقة صفنا وشق وحدتنا ورؤيتنا السياسية بعيدة عن ايران وامريكا بهدف لملمة البيت العراقي"
وكشف عن استمالة نواب السنة في الاصلاح الى المحور حتى اصبحت القيادات بلا نواب واضاف ان الزعامات السياسية ليس لها قاعدة جماهيرية
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|