الفريجي لـ(دجلة): عدنان الاسدي عين ابنه في المخابرات وارسله الى الخارج
الفريجي لـ(دجلة): عدنان الاسدي عين ابنه في المخابرات وارسله الى الخارج
اكد رئيس مجلس عشائر البصرة رائد الفريجي في تصريح خاص لـ(دجلة) ان البصرة لم تشهد اي تغيير على واقعها الخدمي ومازال التدهور مستمرا
محذرا من تداعيات المماطلة والتسويف "اذا ثار اهالي البصرة فلن يبقى الحال كما هو عليه وسيسقط رموز الفساد وداعميهم"
واشار الفريجي ان الحكومة السابقة لم تكن تحترم الحكومة المحلية وكان المحافظ يتذرع بعدم وجود تخصيصات وصلاحيات موضحا ان الموقف لم يتغير بعد ان جاءت التخصيصات وصرفت الاموال واطلقت الصلاحيات قانونيا بفضل المتظاهرين
محملا رئيس الوزراء السابق وقائد العمليات السباق جميل الشمري والمحافظ اسعد العيداني مسؤولية ما حصل في تظاهرات البصرة وتابع ان زيارة عبد المهدي الى البصرة لم تشهد اي لقاء مع المسؤولين المحليين بسبب سفرهم للخارج ولم تكن سرية بل علنية ولكنها اخذت النمط التفقدي لاوضاع البصرة
كاشفا ان عبد المهدي اطلق شعار البصرة ثم العراق لانها مصدر الاستقرار والتنمية ولفت كنا نتامل خيرا بزيارة عبد المهدي الى البصرة ولكن اصابتنا خيبة امل بعدها
واضاف الفريجي ان عدنان الاسدي عين ابنه في المخابرات وارسله الى الخارج مشيرا الى ضرورة تغيير النظام البرلماني القائم على الصفقات كون العراق يحتاج الى نظام رئاسي مستقر واكد ان تخصيص 900 درجة وظيفية للمتظاهرين 400 منها حصة للمحافظ
منتقدا بعض الشيوخ التي لم توضح موقفها واشار الى ان بعض شيوخ العشائر لم توضح موقفها من احداث البصرة ربما خوفا او مصلحة او اسباب اخرى كما انتقد بعض رجال الدين اذ لم ياخذوا دورهم المطلوب في هذا الوقت من احداث البصرة واكد ان معاناة البصرة الرئيسية هي المشاريع الترقيعية وليست الاستراتيجية
مستغربا دور خلية الازمة حول مياه البصرة وموضوع القرض البريطاني ورفض الشركة التي تكفلت بمشروع استراتيجي يحل ازمة مياه البصرة وهي ذاتها التي تعمل في اقليم كردستان ,
واتهم الفريجي الكتل السياسية بالتورط في موضوع تهريب النفط في البصرة وبتنسيق مع بغداد كما اكد ان جميع الدول المجاورة للبصرة لها نفوذ وعلى راسها ايران والكويت وتلعب دورا سلبيا في المحافظة
محذرا من تداعيات المماطلة والتسويف "اذا ثار اهالي البصرة فلن يبقى الحال كما هو عليه وسيسقط رموز الفساد وداعميهم"
واشار الفريجي ان الحكومة السابقة لم تكن تحترم الحكومة المحلية وكان المحافظ يتذرع بعدم وجود تخصيصات وصلاحيات موضحا ان الموقف لم يتغير بعد ان جاءت التخصيصات وصرفت الاموال واطلقت الصلاحيات قانونيا بفضل المتظاهرين
محملا رئيس الوزراء السابق وقائد العمليات السباق جميل الشمري والمحافظ اسعد العيداني مسؤولية ما حصل في تظاهرات البصرة وتابع ان زيارة عبد المهدي الى البصرة لم تشهد اي لقاء مع المسؤولين المحليين بسبب سفرهم للخارج ولم تكن سرية بل علنية ولكنها اخذت النمط التفقدي لاوضاع البصرة
كاشفا ان عبد المهدي اطلق شعار البصرة ثم العراق لانها مصدر الاستقرار والتنمية ولفت كنا نتامل خيرا بزيارة عبد المهدي الى البصرة ولكن اصابتنا خيبة امل بعدها
واضاف الفريجي ان عدنان الاسدي عين ابنه في المخابرات وارسله الى الخارج مشيرا الى ضرورة تغيير النظام البرلماني القائم على الصفقات كون العراق يحتاج الى نظام رئاسي مستقر واكد ان تخصيص 900 درجة وظيفية للمتظاهرين 400 منها حصة للمحافظ
منتقدا بعض الشيوخ التي لم توضح موقفها واشار الى ان بعض شيوخ العشائر لم توضح موقفها من احداث البصرة ربما خوفا او مصلحة او اسباب اخرى كما انتقد بعض رجال الدين اذ لم ياخذوا دورهم المطلوب في هذا الوقت من احداث البصرة واكد ان معاناة البصرة الرئيسية هي المشاريع الترقيعية وليست الاستراتيجية
مستغربا دور خلية الازمة حول مياه البصرة وموضوع القرض البريطاني ورفض الشركة التي تكفلت بمشروع استراتيجي يحل ازمة مياه البصرة وهي ذاتها التي تعمل في اقليم كردستان ,
واتهم الفريجي الكتل السياسية بالتورط في موضوع تهريب النفط في البصرة وبتنسيق مع بغداد كما اكد ان جميع الدول المجاورة للبصرة لها نفوذ وعلى راسها ايران والكويت وتلعب دورا سلبيا في المحافظة
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|