شاب ينفق 30 ألف دولار أميركي على عمليات التجميل ليصبح شبيه لمايكل جاكسون
شاب ينفق 30 ألف دولار أميركي على عمليات التجميل ليصبح شبيه لمايكل جاكسون
ذكرت وسائل إعلام غربية أن شابا يبلغ من العمر 22 عاما، أمضى معظم سنوات حياته وهو يحاول التشبه بملك البوب الراحل مايكل جاكسون، وأنفق آلاف الدولارات للوصول إلى هذه الغاية، بوسائل "متطرفة"إن ليو بلانكو من مدينة بوينس آيرس في الأرجنتين، أنفق أكثر من 30 ألف دولار أميركي على عمليات تجميلية على مدار السنوات السبع الماضية، في محاولة لتقليد مظهر مايكل جاكسون.
ويعد بلانكو واحدا من آلاف المنتحلين لشخصية جاكسون في مختلف أنحاء العالم، لكن ما يميزه عن البقية هو هوسه الشديد للوصول إلى "صورة طبق الأصل" لملك البوب.
وبدأ بلانكو بمشاهدة جاكسون عندما كان طفلا صغيرا، وكان يسعى منذ نعومة أظفاره لأن يكون مثله تماما.
وعند بلوغه سن الـ15، بدأ بلانكو في إجراء العمليات التجميلية ليحقق حلمه في أن يصبح شبيها لجاكسون، لكنه بعد 7 سنوات و11 جراحة تجميلة، لا يزال غير راض عن مظهره، ويخطط لتغيير أكثر.
وفي مقابلة مصورة، قال بلانكو إنه أجرى 4 جراحات في أنفه، وكذلك عمليات على عظام الخد والفك والذقن، ليصبح وجهه شبيها جدا بوجه جاكسون.
من جانبها، أعربت والدة بلانكو عن قلقها من تغير شكل ابنها بشكل جذري، واعترفت بأنها تنظر إليه أحيانا وتتساءل: "هل هذا ليو؟ هل هذا ابني؟"
ذكرت وسائل إعلام غربية أن شابا يبلغ من العمر 22 عاما، أمضى معظم سنوات حياته وهو يحاول التشبه بملك البوب الراحل مايكل جاكسون، وأنفق آلاف الدولارات للوصول إلى هذه الغاية، بوسائل "متطرفة"إن ليو بلانكو من مدينة بوينس آيرس في الأرجنتين، أنفق أكثر من 30 ألف دولار أميركي على عمليات تجميلية على مدار السنوات السبع الماضية، في محاولة لتقليد مظهر مايكل جاكسون.
ويعد بلانكو واحدا من آلاف المنتحلين لشخصية جاكسون في مختلف أنحاء العالم، لكن ما يميزه عن البقية هو هوسه الشديد للوصول إلى "صورة طبق الأصل" لملك البوب.
وبدأ بلانكو بمشاهدة جاكسون عندما كان طفلا صغيرا، وكان يسعى منذ نعومة أظفاره لأن يكون مثله تماما.
وعند بلوغه سن الـ15، بدأ بلانكو في إجراء العمليات التجميلية ليحقق حلمه في أن يصبح شبيها لجاكسون، لكنه بعد 7 سنوات و11 جراحة تجميلة، لا يزال غير راض عن مظهره، ويخطط لتغيير أكثر.
وفي مقابلة مصورة، قال بلانكو إنه أجرى 4 جراحات في أنفه، وكذلك عمليات على عظام الخد والفك والذقن، ليصبح وجهه شبيها جدا بوجه جاكسون.
من جانبها، أعربت والدة بلانكو عن قلقها من تغير شكل ابنها بشكل جذري، واعترفت بأنها تنظر إليه أحيانا وتتساءل: "هل هذا ليو؟ هل هذا ابني؟"
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|