كواكب ميتة ترسل إشارات "زومبي" غريبة الى الأرض !!
كواكب ميتة ترسل إشارات "زومبي" غريبة الى الأرض !!
تبث بعض الكواكب الميتة موجات راديوية بعد وقت طويل من موتها، يمكن رصدها من الأرض على أمل الاستماع إلى أصوات "الزومبي" الغريبة، وفقا لدراسة جديدة نُشرت في Monthly Notices of the Royal Astronomical Society.
ويمكن أن تشكل الكواكب، التي حولتها نجومها إلى نوى، دائرة مع النجم الذي دمرها وخلق موجات راديو نادرة. وعندما تصل بعض النجوم إلى نهاية فترة بقائها، يمكن أن تتوسع وتحرق جميع الكواكب القريبة، وتحولها إلى نوى معدنية تدور حولها، قبل أن تتحول إلى قزم أبيض.
ويمكن للقزم الأبيض والكواكب المحيطة أن تشكل دائرة وتصدر موجات راديوية، حيث يمكن التقاط الإشعاعات المنبعثة من الدائرة بواسطة التلسكوبات الراديوية على الأرض.
ويخطط العلماء الآن للعثور على الكواكب الميتة هذه، من خلال اكتشاف إشارات "الزومبي" الخاصة بها، والتي ستكون بمثابة إنجاز مثير حيث لم يعثر أحد على كوكب كبير أو جوهره فقط من خلال مراقبة الآثار المغناطيسية.
وقال الباحث الرئيس، دميتري فيراس، من جامعة Warwick: "نعتقد أن فرصنا لتحقيق اكتشافات مثيرة جيدة للغاية".
ويحتاج العلماء لمعرفة مدة بقاء النوى بعد تجريد طبقاتها الخارجية، على الرغم من أن الدراسات وجدت أنه يمكن للنوى (في عدد من الحالات) البقاء على قيد الحياة، مدة تصل إلى مليار عام.
لذا، يمكن للاكتشافات المستقبلية أن تقدم لنا معلومات أكثر دقة حول كيفية زوال كوكبنا في المستقبل.
تبث بعض الكواكب الميتة موجات راديوية بعد وقت طويل من موتها، يمكن رصدها من الأرض على أمل الاستماع إلى أصوات "الزومبي" الغريبة، وفقا لدراسة جديدة نُشرت في Monthly Notices of the Royal Astronomical Society.
ويمكن أن تشكل الكواكب، التي حولتها نجومها إلى نوى، دائرة مع النجم الذي دمرها وخلق موجات راديو نادرة. وعندما تصل بعض النجوم إلى نهاية فترة بقائها، يمكن أن تتوسع وتحرق جميع الكواكب القريبة، وتحولها إلى نوى معدنية تدور حولها، قبل أن تتحول إلى قزم أبيض.
ويمكن للقزم الأبيض والكواكب المحيطة أن تشكل دائرة وتصدر موجات راديوية، حيث يمكن التقاط الإشعاعات المنبعثة من الدائرة بواسطة التلسكوبات الراديوية على الأرض.
ويخطط العلماء الآن للعثور على الكواكب الميتة هذه، من خلال اكتشاف إشارات "الزومبي" الخاصة بها، والتي ستكون بمثابة إنجاز مثير حيث لم يعثر أحد على كوكب كبير أو جوهره فقط من خلال مراقبة الآثار المغناطيسية.
وقال الباحث الرئيس، دميتري فيراس، من جامعة Warwick: "نعتقد أن فرصنا لتحقيق اكتشافات مثيرة جيدة للغاية".
ويحتاج العلماء لمعرفة مدة بقاء النوى بعد تجريد طبقاتها الخارجية، على الرغم من أن الدراسات وجدت أنه يمكن للنوى (في عدد من الحالات) البقاء على قيد الحياة، مدة تصل إلى مليار عام.
لذا، يمكن للاكتشافات المستقبلية أن تقدم لنا معلومات أكثر دقة حول كيفية زوال كوكبنا في المستقبل.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|