للمرة الأولى .. وزيرتان مغربيتان في الحكومة البلجيكية الجديدة
للمرة الأولى .. وزيرتان مغربيتان في الحكومة البلجيكية الجديدة
ظفرت بلجيكيتان من أصل مغربي، بحقيبتين وزاريتين في الحكومة البلجيكية الجديدة، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ هذا البلد الأوروبي.
وقالت صحيفة ليكونوميست إنها سابقة في تاريخ بلجيكا، حيث حظيت مغربيتان بمكان مهم لهما في الحكومة الجديدة، التي يقودها ألكسندر دو كرو.
وتم تعيين دو كرو، فجر الأربعاء، من قبل الائتلاف الحاكم الجديد في بلجيكا بعد 16 شهرا من الانتخابات التشريعية التي أجريت في مايو 2019.
واختار دو كرو، البالغ من العمر 44 عاما، المغربيتين زكية خطابي، لمنصب وزيرة البيئة والمناخ، ومريم كيتير لتولي حقيبة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة.
وكشفت ليكونوميست أن خطابي تتحدر من مدينة تطوان، شمالي المغرب، وكانت عضوة في مجلس الشيوخ البلجيكي ما بين 2009 و2014، قبل أن تنتقل لمجلس النواب.
أما كيتير فأصلها من مدينة ورزازات، الواقعة جنوب شرقي المغرب، وقد كافحت لسنوات في الحزب الاشتراكي الفلاماني، قبل أن تصبح رئيسة مجموعته بمجلس النواب. وفي عام 2006، وجرى انتخابها بالمجلس البلدي لمدينتها ماسميخلن شمالي البلاد.
ظفرت بلجيكيتان من أصل مغربي، بحقيبتين وزاريتين في الحكومة البلجيكية الجديدة، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ هذا البلد الأوروبي.
وقالت صحيفة ليكونوميست إنها سابقة في تاريخ بلجيكا، حيث حظيت مغربيتان بمكان مهم لهما في الحكومة الجديدة، التي يقودها ألكسندر دو كرو.
وتم تعيين دو كرو، فجر الأربعاء، من قبل الائتلاف الحاكم الجديد في بلجيكا بعد 16 شهرا من الانتخابات التشريعية التي أجريت في مايو 2019.
واختار دو كرو، البالغ من العمر 44 عاما، المغربيتين زكية خطابي، لمنصب وزيرة البيئة والمناخ، ومريم كيتير لتولي حقيبة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة.
وكشفت ليكونوميست أن خطابي تتحدر من مدينة تطوان، شمالي المغرب، وكانت عضوة في مجلس الشيوخ البلجيكي ما بين 2009 و2014، قبل أن تنتقل لمجلس النواب.
أما كيتير فأصلها من مدينة ورزازات، الواقعة جنوب شرقي المغرب، وقد كافحت لسنوات في الحزب الاشتراكي الفلاماني، قبل أن تصبح رئيسة مجموعته بمجلس النواب. وفي عام 2006، وجرى انتخابها بالمجلس البلدي لمدينتها ماسميخلن شمالي البلاد.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|