مستخدمو واتس آب معرضون لخطر القرصنة
مستخدمو واتس آب معرضون لخطر القرصنة
يبدو أن أصحاب الهواتف الذكية التي تعمل بأنظمة تشغيل "آندرويد" المثبت عليها تطبيق المراسلة الفورية "واتسآب" بإصدار حتى 2.21.4.18، معرضون لخطر القرصنة عن بُعد.
ووفقا لما نشرت شركة "Сensus IT Security Works" على موقعها الإلكتروني، فإن مشكلة تبادل البيانات السرية بين المستخدمين في الإصدارات السابقة لـ 2.21.4.18 لتطبيق واتسآب الخاصة بالعمل على نظام آندرويد، تسمح للمهاجمين بالوصول عن بُعد لمراسلات المستخدم.
ووفقا للخبراء، سيتمكن المهاجمون من التدخل في الحوار من أجل خداع أو مراقبة شخص ما.
وهناك ثغرة أخرى تساعد المهاجمين على إرسال ملف HTML معد خصيصًا إلى الضحية عبر واتسآب. عند فتح مستند، يتم تنشيط برنامج ضار يفتح الوصول إلى أي مورد على الهاتف الذكي.
يبدو أن المتخصصين ليسوا على علم بحالات الهجمات الحقيقية، ومع ذلك، من أجل حماية أنفسهم من المراقبة وحماية بياناتهم، أوصى الخبراء بأن يقوم المستخدمون بتحديث برنامج المراسلة إلى الإصدار 2.21.4.18 أو إلى إصدار أعلى.
في وقت سابق، تم تحذير مستخدمي واتسآب من خطر الحظر. إذ يستفيد المهاجمون من "نقاط الضعف" في التطبيق، مثل ربط حساب برقم هاتف والقدرة على تقييد الوصول إلى برنامج المراسلة عن طريق الاتصال بخدمة دعم الخدمة.
ووفقا لما نشرت شركة "Сensus IT Security Works" على موقعها الإلكتروني، فإن مشكلة تبادل البيانات السرية بين المستخدمين في الإصدارات السابقة لـ 2.21.4.18 لتطبيق واتسآب الخاصة بالعمل على نظام آندرويد، تسمح للمهاجمين بالوصول عن بُعد لمراسلات المستخدم.
ووفقا للخبراء، سيتمكن المهاجمون من التدخل في الحوار من أجل خداع أو مراقبة شخص ما.
وهناك ثغرة أخرى تساعد المهاجمين على إرسال ملف HTML معد خصيصًا إلى الضحية عبر واتسآب. عند فتح مستند، يتم تنشيط برنامج ضار يفتح الوصول إلى أي مورد على الهاتف الذكي.
يبدو أن المتخصصين ليسوا على علم بحالات الهجمات الحقيقية، ومع ذلك، من أجل حماية أنفسهم من المراقبة وحماية بياناتهم، أوصى الخبراء بأن يقوم المستخدمون بتحديث برنامج المراسلة إلى الإصدار 2.21.4.18 أو إلى إصدار أعلى.
في وقت سابق، تم تحذير مستخدمي واتسآب من خطر الحظر. إذ يستفيد المهاجمون من "نقاط الضعف" في التطبيق، مثل ربط حساب برقم هاتف والقدرة على تقييد الوصول إلى برنامج المراسلة عن طريق الاتصال بخدمة دعم الخدمة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|