أكثر من عشرة أيام على انتهائها وانتخابات إقليم كردستان العراق التشريعية الرابعة تعلن نتائجها النهائية التي أتت كما توقعها كثيرون، حيث جاء الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم بزعامة رئيس الإقليم مسعود بارزاني في الصدارة، وصعود بارز لقوى المعارضة، تمثل باحتلال حركة التغيير المرتبة الثانية، متفوقة على حزب طالباني.
النتائج منحت حزب بارزاني 38 مقعداً نيابياً في البرلمان الكردي من أصل 100 مقعد، وحلت حركة التغيير في المركز الثاني بـ24 مقعداً، وثالثاً الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية جلال طالباني الذي حصل على 18 مقعداً. ورابعاً جاء الاتحاد الإسلامي الكردستاني بـ10 مقاعد، و6 مقاعد للجماعة الإسلامية، وأربعة مقاعد وزعت على القوائم الصغيرة، إلى جانب 11 مقعداً للمكونات غير الكردية.
هذه النتائج لا تعطي الأغلبية البرلمانية لأي من الفائزين حتى الآن.
حزب طالباني اعتبره البعض الخاسر الأكبر في هذه الانتخابات لصالح حركة التغيير المعارضة والمنشقة عنه قبل 4 أربع سنوات، لكنه لا يزال يمتلك الحظوظ بدخول الحكومة المقبلة إذا نجح في التحالف مع أحزاب أخرى ذات ثقل برلماني وتشكيل الأغلبية، خاصة أن حزب بارزاني لم يحصل على المقاعد التي تمكنه من تشكيل الحكومة من دون تحالفه مع تكتل برلماني آخر.
البعض شكك في نزاهة نتائج انتخابات كردستان العراق، واتهم أحزاباً متنفذة بالتزوير، لكن مفوضية الانتخابات أنهت الجدل حولها وأعلنت أن الشكاوى المقدمة غير صحيحة ولم تؤثر في عدد مقاعد الفائزين.
أكثر من عشرة أيام على انتهائها وانتخابات إقليم كردستان العراق التشريعية الرابعة تعلن نتائجها النهائية التي أتت كما توقعها كثيرون، حيث جاء الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم بزعامة رئيس الإقليم مسعود بارزاني في الصدارة، وصعود بارز لقوى المعارضة، تمثل باحتلال حركة التغيير المرتبة الثانية، متفوقة على حزب طالباني.
النتائج منحت حزب بارزاني 38 مقعداً نيابياً في البرلمان الكردي من أصل 100 مقعد، وحلت حركة التغيير في المركز الثاني بـ24 مقعداً، وثالثاً الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية جلال طالباني الذي حصل على 18 مقعداً. ورابعاً جاء الاتحاد الإسلامي الكردستاني بـ10 مقاعد، و6 مقاعد للجماعة الإسلامية، وأربعة مقاعد وزعت على القوائم الصغيرة، إلى جانب 11 مقعداً للمكونات غير الكردية.
هذه النتائج لا تعطي الأغلبية البرلمانية لأي من الفائزين حتى الآن.
حزب طالباني اعتبره البعض الخاسر الأكبر في هذه الانتخابات لصالح حركة التغيير المعارضة والمنشقة عنه قبل 4 أربع سنوات، لكنه لا يزال يمتلك الحظوظ بدخول الحكومة المقبلة إذا نجح في التحالف مع أحزاب أخرى ذات ثقل برلماني وتشكيل الأغلبية، خاصة أن حزب بارزاني لم يحصل على المقاعد التي تمكنه من تشكيل الحكومة من دون تحالفه مع تكتل برلماني آخر.
البعض شكك في نزاهة نتائج انتخابات كردستان العراق، واتهم أحزاباً متنفذة بالتزوير، لكن مفوضية الانتخابات أنهت الجدل حولها وأعلنت أن الشكاوى المقدمة غير صحيحة ولم تؤثر في عدد مقاعد الفائزين.
أكثر من عشرة أيام على انتهائها وانتخابات إقليم كردستان العراق التشريعية الرابعة تعلن نتائجها النهائية التي أتت كما توقعها كثيرون، حيث جاء الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم بزعامة رئيس الإقليم مسعود بارزاني في الصدارة، وصعود بارز لقوى المعارضة، تمثل باحتلال حركة التغيير المرتبة الثانية، متفوقة على حزب طالباني.
النتائج منحت حزب بارزاني 38 مقعداً نيابياً في البرلمان الكردي من أصل 100 مقعد، وحلت حركة التغيير في المركز الثاني بـ24 مقعداً، وثالثاً الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية جلال طالباني الذي حصل على 18 مقعداً. ورابعاً جاء الاتحاد الإسلامي الكردستاني بـ10 مقاعد، و6 مقاعد للجماعة الإسلامية، وأربعة مقاعد وزعت على القوائم الصغيرة، إلى جانب 11 مقعداً للمكونات غير الكردية.
هذه النتائج لا تعطي الأغلبية البرلمانية لأي من الفائزين حتى الآن.
حزب طالباني اعتبره البعض الخاسر الأكبر في هذه الانتخابات لصالح حركة التغيير المعارضة والمنشقة عنه قبل 4 أربع سنوات، لكنه لا يزال يمتلك الحظوظ بدخول الحكومة المقبلة إذا نجح في التحالف مع أحزاب أخرى ذات ثقل برلماني وتشكيل الأغلبية، خاصة أن حزب بارزاني لم يحصل على المقاعد التي تمكنه من تشكيل الحكومة من دون تحالفه مع تكتل برلماني آخر.
البعض شكك في نزاهة نتائج انتخابات كردستان العراق، واتهم أحزاباً متنفذة بالتزوير، لكن مفوضية الانتخابات أنهت الجدل حولها وأعلنت أن الشكاوى المقدمة غير صحيحة ولم تؤثر في عدد مقاعد الفائزين.
التعليقات