قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما امس الإثنين إن' العراق اتخذ خطوة واعدة بتكليف رئيس الوزراء الجديد وتعهد بدعم الحكومة العراقية الجديدة'.
وقال أوباما للصحفيين من ماساتشوستس حيث يقضي عطلة مع اسرته إن العراق اتخذ خطوة هامة في مواجهة مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية منذ أذنت الولايات المتحدة بشن هجمات جوية على التنظيم الأسبوع الماضي.
وحث أوباما على سرعة تشكيل حكومة عراقية تمثل كل العراقيين وتلبي مطالبهم.
وأضاف أوباما 'اليوم اتخذ العراق خطوة واعدة في هذا المسعى الحاسم.'
وتشير تصريحات أوباما ومكالمته الهاتفية لرئيس الوزراء العراقي المكلف حيدر العبادي إلى توقعات الإدارة أو أملها في انتهاء حكم رئيس الوزراء نوري المالكي الذي استمر ثماني سنوات حتى وإن لم يظهر المالكي تخليه عن السلطة.
وقال مايكل نايتس الباحث في الشؤون العراقية بمعهد واشنطن عن العبادي 'انهم يعاملونه كما لو كان رئيس الوزراء بالفعل.'
وأضاف 'يمكن الآن للولايات المتحدة المضي قدما في عرضها لتعزيز التعاون الأمني مع العراق.'
وأوضح أوباما أنه تحدث مع رئيس الوزراء العراقي المكلف حيدر العبادي لتهنئته وحثه على سرعة تشكيل حكومة جديدة تمثل الطوائف العرقية والدينية المختلفة في العراق.
وكان رئيس الجمهورية فؤاد معصوم قد كلف ، امس الأثنين، مرشح التحالف الوطني لرئاسة الوزراء حيدر العبادي بتشكيل الحكومة المقبلة.
ونال التكليف ترحيبا دوليا كبيرا وعبرت كل من بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية والامم المتحدة عن اهمية هذا التكليف في استمرار العملية الديمقراطية واعربت امريكا عن استعدادها لدعم الحكومة المقبلة في المجالات كافة على راسها التعاون العسكري ومحاربة الارهاب .
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما امس الإثنين إن' العراق اتخذ خطوة واعدة بتكليف رئيس الوزراء الجديد وتعهد بدعم الحكومة العراقية الجديدة'.
وقال أوباما للصحفيين من ماساتشوستس حيث يقضي عطلة مع اسرته إن العراق اتخذ خطوة هامة في مواجهة مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية منذ أذنت الولايات المتحدة بشن هجمات جوية على التنظيم الأسبوع الماضي.
وحث أوباما على سرعة تشكيل حكومة عراقية تمثل كل العراقيين وتلبي مطالبهم.
وأضاف أوباما 'اليوم اتخذ العراق خطوة واعدة في هذا المسعى الحاسم.'
وتشير تصريحات أوباما ومكالمته الهاتفية لرئيس الوزراء العراقي المكلف حيدر العبادي إلى توقعات الإدارة أو أملها في انتهاء حكم رئيس الوزراء نوري المالكي الذي استمر ثماني سنوات حتى وإن لم يظهر المالكي تخليه عن السلطة.
وقال مايكل نايتس الباحث في الشؤون العراقية بمعهد واشنطن عن العبادي 'انهم يعاملونه كما لو كان رئيس الوزراء بالفعل.'
وأضاف 'يمكن الآن للولايات المتحدة المضي قدما في عرضها لتعزيز التعاون الأمني مع العراق.'
وأوضح أوباما أنه تحدث مع رئيس الوزراء العراقي المكلف حيدر العبادي لتهنئته وحثه على سرعة تشكيل حكومة جديدة تمثل الطوائف العرقية والدينية المختلفة في العراق.
وكان رئيس الجمهورية فؤاد معصوم قد كلف ، امس الأثنين، مرشح التحالف الوطني لرئاسة الوزراء حيدر العبادي بتشكيل الحكومة المقبلة.
ونال التكليف ترحيبا دوليا كبيرا وعبرت كل من بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية والامم المتحدة عن اهمية هذا التكليف في استمرار العملية الديمقراطية واعربت امريكا عن استعدادها لدعم الحكومة المقبلة في المجالات كافة على راسها التعاون العسكري ومحاربة الارهاب .
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما امس الإثنين إن' العراق اتخذ خطوة واعدة بتكليف رئيس الوزراء الجديد وتعهد بدعم الحكومة العراقية الجديدة'.
وقال أوباما للصحفيين من ماساتشوستس حيث يقضي عطلة مع اسرته إن العراق اتخذ خطوة هامة في مواجهة مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية منذ أذنت الولايات المتحدة بشن هجمات جوية على التنظيم الأسبوع الماضي.
وحث أوباما على سرعة تشكيل حكومة عراقية تمثل كل العراقيين وتلبي مطالبهم.
وأضاف أوباما 'اليوم اتخذ العراق خطوة واعدة في هذا المسعى الحاسم.'
وتشير تصريحات أوباما ومكالمته الهاتفية لرئيس الوزراء العراقي المكلف حيدر العبادي إلى توقعات الإدارة أو أملها في انتهاء حكم رئيس الوزراء نوري المالكي الذي استمر ثماني سنوات حتى وإن لم يظهر المالكي تخليه عن السلطة.
وقال مايكل نايتس الباحث في الشؤون العراقية بمعهد واشنطن عن العبادي 'انهم يعاملونه كما لو كان رئيس الوزراء بالفعل.'
وأضاف 'يمكن الآن للولايات المتحدة المضي قدما في عرضها لتعزيز التعاون الأمني مع العراق.'
وأوضح أوباما أنه تحدث مع رئيس الوزراء العراقي المكلف حيدر العبادي لتهنئته وحثه على سرعة تشكيل حكومة جديدة تمثل الطوائف العرقية والدينية المختلفة في العراق.
وكان رئيس الجمهورية فؤاد معصوم قد كلف ، امس الأثنين، مرشح التحالف الوطني لرئاسة الوزراء حيدر العبادي بتشكيل الحكومة المقبلة.
ونال التكليف ترحيبا دوليا كبيرا وعبرت كل من بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية والامم المتحدة عن اهمية هذا التكليف في استمرار العملية الديمقراطية واعربت امريكا عن استعدادها لدعم الحكومة المقبلة في المجالات كافة على راسها التعاون العسكري ومحاربة الارهاب .
التعليقات