قالت الفنانة المغربية سميرة سعيد، إنها ليست من مؤيدي الخضوع لتحدي دلو الثلج، الذي إنتشرت فكرته في الفترة الماضية بين نجوم العالم ومشاهيره، وإنتقلت عدواه للنجوم العرب. وأضافت ، أنها “ترى أن الأمر تحول لموضة ومجرد تقليد أعمى لما يقوم به الأجانب فقط، لهذا أرفض الدخول في مثل هذه الموجة، لأنني لا أحب التقليد ولم أعتد على هذه الطريقة طوال مشواري الفني”. أما عن إمكانية خوضها التجربة في الأيام المقبلة، فقالت: “مستحيل أن أخضع لهذا التحدي مهما كان السبب، لأنني لا أرى أن المرضى بمرض ضمور خلايا المخ سوف يستفيدون منه بشيء، ولهذا إذا قررت أن أساعد المرضى فسوف يكون من خلال التبرع المادي لهم، وليس عن طريق الخضوع لتحدي الثلج والتصوير ليشاهده الجمهور دون أن يستفيد منه المريض في أي شيء”.
قالت الفنانة المغربية سميرة سعيد، إنها ليست من مؤيدي الخضوع لتحدي دلو الثلج، الذي إنتشرت فكرته في الفترة الماضية بين نجوم العالم ومشاهيره، وإنتقلت عدواه للنجوم العرب. وأضافت ، أنها “ترى أن الأمر تحول لموضة ومجرد تقليد أعمى لما يقوم به الأجانب فقط، لهذا أرفض الدخول في مثل هذه الموجة، لأنني لا أحب التقليد ولم أعتد على هذه الطريقة طوال مشواري الفني”. أما عن إمكانية خوضها التجربة في الأيام المقبلة، فقالت: “مستحيل أن أخضع لهذا التحدي مهما كان السبب، لأنني لا أرى أن المرضى بمرض ضمور خلايا المخ سوف يستفيدون منه بشيء، ولهذا إذا قررت أن أساعد المرضى فسوف يكون من خلال التبرع المادي لهم، وليس عن طريق الخضوع لتحدي الثلج والتصوير ليشاهده الجمهور دون أن يستفيد منه المريض في أي شيء”.
قالت الفنانة المغربية سميرة سعيد، إنها ليست من مؤيدي الخضوع لتحدي دلو الثلج، الذي إنتشرت فكرته في الفترة الماضية بين نجوم العالم ومشاهيره، وإنتقلت عدواه للنجوم العرب. وأضافت ، أنها “ترى أن الأمر تحول لموضة ومجرد تقليد أعمى لما يقوم به الأجانب فقط، لهذا أرفض الدخول في مثل هذه الموجة، لأنني لا أحب التقليد ولم أعتد على هذه الطريقة طوال مشواري الفني”. أما عن إمكانية خوضها التجربة في الأيام المقبلة، فقالت: “مستحيل أن أخضع لهذا التحدي مهما كان السبب، لأنني لا أرى أن المرضى بمرض ضمور خلايا المخ سوف يستفيدون منه بشيء، ولهذا إذا قررت أن أساعد المرضى فسوف يكون من خلال التبرع المادي لهم، وليس عن طريق الخضوع لتحدي الثلج والتصوير ليشاهده الجمهور دون أن يستفيد منه المريض في أي شيء”.
التعليقات