وماتزال المباحثات بين الكتل السياسية مع رئيس الوزراء حيدر العبادي متواصلة لحسم ملف وزارتي الدفاع والداخلية, وسط مخاوف من تكرار تجربة بقاء المنصبين شاغرين لثمان سنوات مضت . في وقت اعلنت فيه مصادر مطلعة عن قرب الاتفاق على ترشيح جابر الجابري لحقيبة الدفاع وقاسم الاعرجي لحقيبة الداخلية، وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي استهل مهامه الوزارية, بالاجتماع مع القادة الأمنيين لمناقشة الخطط والإجراءات المتبعة للسيطرة على الأوضاع الأمنية في البلد, وتحرير باقي المناطق التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية والقضاء عليه، كما أهاب العبادي بالقوات الأمنية الحرص على المواطنين والتعامل معهم وفق مبدأ حقوق الإنسان.
هذا وقد استطلعت دجلة آراء الشارع العراقي حول تشكيلة الحكومة العراقية وإعلان الكابينة الوزارية من قبل الدكتور حيدر العبادي، والتي تباينت بين مرحب وبين ممتعض من عدم تكليف وزراء لحقيبتي الدفاع والداخلية إضافة إلى عودة نفس الوجوه. على الرغم من ان حكومة حيدر العبادي حصلت على ترحيب دولي ونالت ثقة البرلمان العراقي, الا انها بحسب سياسين لم تكن بمستوى الطموح امام تطلعات الشعب العراقي فقد عُدَتْ نسخةً من الحكومة السابقة, وبنيت على اساس ارضاء الاطراف السياسية . نسب تمثيل المحافظات والكيانات السياسية في حكومة حيدر العبادي التي حصلت على ثقة البرلمان, تباينت فقد نالت محافظات وكيانات استحقاقها من التمثيل الوزاري على عكس غيرها.
وماتزال المباحثات بين الكتل السياسية مع رئيس الوزراء حيدر العبادي متواصلة لحسم ملف وزارتي الدفاع والداخلية, وسط مخاوف من تكرار تجربة بقاء المنصبين شاغرين لثمان سنوات مضت . في وقت اعلنت فيه مصادر مطلعة عن قرب الاتفاق على ترشيح جابر الجابري لحقيبة الدفاع وقاسم الاعرجي لحقيبة الداخلية، وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي استهل مهامه الوزارية, بالاجتماع مع القادة الأمنيين لمناقشة الخطط والإجراءات المتبعة للسيطرة على الأوضاع الأمنية في البلد, وتحرير باقي المناطق التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية والقضاء عليه، كما أهاب العبادي بالقوات الأمنية الحرص على المواطنين والتعامل معهم وفق مبدأ حقوق الإنسان.
هذا وقد استطلعت دجلة آراء الشارع العراقي حول تشكيلة الحكومة العراقية وإعلان الكابينة الوزارية من قبل الدكتور حيدر العبادي، والتي تباينت بين مرحب وبين ممتعض من عدم تكليف وزراء لحقيبتي الدفاع والداخلية إضافة إلى عودة نفس الوجوه. على الرغم من ان حكومة حيدر العبادي حصلت على ترحيب دولي ونالت ثقة البرلمان العراقي, الا انها بحسب سياسين لم تكن بمستوى الطموح امام تطلعات الشعب العراقي فقد عُدَتْ نسخةً من الحكومة السابقة, وبنيت على اساس ارضاء الاطراف السياسية . نسب تمثيل المحافظات والكيانات السياسية في حكومة حيدر العبادي التي حصلت على ثقة البرلمان, تباينت فقد نالت محافظات وكيانات استحقاقها من التمثيل الوزاري على عكس غيرها.
وماتزال المباحثات بين الكتل السياسية مع رئيس الوزراء حيدر العبادي متواصلة لحسم ملف وزارتي الدفاع والداخلية, وسط مخاوف من تكرار تجربة بقاء المنصبين شاغرين لثمان سنوات مضت . في وقت اعلنت فيه مصادر مطلعة عن قرب الاتفاق على ترشيح جابر الجابري لحقيبة الدفاع وقاسم الاعرجي لحقيبة الداخلية، وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي استهل مهامه الوزارية, بالاجتماع مع القادة الأمنيين لمناقشة الخطط والإجراءات المتبعة للسيطرة على الأوضاع الأمنية في البلد, وتحرير باقي المناطق التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية والقضاء عليه، كما أهاب العبادي بالقوات الأمنية الحرص على المواطنين والتعامل معهم وفق مبدأ حقوق الإنسان.
هذا وقد استطلعت دجلة آراء الشارع العراقي حول تشكيلة الحكومة العراقية وإعلان الكابينة الوزارية من قبل الدكتور حيدر العبادي، والتي تباينت بين مرحب وبين ممتعض من عدم تكليف وزراء لحقيبتي الدفاع والداخلية إضافة إلى عودة نفس الوجوه. على الرغم من ان حكومة حيدر العبادي حصلت على ترحيب دولي ونالت ثقة البرلمان العراقي, الا انها بحسب سياسين لم تكن بمستوى الطموح امام تطلعات الشعب العراقي فقد عُدَتْ نسخةً من الحكومة السابقة, وبنيت على اساس ارضاء الاطراف السياسية . نسب تمثيل المحافظات والكيانات السياسية في حكومة حيدر العبادي التي حصلت على ثقة البرلمان, تباينت فقد نالت محافظات وكيانات استحقاقها من التمثيل الوزاري على عكس غيرها.
التعليقات
تواصل المفاوضات لحسم مرشحي الوزارات الامنية ودجلة تكشف عن حكم بالسجن عشر سنوات بحق وزير التجارة بتهمة التزوير
التعليقات