أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية،ان الجنرال الأمريكي جون آلن الذي كان قائدا للقوات الأمريكية في أفغانستان، عين منسقا للتحالف الدولي الذي تبنيه الولايات المتحدة للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية.
وقالت مساعدة المتحدثة باسم الخارجية ماري هارف، ان وزير الخارجية جون كيري عين الجنرال جون آلن في منصب المبعوث الرئاسي الخاص للتحالف ضد تنظيم داعش، مضيفة، ان الدبلوماسي بريت ماكغورك الذي يشغل منصب المسؤول في وزارة الخارجية عن ملفي العراق وإيران، عين نائبا للجنرال آلن. واكتسب الجنرال آلن شهرته في العراق حيث كان يقود القوات الأمريكية في العراق، بين العامين 2006 و2008 وقد نجح يومها في نسج علاقات مع شيوخ العشائر السنية ما سمح لاحقا بتشكيل الصحوات التي قاتلت تنظيم القاعدة وتمكنت في النهاية من إخراجه من مناطقها.
في السياق، قالت وزارة الدفاع الأميركية إن الضربات الجوية التي ستوجه إلى تنظيم الدولة الإسلامية لن تكفل وحدها القضاء على هذا التنظيم من الناحية العسكرية،
مشيرة إلى الحاجة إلى قوات برية تتولى إدارة المعركة على الأرض. وأكد المتحدث باسم الوزارة جون كيربي إن تدمير داعش وقدراته يقتضي وجود شركاء على الأرض من أجل استعادة المناطق التي حاول التنظيم الحصول عليها والبقاء فيها. وأشار كيربي إلى ضرورة تدمير أيديولوجية التنظيم من خلال تبني حكومتي العراق وسوريا سياسات رشيدة. ويأتي تصريح كيربي، في وقت اظهر استطلاع أجرته وكالة رويترز ان 64 في المائة من الأمريكيين يؤيدون شن الرئيس باراك أوباما ضربات جوية ضد ما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية ولكن لا يحبذون شن حملة طويلة ضد هذا التنظيم.
بينما ابدي 21 في المائة من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع اعتراضهم على الحملة. وقال المؤيدون إنهم ينظرون بشكل إيجابي للضربات الجوية لأنها أقل مجازفة من إرسال قوات برية الى العراق مشددين على ضرورة تمويل ودعم بلادهم للتدخل الدولي ضد تنظيم داعش.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية،ان الجنرال الأمريكي جون آلن الذي كان قائدا للقوات الأمريكية في أفغانستان، عين منسقا للتحالف الدولي الذي تبنيه الولايات المتحدة للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية.
وقالت مساعدة المتحدثة باسم الخارجية ماري هارف، ان وزير الخارجية جون كيري عين الجنرال جون آلن في منصب المبعوث الرئاسي الخاص للتحالف ضد تنظيم داعش، مضيفة، ان الدبلوماسي بريت ماكغورك الذي يشغل منصب المسؤول في وزارة الخارجية عن ملفي العراق وإيران، عين نائبا للجنرال آلن. واكتسب الجنرال آلن شهرته في العراق حيث كان يقود القوات الأمريكية في العراق، بين العامين 2006 و2008 وقد نجح يومها في نسج علاقات مع شيوخ العشائر السنية ما سمح لاحقا بتشكيل الصحوات التي قاتلت تنظيم القاعدة وتمكنت في النهاية من إخراجه من مناطقها.
في السياق، قالت وزارة الدفاع الأميركية إن الضربات الجوية التي ستوجه إلى تنظيم الدولة الإسلامية لن تكفل وحدها القضاء على هذا التنظيم من الناحية العسكرية،
مشيرة إلى الحاجة إلى قوات برية تتولى إدارة المعركة على الأرض. وأكد المتحدث باسم الوزارة جون كيربي إن تدمير داعش وقدراته يقتضي وجود شركاء على الأرض من أجل استعادة المناطق التي حاول التنظيم الحصول عليها والبقاء فيها. وأشار كيربي إلى ضرورة تدمير أيديولوجية التنظيم من خلال تبني حكومتي العراق وسوريا سياسات رشيدة. ويأتي تصريح كيربي، في وقت اظهر استطلاع أجرته وكالة رويترز ان 64 في المائة من الأمريكيين يؤيدون شن الرئيس باراك أوباما ضربات جوية ضد ما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية ولكن لا يحبذون شن حملة طويلة ضد هذا التنظيم.
بينما ابدي 21 في المائة من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع اعتراضهم على الحملة. وقال المؤيدون إنهم ينظرون بشكل إيجابي للضربات الجوية لأنها أقل مجازفة من إرسال قوات برية الى العراق مشددين على ضرورة تمويل ودعم بلادهم للتدخل الدولي ضد تنظيم داعش.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية،ان الجنرال الأمريكي جون آلن الذي كان قائدا للقوات الأمريكية في أفغانستان، عين منسقا للتحالف الدولي الذي تبنيه الولايات المتحدة للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية.
وقالت مساعدة المتحدثة باسم الخارجية ماري هارف، ان وزير الخارجية جون كيري عين الجنرال جون آلن في منصب المبعوث الرئاسي الخاص للتحالف ضد تنظيم داعش، مضيفة، ان الدبلوماسي بريت ماكغورك الذي يشغل منصب المسؤول في وزارة الخارجية عن ملفي العراق وإيران، عين نائبا للجنرال آلن. واكتسب الجنرال آلن شهرته في العراق حيث كان يقود القوات الأمريكية في العراق، بين العامين 2006 و2008 وقد نجح يومها في نسج علاقات مع شيوخ العشائر السنية ما سمح لاحقا بتشكيل الصحوات التي قاتلت تنظيم القاعدة وتمكنت في النهاية من إخراجه من مناطقها.
في السياق، قالت وزارة الدفاع الأميركية إن الضربات الجوية التي ستوجه إلى تنظيم الدولة الإسلامية لن تكفل وحدها القضاء على هذا التنظيم من الناحية العسكرية،
مشيرة إلى الحاجة إلى قوات برية تتولى إدارة المعركة على الأرض. وأكد المتحدث باسم الوزارة جون كيربي إن تدمير داعش وقدراته يقتضي وجود شركاء على الأرض من أجل استعادة المناطق التي حاول التنظيم الحصول عليها والبقاء فيها. وأشار كيربي إلى ضرورة تدمير أيديولوجية التنظيم من خلال تبني حكومتي العراق وسوريا سياسات رشيدة. ويأتي تصريح كيربي، في وقت اظهر استطلاع أجرته وكالة رويترز ان 64 في المائة من الأمريكيين يؤيدون شن الرئيس باراك أوباما ضربات جوية ضد ما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية ولكن لا يحبذون شن حملة طويلة ضد هذا التنظيم.
بينما ابدي 21 في المائة من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع اعتراضهم على الحملة. وقال المؤيدون إنهم ينظرون بشكل إيجابي للضربات الجوية لأنها أقل مجازفة من إرسال قوات برية الى العراق مشددين على ضرورة تمويل ودعم بلادهم للتدخل الدولي ضد تنظيم داعش.
التعليقات
جون كيري يعين الجنرال جون الن بمنصب المبعوث الرئاسي الخاص للتحالف ضد تنظيم داعش
التعليقات