تعهد الرئيس باراك اوباما بأن لا تخوض الولايات المتحدة حربا برية أخرى في العراق، مشيراً في كلمة له بقاعدة ماكديل الجوية بولاية فلوريدا الى ان مهمة القوات الامريكية هناك مساعدة القوات العراقية في قتالها ضد تنظيم داعش. وحذر اوباما من ان تنظيم داعش يشكل تهديداً خطيراً لسفارات الولايات المتحدة وممثلياتها الدبلوماسية في الشرق الاوسط وحول العالم. من جهته اكد وزير الخارجية الامريكي جون كيري في جلسة استماع امام الكونغرس ان الحملة التي تقودها بلادُه ضد تنظيم داعش، لن تكون حربا ولن يتم إرسال قوات برية أمريكية للقتال في العراق، مؤكدا ان الرئيس باراك اوباما اعلن توسيع الحملة العسكرية من اجل التصدي للتنظيم الذي اصبح يشكل خطراً عالمياً. الى ذلك قال المتحدث باسم البيت الابيض جوش ارنست، إن الرئيس باراك اوباما سينظر في طلبات 'النشر المتقدم' لمستشاري الجيش الأمريكي مع القوات العراقية 'على اساس كل حالة على حدة' اذا لزم الأمر.
وقال ارنست في تصريح صحفي ان قوات بلاده، لن يشتبكوا بصورة شخصية أو مباشرة مع من اسماهم بالعدو. وكان الرئيس باراك أوباما اعلن في خطاب ألقاه في مقر القيادة الأميركية الوسطى بفلوريدا، أن القوات الأميركية لن يكون لها مهمة قتالية في العراق ولن تخوض حربا برية جديدة فيه، مشددا على ان تلك القوات ستساعد القوات العراقية والكردية في مهمتها ضد داعش. في الغضون اعلنت القيادة الوسطى الامريكية، عن تنفيذ مقاتلاتها، خمس غارات جوية جديدة استهدفت مواقع لتنظيم داعش في العراق.
وذكر بيان صادر عن القيادة الوسطى ان الغارات الجديدة استهدفت مواقع للتنظيم جنوب غربي بغداد وشمال غربي اربيل، مشيرة الى ان غارتين نُفِذَتا في اربيل اسفرتا عن تدمير شاحنة مسلحة لداعش، في حين أن ثلاث غارات جوية نُفذت جنوب غربي بغداد دُمرت فيها شاحنة لداعش،و زورقان تابعان للتنظيم على نهر الفرات. هذا وقال هيغل ان مهمة المستشارين العسكريين في العراق ليست قتالية، وستقتصر على تقديم المشورة للقوات العراقية والكردية اضافة الى تقديم المساعدة للحكومة العراقية. في الغضون أعلن رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي، ان مهمة المستشارين العسكريين الأمريكيين العاملين مع القوات العراقية، هي تقديم الاستشارة العسكرية، إلا إنها قد تشارك في عمليات عسكرية على الأرض إذا ما تطلب الأمر ذلك. وتأتي الضربات الامريكية في وقت اعلن فيه رئيس أركان الجيش الامريكي السابق الجنرال راي اوديرنو، ان الضربات الجوية وحدها لن تكون كافية للقضاء على داعش.
مشيرا الى ان بغداد ستحتاج الى تدريب لإعادة بناء قوات برية قادرة على ملاحقتهم واجتثاثهم. وقال أوديرنو الذي تولى قيادة القوات الامريكية في العراق منذ عام 2008 وحتى عام 2010 ان الانحياز الطائفي في الجيش العراقي هو الذي أدى الى انهيار القوات العراقية أمام هجوم مقاتلي التنظيم. ووصف أوديرنو ما حدث في العراق بأنه 'محبط للغاية' قائلا ان الوضع ربما كان سيصبح أفضل لو كانت القوات الامريكية بقيت في العراق.
تعهد الرئيس باراك اوباما بأن لا تخوض الولايات المتحدة حربا برية أخرى في العراق، مشيراً في كلمة له بقاعدة ماكديل الجوية بولاية فلوريدا الى ان مهمة القوات الامريكية هناك مساعدة القوات العراقية في قتالها ضد تنظيم داعش. وحذر اوباما من ان تنظيم داعش يشكل تهديداً خطيراً لسفارات الولايات المتحدة وممثلياتها الدبلوماسية في الشرق الاوسط وحول العالم. من جهته اكد وزير الخارجية الامريكي جون كيري في جلسة استماع امام الكونغرس ان الحملة التي تقودها بلادُه ضد تنظيم داعش، لن تكون حربا ولن يتم إرسال قوات برية أمريكية للقتال في العراق، مؤكدا ان الرئيس باراك اوباما اعلن توسيع الحملة العسكرية من اجل التصدي للتنظيم الذي اصبح يشكل خطراً عالمياً. الى ذلك قال المتحدث باسم البيت الابيض جوش ارنست، إن الرئيس باراك اوباما سينظر في طلبات 'النشر المتقدم' لمستشاري الجيش الأمريكي مع القوات العراقية 'على اساس كل حالة على حدة' اذا لزم الأمر.
وقال ارنست في تصريح صحفي ان قوات بلاده، لن يشتبكوا بصورة شخصية أو مباشرة مع من اسماهم بالعدو. وكان الرئيس باراك أوباما اعلن في خطاب ألقاه في مقر القيادة الأميركية الوسطى بفلوريدا، أن القوات الأميركية لن يكون لها مهمة قتالية في العراق ولن تخوض حربا برية جديدة فيه، مشددا على ان تلك القوات ستساعد القوات العراقية والكردية في مهمتها ضد داعش. في الغضون اعلنت القيادة الوسطى الامريكية، عن تنفيذ مقاتلاتها، خمس غارات جوية جديدة استهدفت مواقع لتنظيم داعش في العراق.
وذكر بيان صادر عن القيادة الوسطى ان الغارات الجديدة استهدفت مواقع للتنظيم جنوب غربي بغداد وشمال غربي اربيل، مشيرة الى ان غارتين نُفِذَتا في اربيل اسفرتا عن تدمير شاحنة مسلحة لداعش، في حين أن ثلاث غارات جوية نُفذت جنوب غربي بغداد دُمرت فيها شاحنة لداعش،و زورقان تابعان للتنظيم على نهر الفرات. هذا وقال هيغل ان مهمة المستشارين العسكريين في العراق ليست قتالية، وستقتصر على تقديم المشورة للقوات العراقية والكردية اضافة الى تقديم المساعدة للحكومة العراقية. في الغضون أعلن رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي، ان مهمة المستشارين العسكريين الأمريكيين العاملين مع القوات العراقية، هي تقديم الاستشارة العسكرية، إلا إنها قد تشارك في عمليات عسكرية على الأرض إذا ما تطلب الأمر ذلك. وتأتي الضربات الامريكية في وقت اعلن فيه رئيس أركان الجيش الامريكي السابق الجنرال راي اوديرنو، ان الضربات الجوية وحدها لن تكون كافية للقضاء على داعش.
مشيرا الى ان بغداد ستحتاج الى تدريب لإعادة بناء قوات برية قادرة على ملاحقتهم واجتثاثهم. وقال أوديرنو الذي تولى قيادة القوات الامريكية في العراق منذ عام 2008 وحتى عام 2010 ان الانحياز الطائفي في الجيش العراقي هو الذي أدى الى انهيار القوات العراقية أمام هجوم مقاتلي التنظيم. ووصف أوديرنو ما حدث في العراق بأنه 'محبط للغاية' قائلا ان الوضع ربما كان سيصبح أفضل لو كانت القوات الامريكية بقيت في العراق.
تعهد الرئيس باراك اوباما بأن لا تخوض الولايات المتحدة حربا برية أخرى في العراق، مشيراً في كلمة له بقاعدة ماكديل الجوية بولاية فلوريدا الى ان مهمة القوات الامريكية هناك مساعدة القوات العراقية في قتالها ضد تنظيم داعش. وحذر اوباما من ان تنظيم داعش يشكل تهديداً خطيراً لسفارات الولايات المتحدة وممثلياتها الدبلوماسية في الشرق الاوسط وحول العالم. من جهته اكد وزير الخارجية الامريكي جون كيري في جلسة استماع امام الكونغرس ان الحملة التي تقودها بلادُه ضد تنظيم داعش، لن تكون حربا ولن يتم إرسال قوات برية أمريكية للقتال في العراق، مؤكدا ان الرئيس باراك اوباما اعلن توسيع الحملة العسكرية من اجل التصدي للتنظيم الذي اصبح يشكل خطراً عالمياً. الى ذلك قال المتحدث باسم البيت الابيض جوش ارنست، إن الرئيس باراك اوباما سينظر في طلبات 'النشر المتقدم' لمستشاري الجيش الأمريكي مع القوات العراقية 'على اساس كل حالة على حدة' اذا لزم الأمر.
وقال ارنست في تصريح صحفي ان قوات بلاده، لن يشتبكوا بصورة شخصية أو مباشرة مع من اسماهم بالعدو. وكان الرئيس باراك أوباما اعلن في خطاب ألقاه في مقر القيادة الأميركية الوسطى بفلوريدا، أن القوات الأميركية لن يكون لها مهمة قتالية في العراق ولن تخوض حربا برية جديدة فيه، مشددا على ان تلك القوات ستساعد القوات العراقية والكردية في مهمتها ضد داعش. في الغضون اعلنت القيادة الوسطى الامريكية، عن تنفيذ مقاتلاتها، خمس غارات جوية جديدة استهدفت مواقع لتنظيم داعش في العراق.
وذكر بيان صادر عن القيادة الوسطى ان الغارات الجديدة استهدفت مواقع للتنظيم جنوب غربي بغداد وشمال غربي اربيل، مشيرة الى ان غارتين نُفِذَتا في اربيل اسفرتا عن تدمير شاحنة مسلحة لداعش، في حين أن ثلاث غارات جوية نُفذت جنوب غربي بغداد دُمرت فيها شاحنة لداعش،و زورقان تابعان للتنظيم على نهر الفرات. هذا وقال هيغل ان مهمة المستشارين العسكريين في العراق ليست قتالية، وستقتصر على تقديم المشورة للقوات العراقية والكردية اضافة الى تقديم المساعدة للحكومة العراقية. في الغضون أعلن رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي، ان مهمة المستشارين العسكريين الأمريكيين العاملين مع القوات العراقية، هي تقديم الاستشارة العسكرية، إلا إنها قد تشارك في عمليات عسكرية على الأرض إذا ما تطلب الأمر ذلك. وتأتي الضربات الامريكية في وقت اعلن فيه رئيس أركان الجيش الامريكي السابق الجنرال راي اوديرنو، ان الضربات الجوية وحدها لن تكون كافية للقضاء على داعش.
مشيرا الى ان بغداد ستحتاج الى تدريب لإعادة بناء قوات برية قادرة على ملاحقتهم واجتثاثهم. وقال أوديرنو الذي تولى قيادة القوات الامريكية في العراق منذ عام 2008 وحتى عام 2010 ان الانحياز الطائفي في الجيش العراقي هو الذي أدى الى انهيار القوات العراقية أمام هجوم مقاتلي التنظيم. ووصف أوديرنو ما حدث في العراق بأنه 'محبط للغاية' قائلا ان الوضع ربما كان سيصبح أفضل لو كانت القوات الامريكية بقيت في العراق.
التعليقات
اوباما يؤكد ان خطر داعش يهدد المصالح الامريكية حول العالم وينفي نية واشنطن استخدام قوات برية في العراق
التعليقات