فقدان الدعم الحكومي واهمال الكثير من العوائل النازحة جعل البعض يعتاش على تلك الوعود الوردية التي يطلقها المسؤول بدلا من العمل. وليست الاسر النازحة في البصرة احسن حالا من مثيلاتها في بابل فأكثر من ألف وستمئة أسرة نزحت إلى البصرة هربا من العنف تواجه قلة الاهتمام والدعم المقدم لها من قبل المعنيين وهو الأمر الذي زاد من مرارة النزوح في نفوسهم المتعبة. وفي محافظة المثنى تتعانق السواعد وتتضافر الجهود من قبل الحكومة المحلية وابناء المحافظة لزرع البسمة على وجوه العوائل النازحة والتي غابت عنها الفرحة بسبب سيطرة المجاميع المسلحة على مناطقهم وممتلكاتهم الخاصة من خلال توزيع المساعدات الغذائية والمستلزمات الضرورية لمواجهة ظروف حياتهم المعيشية وأشعارهم بأنهم جزء لا يتجزأ من اهتمامات المحافظة وأبنائها. هذا و في الوقت الذي نقترب فيه من فصل الشتاء حيث تتضاعف المعاناة طالب مواطنون الحكومة الاتحادية بتوفير أماكن سكن لائقة للنازحين الذي وصل تعدادهم نحو المليونين.
فقدان الدعم الحكومي واهمال الكثير من العوائل النازحة جعل البعض يعتاش على تلك الوعود الوردية التي يطلقها المسؤول بدلا من العمل. وليست الاسر النازحة في البصرة احسن حالا من مثيلاتها في بابل فأكثر من ألف وستمئة أسرة نزحت إلى البصرة هربا من العنف تواجه قلة الاهتمام والدعم المقدم لها من قبل المعنيين وهو الأمر الذي زاد من مرارة النزوح في نفوسهم المتعبة. وفي محافظة المثنى تتعانق السواعد وتتضافر الجهود من قبل الحكومة المحلية وابناء المحافظة لزرع البسمة على وجوه العوائل النازحة والتي غابت عنها الفرحة بسبب سيطرة المجاميع المسلحة على مناطقهم وممتلكاتهم الخاصة من خلال توزيع المساعدات الغذائية والمستلزمات الضرورية لمواجهة ظروف حياتهم المعيشية وأشعارهم بأنهم جزء لا يتجزأ من اهتمامات المحافظة وأبنائها. هذا و في الوقت الذي نقترب فيه من فصل الشتاء حيث تتضاعف المعاناة طالب مواطنون الحكومة الاتحادية بتوفير أماكن سكن لائقة للنازحين الذي وصل تعدادهم نحو المليونين.
فقدان الدعم الحكومي واهمال الكثير من العوائل النازحة جعل البعض يعتاش على تلك الوعود الوردية التي يطلقها المسؤول بدلا من العمل. وليست الاسر النازحة في البصرة احسن حالا من مثيلاتها في بابل فأكثر من ألف وستمئة أسرة نزحت إلى البصرة هربا من العنف تواجه قلة الاهتمام والدعم المقدم لها من قبل المعنيين وهو الأمر الذي زاد من مرارة النزوح في نفوسهم المتعبة. وفي محافظة المثنى تتعانق السواعد وتتضافر الجهود من قبل الحكومة المحلية وابناء المحافظة لزرع البسمة على وجوه العوائل النازحة والتي غابت عنها الفرحة بسبب سيطرة المجاميع المسلحة على مناطقهم وممتلكاتهم الخاصة من خلال توزيع المساعدات الغذائية والمستلزمات الضرورية لمواجهة ظروف حياتهم المعيشية وأشعارهم بأنهم جزء لا يتجزأ من اهتمامات المحافظة وأبنائها. هذا و في الوقت الذي نقترب فيه من فصل الشتاء حيث تتضاعف المعاناة طالب مواطنون الحكومة الاتحادية بتوفير أماكن سكن لائقة للنازحين الذي وصل تعدادهم نحو المليونين.
التعليقات
اخر التطورات فيما يتعلق بملف النازحين في بابل والبصرة و المثنى
التعليقات