يواصل العراق جهوده الى فصل نفطه الى خفيف وثقيل وذلك في اطار خطة لجذب المستهلكين الكبار للنفط وكذلك للخروج من المنافسة غير العادلة مع السعودية في هذا الاطار .
ياتي ذلك في وقت قالت مصادر نيابية ان البرلمان سيستضيف كلا من وزير النفط عادل عبد المهدي ووزير التخطيط سلمان الجميلي و وزير المالية هوشيار زيباري لمناقشة اجراءات التقشف المفروض اتخاذها في موازنة العام المقبل ، بعد التذبذب الكبير في اسعار النفط في الاسواق العالمية. وقد اعطى البرلمان فرصة للوزراء الثلاثة الى ما بعد العاشر من محرم لوضع تقرير عن ما يدور في بال الحكومة فيما يتعلق بموازنة العام المقبل التي من المؤمل ان تشهد تقشفا كبيرا نتيجة تذبذب الاسعار النفط في الاسواق العالمية .وتؤكد مصادر مطلة بان العجز المالي في الموازنة المقبلة قد يصل الى 35 مليار دولار والحكومة مطالبة بوضع تقريرعن الاجراءات التي ستتخذها لمواجهة هذا العجز او مشاريع اخرى كالتقشف او غيرها .
يواصل العراق جهوده الى فصل نفطه الى خفيف وثقيل وذلك في اطار خطة لجذب المستهلكين الكبار للنفط وكذلك للخروج من المنافسة غير العادلة مع السعودية في هذا الاطار .
ياتي ذلك في وقت قالت مصادر نيابية ان البرلمان سيستضيف كلا من وزير النفط عادل عبد المهدي ووزير التخطيط سلمان الجميلي و وزير المالية هوشيار زيباري لمناقشة اجراءات التقشف المفروض اتخاذها في موازنة العام المقبل ، بعد التذبذب الكبير في اسعار النفط في الاسواق العالمية. وقد اعطى البرلمان فرصة للوزراء الثلاثة الى ما بعد العاشر من محرم لوضع تقرير عن ما يدور في بال الحكومة فيما يتعلق بموازنة العام المقبل التي من المؤمل ان تشهد تقشفا كبيرا نتيجة تذبذب الاسعار النفط في الاسواق العالمية .وتؤكد مصادر مطلة بان العجز المالي في الموازنة المقبلة قد يصل الى 35 مليار دولار والحكومة مطالبة بوضع تقريرعن الاجراءات التي ستتخذها لمواجهة هذا العجز او مشاريع اخرى كالتقشف او غيرها .
يواصل العراق جهوده الى فصل نفطه الى خفيف وثقيل وذلك في اطار خطة لجذب المستهلكين الكبار للنفط وكذلك للخروج من المنافسة غير العادلة مع السعودية في هذا الاطار .
ياتي ذلك في وقت قالت مصادر نيابية ان البرلمان سيستضيف كلا من وزير النفط عادل عبد المهدي ووزير التخطيط سلمان الجميلي و وزير المالية هوشيار زيباري لمناقشة اجراءات التقشف المفروض اتخاذها في موازنة العام المقبل ، بعد التذبذب الكبير في اسعار النفط في الاسواق العالمية. وقد اعطى البرلمان فرصة للوزراء الثلاثة الى ما بعد العاشر من محرم لوضع تقرير عن ما يدور في بال الحكومة فيما يتعلق بموازنة العام المقبل التي من المؤمل ان تشهد تقشفا كبيرا نتيجة تذبذب الاسعار النفط في الاسواق العالمية .وتؤكد مصادر مطلة بان العجز المالي في الموازنة المقبلة قد يصل الى 35 مليار دولار والحكومة مطالبة بوضع تقريرعن الاجراءات التي ستتخذها لمواجهة هذا العجز او مشاريع اخرى كالتقشف او غيرها .
التعليقات
البرلمان يستضيف عبدالمهدي وزيباري والجميلي لمناقشة اجراءات التقشف في موازنة العام المقبل
التعليقات