حمل رئيس حركة الحل وعضو الهيئة القيادية لاتحاد القوى العراقية جمال الكربولي حمل القاىد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء الدكتور حيدر العبادي مسؤولية السكوت والتهاون والتغاضي عن مجازر التطهير المذهبي الذي تتعرض له العشائر والمناطق السنية في مدن محافظة ديالى. وقال الكربولي في بيان له تاملنا خيرا عندما تضامنا ودعمنا السيد العبادي لسدة رئاسة الحكومة املا في تغيير منهج الحكم و صون كرامة وحقوق ودم اهل السنة في العراق .. ولم نامل منه الضعف والخنوع والقبول بقتل اهلنا وابناء شعبه في مدن محافظة ديالى والانبار وبابل وصلاح الدين دون ان تكون له انتفاضة للحق واجراءات صارمة تضرب بيد من حديد قادة المجاميع المليشياوية المجرمة وقيادات الجيش والشرطة التي تساندها وتدعمها وتوفر لها الغطاء القانوني للقتل. واكد رئيس حركة الحل ان ما يجري في مدن جلولاء والسعدية والقراغول والعظيم في محافظة ديالى وقبلها في سامراء وتكريت وهيت هي جرائم حرب وابادة بقصد التغيير الديمغرافي وهي جرائم يعاقب عليها القانون الدولي. وابدى الكربولي خشيته على العبادي كونه للقائد العام للقوات المسلحة من ان يكون احد المدانين بهذه الجرائم اذا استمر سكوته عليها. وطالب الكربولي مرجعية السيد السيستاني وقادة التحالف الوطني الى تحمل مسؤولياتهم التاريخية والاخلاقية وحقن دماء المسلمين من اهل السنة وان يتقوا فتنة ستحرق الاخضر واليابس اذا فشلوا في لجم المليشيات وان يقروا بان (داعش والمليشيات وجهان لعملة واحدة) والضحية هو المواطن العراقي ايا كان دينه او مذهبة واعتقاده.
حمل رئيس حركة الحل وعضو الهيئة القيادية لاتحاد القوى العراقية جمال الكربولي حمل القاىد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء الدكتور حيدر العبادي مسؤولية السكوت والتهاون والتغاضي عن مجازر التطهير المذهبي الذي تتعرض له العشائر والمناطق السنية في مدن محافظة ديالى. وقال الكربولي في بيان له تاملنا خيرا عندما تضامنا ودعمنا السيد العبادي لسدة رئاسة الحكومة املا في تغيير منهج الحكم و صون كرامة وحقوق ودم اهل السنة في العراق .. ولم نامل منه الضعف والخنوع والقبول بقتل اهلنا وابناء شعبه في مدن محافظة ديالى والانبار وبابل وصلاح الدين دون ان تكون له انتفاضة للحق واجراءات صارمة تضرب بيد من حديد قادة المجاميع المليشياوية المجرمة وقيادات الجيش والشرطة التي تساندها وتدعمها وتوفر لها الغطاء القانوني للقتل. واكد رئيس حركة الحل ان ما يجري في مدن جلولاء والسعدية والقراغول والعظيم في محافظة ديالى وقبلها في سامراء وتكريت وهيت هي جرائم حرب وابادة بقصد التغيير الديمغرافي وهي جرائم يعاقب عليها القانون الدولي. وابدى الكربولي خشيته على العبادي كونه للقائد العام للقوات المسلحة من ان يكون احد المدانين بهذه الجرائم اذا استمر سكوته عليها. وطالب الكربولي مرجعية السيد السيستاني وقادة التحالف الوطني الى تحمل مسؤولياتهم التاريخية والاخلاقية وحقن دماء المسلمين من اهل السنة وان يتقوا فتنة ستحرق الاخضر واليابس اذا فشلوا في لجم المليشيات وان يقروا بان (داعش والمليشيات وجهان لعملة واحدة) والضحية هو المواطن العراقي ايا كان دينه او مذهبة واعتقاده.
حمل رئيس حركة الحل وعضو الهيئة القيادية لاتحاد القوى العراقية جمال الكربولي حمل القاىد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء الدكتور حيدر العبادي مسؤولية السكوت والتهاون والتغاضي عن مجازر التطهير المذهبي الذي تتعرض له العشائر والمناطق السنية في مدن محافظة ديالى. وقال الكربولي في بيان له تاملنا خيرا عندما تضامنا ودعمنا السيد العبادي لسدة رئاسة الحكومة املا في تغيير منهج الحكم و صون كرامة وحقوق ودم اهل السنة في العراق .. ولم نامل منه الضعف والخنوع والقبول بقتل اهلنا وابناء شعبه في مدن محافظة ديالى والانبار وبابل وصلاح الدين دون ان تكون له انتفاضة للحق واجراءات صارمة تضرب بيد من حديد قادة المجاميع المليشياوية المجرمة وقيادات الجيش والشرطة التي تساندها وتدعمها وتوفر لها الغطاء القانوني للقتل. واكد رئيس حركة الحل ان ما يجري في مدن جلولاء والسعدية والقراغول والعظيم في محافظة ديالى وقبلها في سامراء وتكريت وهيت هي جرائم حرب وابادة بقصد التغيير الديمغرافي وهي جرائم يعاقب عليها القانون الدولي. وابدى الكربولي خشيته على العبادي كونه للقائد العام للقوات المسلحة من ان يكون احد المدانين بهذه الجرائم اذا استمر سكوته عليها. وطالب الكربولي مرجعية السيد السيستاني وقادة التحالف الوطني الى تحمل مسؤولياتهم التاريخية والاخلاقية وحقن دماء المسلمين من اهل السنة وان يتقوا فتنة ستحرق الاخضر واليابس اذا فشلوا في لجم المليشيات وان يقروا بان (داعش والمليشيات وجهان لعملة واحدة) والضحية هو المواطن العراقي ايا كان دينه او مذهبة واعتقاده.
التعليقات
حركة الحل تحمل العبادي مسؤولية عمليات التطهير المذهبي الذي تقوم بها المليشيات في ديالى
التعليقات