تصدت القوات الامنية بمساندة ابناء العشائر في الانبار لاعنف هجوم مسلح للأرهابيين على مدينة الرمادي منذ بدء المحاولات الاخيرة لدخول المدينة. وذكر مصدر امني ان القوات الامنية وبمساندة ابناء العشائر تمكنت من صد هجوم لعناصر تنظيم داعش على مدينة الرمادي وهو الاعنف منذ بدء مساعي التنظيم لأجتياح المدينة، مبينا ان الهجوم انطلق من ثلاثة محاور الاول من الجهة الشمالية الغربية لمدينة الرمادي عبر نهر الفرات والثاني جنوب المدينة عبر منطقة الزنكورة والثالث من الجهة الشمالية الشرقية للمدينة. واكد المصدر ان القوات الامنية وابناء العشائر اشتبكوا بمساندة المروحيات العسكرية مع مسلحي تنظيم داعش الذين بلغ عددهم اكثر من الف مسلح ومنعوهم من دخول المدينة.
تصدت القوات الامنية بمساندة ابناء العشائر في الانبار لاعنف هجوم مسلح للأرهابيين على مدينة الرمادي منذ بدء المحاولات الاخيرة لدخول المدينة. وذكر مصدر امني ان القوات الامنية وبمساندة ابناء العشائر تمكنت من صد هجوم لعناصر تنظيم داعش على مدينة الرمادي وهو الاعنف منذ بدء مساعي التنظيم لأجتياح المدينة، مبينا ان الهجوم انطلق من ثلاثة محاور الاول من الجهة الشمالية الغربية لمدينة الرمادي عبر نهر الفرات والثاني جنوب المدينة عبر منطقة الزنكورة والثالث من الجهة الشمالية الشرقية للمدينة. واكد المصدر ان القوات الامنية وابناء العشائر اشتبكوا بمساندة المروحيات العسكرية مع مسلحي تنظيم داعش الذين بلغ عددهم اكثر من الف مسلح ومنعوهم من دخول المدينة.
تصدت القوات الامنية بمساندة ابناء العشائر في الانبار لاعنف هجوم مسلح للأرهابيين على مدينة الرمادي منذ بدء المحاولات الاخيرة لدخول المدينة. وذكر مصدر امني ان القوات الامنية وبمساندة ابناء العشائر تمكنت من صد هجوم لعناصر تنظيم داعش على مدينة الرمادي وهو الاعنف منذ بدء مساعي التنظيم لأجتياح المدينة، مبينا ان الهجوم انطلق من ثلاثة محاور الاول من الجهة الشمالية الغربية لمدينة الرمادي عبر نهر الفرات والثاني جنوب المدينة عبر منطقة الزنكورة والثالث من الجهة الشمالية الشرقية للمدينة. واكد المصدر ان القوات الامنية وابناء العشائر اشتبكوا بمساندة المروحيات العسكرية مع مسلحي تنظيم داعش الذين بلغ عددهم اكثر من الف مسلح ومنعوهم من دخول المدينة.
التعليقات
القوات الامنية وبمساندة ابناء العشائر يصدون هجوما لتنظيم داعش الذي حاول اجتياح الرمادي عبر ثلاثة محاور
التعليقات