يجتمع في العاصمة البحرينية المنامة، ضمن فعاليات الدورة العاشرة لمنتدى حوار المنامة 2014، حوالي 400 شخصية عالمية، بينهم قادة دول وخبراء استراتيجيون ومسؤولون حكوميون ورجال أعمال واقتصاديون وسياسيون. لتبادل وجهات النظر إزاء التحديات الأمنية وبحث قضايا الأمن الإقليمي والإرهاب في الشرق الأوسط. وافتتح ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة اعمال المؤتمر مؤكّدا أهمية هذا المنتدى، الذي ينظّمه المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، ويتمحور حول الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط ويجمع كبار المسؤولين الدوليين المعنيين بالشأن السياسي والأمني والدفاعي في هذه المنطقة من العالم.
كما أكد وزير الخارجية ابراهيم الجعفري على هامش فعاليات الدورة العاشرة لمنتدى حوار المنامة ان المؤتمر سيمنح للعراق بعرض مأساته وما حل به من دمار بسبب تنظيم داعش، مشيرا الى ان العراق سيسعى خلال المؤتمر لتحشيد الرأي العام للوقوف الى جانب العراق مثلما تم في مؤتمرات جده وباريس. كما أكد الجعفري ان التنسيق الجوي وتأمين الغطاء الجوي العراقي ودعم القوات العراقية تم بتنسيق عراقي مع الدول الداعمة للأجهزة الأمنية العراقية مشيرا الى ان الرد النوعي ضد داعش يتم من خلال القبضة الامنية التي تفرضها الجيش العراقي وقوات البيشمركة.
يجتمع في العاصمة البحرينية المنامة، ضمن فعاليات الدورة العاشرة لمنتدى حوار المنامة 2014، حوالي 400 شخصية عالمية، بينهم قادة دول وخبراء استراتيجيون ومسؤولون حكوميون ورجال أعمال واقتصاديون وسياسيون. لتبادل وجهات النظر إزاء التحديات الأمنية وبحث قضايا الأمن الإقليمي والإرهاب في الشرق الأوسط. وافتتح ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة اعمال المؤتمر مؤكّدا أهمية هذا المنتدى، الذي ينظّمه المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، ويتمحور حول الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط ويجمع كبار المسؤولين الدوليين المعنيين بالشأن السياسي والأمني والدفاعي في هذه المنطقة من العالم.
كما أكد وزير الخارجية ابراهيم الجعفري على هامش فعاليات الدورة العاشرة لمنتدى حوار المنامة ان المؤتمر سيمنح للعراق بعرض مأساته وما حل به من دمار بسبب تنظيم داعش، مشيرا الى ان العراق سيسعى خلال المؤتمر لتحشيد الرأي العام للوقوف الى جانب العراق مثلما تم في مؤتمرات جده وباريس. كما أكد الجعفري ان التنسيق الجوي وتأمين الغطاء الجوي العراقي ودعم القوات العراقية تم بتنسيق عراقي مع الدول الداعمة للأجهزة الأمنية العراقية مشيرا الى ان الرد النوعي ضد داعش يتم من خلال القبضة الامنية التي تفرضها الجيش العراقي وقوات البيشمركة.
يجتمع في العاصمة البحرينية المنامة، ضمن فعاليات الدورة العاشرة لمنتدى حوار المنامة 2014، حوالي 400 شخصية عالمية، بينهم قادة دول وخبراء استراتيجيون ومسؤولون حكوميون ورجال أعمال واقتصاديون وسياسيون. لتبادل وجهات النظر إزاء التحديات الأمنية وبحث قضايا الأمن الإقليمي والإرهاب في الشرق الأوسط. وافتتح ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة اعمال المؤتمر مؤكّدا أهمية هذا المنتدى، الذي ينظّمه المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، ويتمحور حول الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط ويجمع كبار المسؤولين الدوليين المعنيين بالشأن السياسي والأمني والدفاعي في هذه المنطقة من العالم.
كما أكد وزير الخارجية ابراهيم الجعفري على هامش فعاليات الدورة العاشرة لمنتدى حوار المنامة ان المؤتمر سيمنح للعراق بعرض مأساته وما حل به من دمار بسبب تنظيم داعش، مشيرا الى ان العراق سيسعى خلال المؤتمر لتحشيد الرأي العام للوقوف الى جانب العراق مثلما تم في مؤتمرات جده وباريس. كما أكد الجعفري ان التنسيق الجوي وتأمين الغطاء الجوي العراقي ودعم القوات العراقية تم بتنسيق عراقي مع الدول الداعمة للأجهزة الأمنية العراقية مشيرا الى ان الرد النوعي ضد داعش يتم من خلال القبضة الامنية التي تفرضها الجيش العراقي وقوات البيشمركة.
التعليقات
الحرب على الإرهاب تتصدر مناقشات منتدى المنامة للحوار
التعليقات