أشعل إقدام جبهة النصرة السورية على قتل أحد العسكريين اللبنانيين المحتجزين لديها منذ اب الماضي، الغضب في عدة مناطق لبنانية، وسط تصاعد حدة التوتر من جراء تهديد المتشددين بتصفية عسكري آخر. وعمد بعض أقارب وأصدقاء الشرطي علي البزال، الذي قتل رميا برصاص جبهة النصرة، على الانتشار في بلدته البزالية في البقاع، حيث قطعوا الطرقات واحتجزوا ثلاثة أشخاص من عرسال قبل أن يفرجوا عنهم. وفي موازاة الردود الشعبية الغاضبة، اندلعت اشتباكات بين القوات الحكومية اللبنانية والمسلحين في جرود عرسال، حيث استهدفت مدفعية الجيش وطائرة استطلاع مواقع المتشددين في جرود الديب ووادي ميرا.
أشعل إقدام جبهة النصرة السورية على قتل أحد العسكريين اللبنانيين المحتجزين لديها منذ اب الماضي، الغضب في عدة مناطق لبنانية، وسط تصاعد حدة التوتر من جراء تهديد المتشددين بتصفية عسكري آخر. وعمد بعض أقارب وأصدقاء الشرطي علي البزال، الذي قتل رميا برصاص جبهة النصرة، على الانتشار في بلدته البزالية في البقاع، حيث قطعوا الطرقات واحتجزوا ثلاثة أشخاص من عرسال قبل أن يفرجوا عنهم. وفي موازاة الردود الشعبية الغاضبة، اندلعت اشتباكات بين القوات الحكومية اللبنانية والمسلحين في جرود عرسال، حيث استهدفت مدفعية الجيش وطائرة استطلاع مواقع المتشددين في جرود الديب ووادي ميرا.
أشعل إقدام جبهة النصرة السورية على قتل أحد العسكريين اللبنانيين المحتجزين لديها منذ اب الماضي، الغضب في عدة مناطق لبنانية، وسط تصاعد حدة التوتر من جراء تهديد المتشددين بتصفية عسكري آخر. وعمد بعض أقارب وأصدقاء الشرطي علي البزال، الذي قتل رميا برصاص جبهة النصرة، على الانتشار في بلدته البزالية في البقاع، حيث قطعوا الطرقات واحتجزوا ثلاثة أشخاص من عرسال قبل أن يفرجوا عنهم. وفي موازاة الردود الشعبية الغاضبة، اندلعت اشتباكات بين القوات الحكومية اللبنانية والمسلحين في جرود عرسال، حيث استهدفت مدفعية الجيش وطائرة استطلاع مواقع المتشددين في جرود الديب ووادي ميرا.
التعليقات
غضب وانتشار مسلح وقطع طرق بعد اعلان «النصرة» قتل عسكري محتجز
التعليقات