دعت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي إسرائيل إلى الكشف عن ملابسات مقتل الوزير الفلسطيني زياد أبو عين على أيدي قوات الاحتلال خلال احتجاجات سلمية بالضفة الغربية المحتلة، في حين قررت السلطة الفلسطينية البقاء في انعقاد دائم لاتخاذ إجراءات ردا على ما وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالجريمة البربرية. وقد استنكرت باريس وواشنطن مقتل أبو عين، ودعتا إلى إجراء تحقيق، كما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن حزنه البالغ، ودعا على لسان المتحدث باسمه السلطات الإسرائيلية إلى إجراء تحقيق شفاف وسريع ومستفيض حول الظروف المحيطة بمقتل أبو عين.
دعت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي إسرائيل إلى الكشف عن ملابسات مقتل الوزير الفلسطيني زياد أبو عين على أيدي قوات الاحتلال خلال احتجاجات سلمية بالضفة الغربية المحتلة، في حين قررت السلطة الفلسطينية البقاء في انعقاد دائم لاتخاذ إجراءات ردا على ما وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالجريمة البربرية. وقد استنكرت باريس وواشنطن مقتل أبو عين، ودعتا إلى إجراء تحقيق، كما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن حزنه البالغ، ودعا على لسان المتحدث باسمه السلطات الإسرائيلية إلى إجراء تحقيق شفاف وسريع ومستفيض حول الظروف المحيطة بمقتل أبو عين.
دعت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي إسرائيل إلى الكشف عن ملابسات مقتل الوزير الفلسطيني زياد أبو عين على أيدي قوات الاحتلال خلال احتجاجات سلمية بالضفة الغربية المحتلة، في حين قررت السلطة الفلسطينية البقاء في انعقاد دائم لاتخاذ إجراءات ردا على ما وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالجريمة البربرية. وقد استنكرت باريس وواشنطن مقتل أبو عين، ودعتا إلى إجراء تحقيق، كما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن حزنه البالغ، ودعا على لسان المتحدث باسمه السلطات الإسرائيلية إلى إجراء تحقيق شفاف وسريع ومستفيض حول الظروف المحيطة بمقتل أبو عين.
التعليقات
دعوات للتحقيق بمقتل الوزير أبو عين والسلطة الفلسطينية تتوعد الجناة
التعليقات