وسط غياب تام للرقابة الحكومية وانفلات امني ازدهرت تجارة السلاح في مختلف مدن ومناطق العراق حتى وصلت اسعار قطع السلاح ارقاما خيالية فيما تداول مروجو هذه التجارة اسلحة يفترض ان لا تكون الا بايدي القوات الامنية والعسكرية في الوقت الذي تشكو فيه العشائر من عدم تجهيزها بالسلاح لمواجهة تنظيم داعش في مقابل تسريب هذه الاسلحة الى السوق السوداء . . هذا ولم يقتصر سوق السلاح في العراق على شوارعه بل لقي رواجا واسعا على صفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، عروض بيع وشراء ومقايضة تجري على موقع التواصل الاجتماعي والاجهزة الامنية تغفل عن متابعة من له علاقةٌ بهذه الصفحات.
وسط غياب تام للرقابة الحكومية وانفلات امني ازدهرت تجارة السلاح في مختلف مدن ومناطق العراق حتى وصلت اسعار قطع السلاح ارقاما خيالية فيما تداول مروجو هذه التجارة اسلحة يفترض ان لا تكون الا بايدي القوات الامنية والعسكرية في الوقت الذي تشكو فيه العشائر من عدم تجهيزها بالسلاح لمواجهة تنظيم داعش في مقابل تسريب هذه الاسلحة الى السوق السوداء . . هذا ولم يقتصر سوق السلاح في العراق على شوارعه بل لقي رواجا واسعا على صفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، عروض بيع وشراء ومقايضة تجري على موقع التواصل الاجتماعي والاجهزة الامنية تغفل عن متابعة من له علاقةٌ بهذه الصفحات.
وسط غياب تام للرقابة الحكومية وانفلات امني ازدهرت تجارة السلاح في مختلف مدن ومناطق العراق حتى وصلت اسعار قطع السلاح ارقاما خيالية فيما تداول مروجو هذه التجارة اسلحة يفترض ان لا تكون الا بايدي القوات الامنية والعسكرية في الوقت الذي تشكو فيه العشائر من عدم تجهيزها بالسلاح لمواجهة تنظيم داعش في مقابل تسريب هذه الاسلحة الى السوق السوداء . . هذا ولم يقتصر سوق السلاح في العراق على شوارعه بل لقي رواجا واسعا على صفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، عروض بيع وشراء ومقايضة تجري على موقع التواصل الاجتماعي والاجهزة الامنية تغفل عن متابعة من له علاقةٌ بهذه الصفحات.
التعليقات
السلاح غير المرخص يغزو الاسواق العراقية وسط غياب للرقابة الحكومية في الأسعار
التعليقات