توفي في مدينة الموصل خلال الاشهر الستة الماضية، 80 طفلا، من المصابين بداء اللوكيميا (ابيضاض الدم النقوي)، جراء النقص الحاد في الجرع العلاجية لدى دائرة صحة نينوى. مدير مستشفى ابن الأثير للأطفال في الموصل، حسن شاكر، قال إن عدد المصابين بداء اللوكيميا في المدينة ارتفع إلى نحو 60% بسبب عدم وجود جرع كافية لدى دائرة الصحة، وعدم تزويد مشافي الموصل من قبل وزارة الصحة بالعاصمة بغداد. وأوضح شاكر أن حالات المصابين بسرطان الدم (اللوكيميا) في الموصل بلغت زيادة غير متوقعة، وهذه الحالة تشكل خطورة على مستقبل اطفال المحافظة، والسبب يعود إلى الحصار الذي فرضته وزارة الصحة على اطفال الموصل بسبب سيطرة العناصر المتطرفة عليها منذ العاشر من شهر حزيران يونيو الماضي.
توفي في مدينة الموصل خلال الاشهر الستة الماضية، 80 طفلا، من المصابين بداء اللوكيميا (ابيضاض الدم النقوي)، جراء النقص الحاد في الجرع العلاجية لدى دائرة صحة نينوى. مدير مستشفى ابن الأثير للأطفال في الموصل، حسن شاكر، قال إن عدد المصابين بداء اللوكيميا في المدينة ارتفع إلى نحو 60% بسبب عدم وجود جرع كافية لدى دائرة الصحة، وعدم تزويد مشافي الموصل من قبل وزارة الصحة بالعاصمة بغداد. وأوضح شاكر أن حالات المصابين بسرطان الدم (اللوكيميا) في الموصل بلغت زيادة غير متوقعة، وهذه الحالة تشكل خطورة على مستقبل اطفال المحافظة، والسبب يعود إلى الحصار الذي فرضته وزارة الصحة على اطفال الموصل بسبب سيطرة العناصر المتطرفة عليها منذ العاشر من شهر حزيران يونيو الماضي.
توفي في مدينة الموصل خلال الاشهر الستة الماضية، 80 طفلا، من المصابين بداء اللوكيميا (ابيضاض الدم النقوي)، جراء النقص الحاد في الجرع العلاجية لدى دائرة صحة نينوى. مدير مستشفى ابن الأثير للأطفال في الموصل، حسن شاكر، قال إن عدد المصابين بداء اللوكيميا في المدينة ارتفع إلى نحو 60% بسبب عدم وجود جرع كافية لدى دائرة الصحة، وعدم تزويد مشافي الموصل من قبل وزارة الصحة بالعاصمة بغداد. وأوضح شاكر أن حالات المصابين بسرطان الدم (اللوكيميا) في الموصل بلغت زيادة غير متوقعة، وهذه الحالة تشكل خطورة على مستقبل اطفال المحافظة، والسبب يعود إلى الحصار الذي فرضته وزارة الصحة على اطفال الموصل بسبب سيطرة العناصر المتطرفة عليها منذ العاشر من شهر حزيران يونيو الماضي.
التعليقات
وفاة 80 طفلا مصابا باللوكيميا خلال ستة اشهر في الموصل
التعليقات