يحتفل المسيحيون في العاصمة السورية دمشق هذا العام بأعياد ميلاد السيد المسيح (عليه السلام) ورأس السنة في أجواء حزينة، وهم يتمنون السلام مرددين في كنائسهم ترانيم العيد التي تقول إحداها 'ليلة الميلاد.. تُدفن الحربُ'. وبين عائلات فقدت أحد أفرادها، وأخرى تعاني أوضاعاً معيشية صعبة للغاية، لم يعد لأفراح عيد الميلاد المعتادة مكان في منازل وقلوب سكان دمشق ومسيحييها. ولم تمنع أصوات المعارك الدائرة في محيط العاصمة من حضور الناس الى الاحتفال الديني الغنائي في كنيسة سيدة دمشق، التي لا تبعد كثيراً عن خط الجبهة في حي جوبر، ويرون أن 'الحياة يجب أن تستمر، وصوت الفرح والعيد لا بد أن يطغى يوماً على اصوات الحرب والقتال.
يحتفل المسيحيون في العاصمة السورية دمشق هذا العام بأعياد ميلاد السيد المسيح (عليه السلام) ورأس السنة في أجواء حزينة، وهم يتمنون السلام مرددين في كنائسهم ترانيم العيد التي تقول إحداها 'ليلة الميلاد.. تُدفن الحربُ'. وبين عائلات فقدت أحد أفرادها، وأخرى تعاني أوضاعاً معيشية صعبة للغاية، لم يعد لأفراح عيد الميلاد المعتادة مكان في منازل وقلوب سكان دمشق ومسيحييها. ولم تمنع أصوات المعارك الدائرة في محيط العاصمة من حضور الناس الى الاحتفال الديني الغنائي في كنيسة سيدة دمشق، التي لا تبعد كثيراً عن خط الجبهة في حي جوبر، ويرون أن 'الحياة يجب أن تستمر، وصوت الفرح والعيد لا بد أن يطغى يوماً على اصوات الحرب والقتال.
يحتفل المسيحيون في العاصمة السورية دمشق هذا العام بأعياد ميلاد السيد المسيح (عليه السلام) ورأس السنة في أجواء حزينة، وهم يتمنون السلام مرددين في كنائسهم ترانيم العيد التي تقول إحداها 'ليلة الميلاد.. تُدفن الحربُ'. وبين عائلات فقدت أحد أفرادها، وأخرى تعاني أوضاعاً معيشية صعبة للغاية، لم يعد لأفراح عيد الميلاد المعتادة مكان في منازل وقلوب سكان دمشق ومسيحييها. ولم تمنع أصوات المعارك الدائرة في محيط العاصمة من حضور الناس الى الاحتفال الديني الغنائي في كنيسة سيدة دمشق، التي لا تبعد كثيراً عن خط الجبهة في حي جوبر، ويرون أن 'الحياة يجب أن تستمر، وصوت الفرح والعيد لا بد أن يطغى يوماً على اصوات الحرب والقتال.
التعليقات