لايزال القطاع التعليمي في العراق يعاني الكثير، سيما في البنى التحتية، فضلا عن وجود المدارس الطينية ومدارس البناء الجاهز، الامر الذي حرك الجهات المختصة وغير المختصة للتوجه نحو بناء الكثير من المدارس في العاصمة بغداد وتجهزيها بأجهزة حديثة ومتطورة، فيا اكد محافظ بغداد علي التميمي توقف العمل بالمشاريع الجديدة في العاصمة وانجاز ماتبقى منها وذلك بسبب حالة العجز المالي التي تمر بها البلاد.
لايزال القطاع التعليمي في العراق يعاني الكثير، سيما في البنى التحتية، فضلا عن وجود المدارس الطينية ومدارس البناء الجاهز، الامر الذي حرك الجهات المختصة وغير المختصة للتوجه نحو بناء الكثير من المدارس في العاصمة بغداد وتجهزيها بأجهزة حديثة ومتطورة، فيا اكد محافظ بغداد علي التميمي توقف العمل بالمشاريع الجديدة في العاصمة وانجاز ماتبقى منها وذلك بسبب حالة العجز المالي التي تمر بها البلاد.
لايزال القطاع التعليمي في العراق يعاني الكثير، سيما في البنى التحتية، فضلا عن وجود المدارس الطينية ومدارس البناء الجاهز، الامر الذي حرك الجهات المختصة وغير المختصة للتوجه نحو بناء الكثير من المدارس في العاصمة بغداد وتجهزيها بأجهزة حديثة ومتطورة، فيا اكد محافظ بغداد علي التميمي توقف العمل بالمشاريع الجديدة في العاصمة وانجاز ماتبقى منها وذلك بسبب حالة العجز المالي التي تمر بها البلاد.
التعليقات
الحكومة المحلية في العاصمة تفتح مدرستان في منطقة العبيدي لتقليل الزخم على باقي المدارس
التعليقات