أثر تدمير العديد من الطرق والجسور الحيوية في محافظة الأنبار نتيجة العمليات العسكرية في المحافظة. يعاني المئات من سائقي مركبات الأجرة وأصحاب شركات النقل السياحية وعدد كبير من العائلات صعوبة التنقل بحرية داخل المحافظة وخارجها والتواصل مع باقي المحافظات ومع تواصل المواجهات العسكرية على أراضي ومدن محافظة الأنبار للشهر الحادي عشر، بلغ عدد الجسور والطرق التي تعرضت إلى التخريب والتدمير قرابة 28 جسرا سواء كانت العائمة على المياه، أو التي تربط بين إطراف الأودية والمدن والمحافظات الممتدة عبر الأنبار، وقد يكلف إعادة أعمارها من قبل المحافظة مبالغ باهظة تصل كلفتها إلى حوالي أكثر من 14 مليار دولار.
أثر تدمير العديد من الطرق والجسور الحيوية في محافظة الأنبار نتيجة العمليات العسكرية في المحافظة. يعاني المئات من سائقي مركبات الأجرة وأصحاب شركات النقل السياحية وعدد كبير من العائلات صعوبة التنقل بحرية داخل المحافظة وخارجها والتواصل مع باقي المحافظات ومع تواصل المواجهات العسكرية على أراضي ومدن محافظة الأنبار للشهر الحادي عشر، بلغ عدد الجسور والطرق التي تعرضت إلى التخريب والتدمير قرابة 28 جسرا سواء كانت العائمة على المياه، أو التي تربط بين إطراف الأودية والمدن والمحافظات الممتدة عبر الأنبار، وقد يكلف إعادة أعمارها من قبل المحافظة مبالغ باهظة تصل كلفتها إلى حوالي أكثر من 14 مليار دولار.
أثر تدمير العديد من الطرق والجسور الحيوية في محافظة الأنبار نتيجة العمليات العسكرية في المحافظة. يعاني المئات من سائقي مركبات الأجرة وأصحاب شركات النقل السياحية وعدد كبير من العائلات صعوبة التنقل بحرية داخل المحافظة وخارجها والتواصل مع باقي المحافظات ومع تواصل المواجهات العسكرية على أراضي ومدن محافظة الأنبار للشهر الحادي عشر، بلغ عدد الجسور والطرق التي تعرضت إلى التخريب والتدمير قرابة 28 جسرا سواء كانت العائمة على المياه، أو التي تربط بين إطراف الأودية والمدن والمحافظات الممتدة عبر الأنبار، وقد يكلف إعادة أعمارها من قبل المحافظة مبالغ باهظة تصل كلفتها إلى حوالي أكثر من 14 مليار دولار.
التعليقات
إغلاق الطرق وتدمير الجسور يعيق الحركة من وإلى محافظة الأنبار
التعليقات