انطلقت على مواقع التواصل الاجتماعي حملة جديدة لمساندة ملايين النازحين العراقيين الذين يعيشون في ظروف مأساوية وسط نقص في الغذاء والدواء والاحتياجات الاساسية. وجاءت حملة 'حرروا رزق النازحين' بسبب وجود كميات كبيرة من المواد الغذائية مكدسة في مخازن وزارة الهجرة والمهجرين في اقليم كردستان العراق لكن اللجنة العليا لاغاثة النازحين التي يرأسها نائب رئيس الوزراء صالح المطلك ترفض توزيع تلك المواد وتزعم ان الوزراة غير مخولة لاستيراد تلك المواد، بدورها نفت الوزارة ما اوردته لجنة اغاثة النازحين واكدت انها تملك التخويل باستيراد هذه المواد.
انطلقت على مواقع التواصل الاجتماعي حملة جديدة لمساندة ملايين النازحين العراقيين الذين يعيشون في ظروف مأساوية وسط نقص في الغذاء والدواء والاحتياجات الاساسية. وجاءت حملة 'حرروا رزق النازحين' بسبب وجود كميات كبيرة من المواد الغذائية مكدسة في مخازن وزارة الهجرة والمهجرين في اقليم كردستان العراق لكن اللجنة العليا لاغاثة النازحين التي يرأسها نائب رئيس الوزراء صالح المطلك ترفض توزيع تلك المواد وتزعم ان الوزراة غير مخولة لاستيراد تلك المواد، بدورها نفت الوزارة ما اوردته لجنة اغاثة النازحين واكدت انها تملك التخويل باستيراد هذه المواد.
انطلقت على مواقع التواصل الاجتماعي حملة جديدة لمساندة ملايين النازحين العراقيين الذين يعيشون في ظروف مأساوية وسط نقص في الغذاء والدواء والاحتياجات الاساسية. وجاءت حملة 'حرروا رزق النازحين' بسبب وجود كميات كبيرة من المواد الغذائية مكدسة في مخازن وزارة الهجرة والمهجرين في اقليم كردستان العراق لكن اللجنة العليا لاغاثة النازحين التي يرأسها نائب رئيس الوزراء صالح المطلك ترفض توزيع تلك المواد وتزعم ان الوزراة غير مخولة لاستيراد تلك المواد، بدورها نفت الوزارة ما اوردته لجنة اغاثة النازحين واكدت انها تملك التخويل باستيراد هذه المواد.
التعليقات
ارزاق النازحين تقترب من نفاد صلاحيتها بين لجنة اغاثة النازحين ووزارة الهجرة والمهجرين
التعليقات