أطلقت منظمات تابعة للأمم المتحدة تقريرا عن الوضع الإنساني في ست مدن ليبية خلال شهري نوفمبر وديسمبر من العام الماضي لتوفير المعلومات اللازمة لوكالات الإغاثة للمساعدة في تخفيف الأزمة في ليبيا. ركز التقرير على المواطنين الذين تأثروا بشكل مباشر جراء النزاع من فئات المهجرين داخليا والعمال المهاجرين واللاجئين وطالبي اللجوء في طرابلس وغيرها من المدن، ذكر التقرير أن نحو 400 ألف شخص هاجروا داخليا في تشرين الثاني الماضي وان غالبية مَن عادوا يعانون نقص الدخل وارتفاع الأسعار، كما رصد التقرير ارتفاع بعض الأسعار بنسبة 40% عن الفترة قبل الصراع إلا أنَّه أكد توافر المواد الغذائية في الأسواق.
أطلقت منظمات تابعة للأمم المتحدة تقريرا عن الوضع الإنساني في ست مدن ليبية خلال شهري نوفمبر وديسمبر من العام الماضي لتوفير المعلومات اللازمة لوكالات الإغاثة للمساعدة في تخفيف الأزمة في ليبيا. ركز التقرير على المواطنين الذين تأثروا بشكل مباشر جراء النزاع من فئات المهجرين داخليا والعمال المهاجرين واللاجئين وطالبي اللجوء في طرابلس وغيرها من المدن، ذكر التقرير أن نحو 400 ألف شخص هاجروا داخليا في تشرين الثاني الماضي وان غالبية مَن عادوا يعانون نقص الدخل وارتفاع الأسعار، كما رصد التقرير ارتفاع بعض الأسعار بنسبة 40% عن الفترة قبل الصراع إلا أنَّه أكد توافر المواد الغذائية في الأسواق.
أطلقت منظمات تابعة للأمم المتحدة تقريرا عن الوضع الإنساني في ست مدن ليبية خلال شهري نوفمبر وديسمبر من العام الماضي لتوفير المعلومات اللازمة لوكالات الإغاثة للمساعدة في تخفيف الأزمة في ليبيا. ركز التقرير على المواطنين الذين تأثروا بشكل مباشر جراء النزاع من فئات المهجرين داخليا والعمال المهاجرين واللاجئين وطالبي اللجوء في طرابلس وغيرها من المدن، ذكر التقرير أن نحو 400 ألف شخص هاجروا داخليا في تشرين الثاني الماضي وان غالبية مَن عادوا يعانون نقص الدخل وارتفاع الأسعار، كما رصد التقرير ارتفاع بعض الأسعار بنسبة 40% عن الفترة قبل الصراع إلا أنَّه أكد توافر المواد الغذائية في الأسواق.
التعليقات
الأمم المتحدة تقيم وضع المدنيين في ست مدن ليبية وتؤكد: نحو 400 ألف شخص هاجروا داخليا في تشرين الثاني الماضي
التعليقات