حذر النائب محمد الحلبوسي عضو كتلة الحل البرلمانية المنضوية في إتحاد القوى العراقية رئيس الوزراء حيدر العبادي من مغبه الصمت و التقاعس من وضع حد لنشاط المليشيات المسلحة ومحاربتها ولجم إنتهاكها لحرمة دماء العراقيين .
وأضاف الحلبوسي ؛ أن تلكؤ العبادي في كانهاء وجود المليشيات الطائفية ونزع سلاحها بالمقارنة مع رفض العبادي لتسليح ابناء عشائرنا المقاتلة هو الذي حول هؤﻻء المجرمين الى أمراء حرب خارج سيطرة العبادي نفسه.
وحمل عضو إتحاد تحالف القوى عن محافظة اﻻنبار ؛ الدكتور حيدر العبادي بصفته (القائد العام للقوات المسلحة ) وزر دماء الشيخ قاسم الجنابي وباقي المغدورين من حمايته ، كما و حمل وزارة الداخلية مسؤولية الإنفلات اﻷمني وسيطرة المليشيات على ملف اﻷمن في العاصمة بغداد ، وهو ما يعيد ﻷهالي مدينة السﻻم شبح الحرب الطائفية في 2006-2007 وذكرياتها المؤلمة .
حذر النائب محمد الحلبوسي عضو كتلة الحل البرلمانية المنضوية في إتحاد القوى العراقية رئيس الوزراء حيدر العبادي من مغبه الصمت و التقاعس من وضع حد لنشاط المليشيات المسلحة ومحاربتها ولجم إنتهاكها لحرمة دماء العراقيين .
وأضاف الحلبوسي ؛ أن تلكؤ العبادي في كانهاء وجود المليشيات الطائفية ونزع سلاحها بالمقارنة مع رفض العبادي لتسليح ابناء عشائرنا المقاتلة هو الذي حول هؤﻻء المجرمين الى أمراء حرب خارج سيطرة العبادي نفسه.
وحمل عضو إتحاد تحالف القوى عن محافظة اﻻنبار ؛ الدكتور حيدر العبادي بصفته (القائد العام للقوات المسلحة ) وزر دماء الشيخ قاسم الجنابي وباقي المغدورين من حمايته ، كما و حمل وزارة الداخلية مسؤولية الإنفلات اﻷمني وسيطرة المليشيات على ملف اﻷمن في العاصمة بغداد ، وهو ما يعيد ﻷهالي مدينة السﻻم شبح الحرب الطائفية في 2006-2007 وذكرياتها المؤلمة .
حذر النائب محمد الحلبوسي عضو كتلة الحل البرلمانية المنضوية في إتحاد القوى العراقية رئيس الوزراء حيدر العبادي من مغبه الصمت و التقاعس من وضع حد لنشاط المليشيات المسلحة ومحاربتها ولجم إنتهاكها لحرمة دماء العراقيين .
وأضاف الحلبوسي ؛ أن تلكؤ العبادي في كانهاء وجود المليشيات الطائفية ونزع سلاحها بالمقارنة مع رفض العبادي لتسليح ابناء عشائرنا المقاتلة هو الذي حول هؤﻻء المجرمين الى أمراء حرب خارج سيطرة العبادي نفسه.
وحمل عضو إتحاد تحالف القوى عن محافظة اﻻنبار ؛ الدكتور حيدر العبادي بصفته (القائد العام للقوات المسلحة ) وزر دماء الشيخ قاسم الجنابي وباقي المغدورين من حمايته ، كما و حمل وزارة الداخلية مسؤولية الإنفلات اﻷمني وسيطرة المليشيات على ملف اﻷمن في العاصمة بغداد ، وهو ما يعيد ﻷهالي مدينة السﻻم شبح الحرب الطائفية في 2006-2007 وذكرياتها المؤلمة .
التعليقات
النائب الحلبوسي : التمادي على دماء شيوخ عشائرنا الاصيله لن تذهب هدر وعلى العبادي مراجعة سياساته الامنية
التعليقات