لم يجد بعض المحتاجين في محافظة كربلاء حلآ لإنهاء معاناتهم في البحث عن قوت يومهم سوى . بقايا ما شرب المترفون حيث يبحث هؤلاء بين الانقاض والنفايات في منطقة الطمر الصحي في كربلاء لملئ البطون الخاوية العوائل الفقيرة في المحافظة وجهت اصابع الاتهام لتزايد اعداد الفقراء الى المسؤولين العراقيين الذين تناسوا هموم المواطن وانشغلوا بمصالحهم لينعموا بتلال من الاموال والامتيازات ويبقى المواطن يعتاش على النفايات عله يعيش يوما اضافيا قبل ان يقتله واطفاله الجوع.
لم يجد بعض المحتاجين في محافظة كربلاء حلآ لإنهاء معاناتهم في البحث عن قوت يومهم سوى . بقايا ما شرب المترفون حيث يبحث هؤلاء بين الانقاض والنفايات في منطقة الطمر الصحي في كربلاء لملئ البطون الخاوية العوائل الفقيرة في المحافظة وجهت اصابع الاتهام لتزايد اعداد الفقراء الى المسؤولين العراقيين الذين تناسوا هموم المواطن وانشغلوا بمصالحهم لينعموا بتلال من الاموال والامتيازات ويبقى المواطن يعتاش على النفايات عله يعيش يوما اضافيا قبل ان يقتله واطفاله الجوع.
لم يجد بعض المحتاجين في محافظة كربلاء حلآ لإنهاء معاناتهم في البحث عن قوت يومهم سوى . بقايا ما شرب المترفون حيث يبحث هؤلاء بين الانقاض والنفايات في منطقة الطمر الصحي في كربلاء لملئ البطون الخاوية العوائل الفقيرة في المحافظة وجهت اصابع الاتهام لتزايد اعداد الفقراء الى المسؤولين العراقيين الذين تناسوا هموم المواطن وانشغلوا بمصالحهم لينعموا بتلال من الاموال والامتيازات ويبقى المواطن يعتاش على النفايات عله يعيش يوما اضافيا قبل ان يقتله واطفاله الجوع.
التعليقات
الأسر المحتاجة في كربلاء تبحث بين الانقاض والنفايات لملئ البطون الخاوية
التعليقات