أكد العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني أن عصابة داعش الإرهابية تعتمد دائما في أسلوبها على تخويف الناس وبثّ الرعب في قلوبهم، مشيرا إلى أن الترهيب والوحشية هو السلاح الرئيس الذي تستخدمه هذه العصابة المجرمة. وقال في مقابلة مع محطة سي ان ان الأميركية إن هذه العصابة تحاول زورا وبهتانا خلق صلة مزيفة بينها وبين دولة الخلافة المرتبطة بتاريخنا الإسلامي، إلا أن خلافتهم المزعومة الكاذبة ليس لها علاقة بتاريخنا من قريب أو بعيد، والهدف من ذلك فقط هو خداع رجال ونساء ليعتقدوا خطأ أنهم يمثلون شكلا من أشكال الأمة الإسلامية وعند سؤاله حول ما واجهه الرئيس الأميركي باراك أوباما من انتقاد لرفضه وصف جماعات مثل عصابة داعش بـالمتطرفين الإسلاميين لأنه لا يريد أن يمنحهم غطاء شرعيا، قال الملك عبدالله ان اوباما كان على صواب مؤكدا أن هذا هو الشيء الذي يجب أن يفهم على نطاق أوسع، وذلك لأن المتطرفين يبحثون عن شرعية لا تتوفر لهم داخل الإسلام.
أكد العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني أن عصابة داعش الإرهابية تعتمد دائما في أسلوبها على تخويف الناس وبثّ الرعب في قلوبهم، مشيرا إلى أن الترهيب والوحشية هو السلاح الرئيس الذي تستخدمه هذه العصابة المجرمة. وقال في مقابلة مع محطة سي ان ان الأميركية إن هذه العصابة تحاول زورا وبهتانا خلق صلة مزيفة بينها وبين دولة الخلافة المرتبطة بتاريخنا الإسلامي، إلا أن خلافتهم المزعومة الكاذبة ليس لها علاقة بتاريخنا من قريب أو بعيد، والهدف من ذلك فقط هو خداع رجال ونساء ليعتقدوا خطأ أنهم يمثلون شكلا من أشكال الأمة الإسلامية وعند سؤاله حول ما واجهه الرئيس الأميركي باراك أوباما من انتقاد لرفضه وصف جماعات مثل عصابة داعش بـالمتطرفين الإسلاميين لأنه لا يريد أن يمنحهم غطاء شرعيا، قال الملك عبدالله ان اوباما كان على صواب مؤكدا أن هذا هو الشيء الذي يجب أن يفهم على نطاق أوسع، وذلك لأن المتطرفين يبحثون عن شرعية لا تتوفر لهم داخل الإسلام.
أكد العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني أن عصابة داعش الإرهابية تعتمد دائما في أسلوبها على تخويف الناس وبثّ الرعب في قلوبهم، مشيرا إلى أن الترهيب والوحشية هو السلاح الرئيس الذي تستخدمه هذه العصابة المجرمة. وقال في مقابلة مع محطة سي ان ان الأميركية إن هذه العصابة تحاول زورا وبهتانا خلق صلة مزيفة بينها وبين دولة الخلافة المرتبطة بتاريخنا الإسلامي، إلا أن خلافتهم المزعومة الكاذبة ليس لها علاقة بتاريخنا من قريب أو بعيد، والهدف من ذلك فقط هو خداع رجال ونساء ليعتقدوا خطأ أنهم يمثلون شكلا من أشكال الأمة الإسلامية وعند سؤاله حول ما واجهه الرئيس الأميركي باراك أوباما من انتقاد لرفضه وصف جماعات مثل عصابة داعش بـالمتطرفين الإسلاميين لأنه لا يريد أن يمنحهم غطاء شرعيا، قال الملك عبدالله ان اوباما كان على صواب مؤكدا أن هذا هو الشيء الذي يجب أن يفهم على نطاق أوسع، وذلك لأن المتطرفين يبحثون عن شرعية لا تتوفر لهم داخل الإسلام.
التعليقات
الملك عبدالله: الترهيب والوحشية سلاح عصابة داعش الارهابية
التعليقات