تناولت صحيفة ناشونال إنتريست الأمريكية مقالا السفير الامريكي الاسبق زلماي خليل زاد المفاوضات النووية مع إيران وسط تجاهلات لمكاسب إيران الجغرافية الأخيرة في المنطقة وخاصة في العراق وآثارها، واعتبرته مثيراً للمدهشة وخطيراً في آن واحد. واشارت الصحيفة الى أن التنامي الكبير للوجود الإيراني في العراق يرجع لأسلوب إدارة الولايات المتحدة والغرب للحرب ضد داعش في العراق، إضافة إلى الاعتماد على القوة الجوية وبطء إعادة بناء الجيش العراقي وهيمنة طهران المتصاعدة على الحكومة في بغداد، وبينت الصحيفة أن إيران تحركت بسرعة وبحزم عبر ثلاث وسائل لملء الفراغ الأمني، حيث ارسلت اولا مستشاريها الأمنيين للمساعدة في التخطيط للدفاع عن بغداد وغيرها من المدن ومنهم قائد فيلق القدس قاسم سليماني في كل من العمليات الدفاعية والهجمات، وبحسب الصحيفة فان خطوتها الثانية كانت إرسال السلاح إلى الأكراد والتأكيد على التضامن معهم وهو موقف له دلالة عملية ورمزية معاً وكان رئيس اقليم كردستان العراق مسعود برزاني قال بأن إيران وليس تركيا هي التي عدت سابقاً كمدافع رئيسي عن الإقليم في حال تعرضه للخطر اما الخطوة الثالثة فهو استغلال إيران لدعوة المرجع السيستاني للشيعة لحمل السلاح ومحاربة داعش، واتخذتها ذريعة لدعم وكلائها من الميليشيات التي حلت مكان الجيش على الخطوط الأمامية.
تناولت صحيفة ناشونال إنتريست الأمريكية مقالا السفير الامريكي الاسبق زلماي خليل زاد المفاوضات النووية مع إيران وسط تجاهلات لمكاسب إيران الجغرافية الأخيرة في المنطقة وخاصة في العراق وآثارها، واعتبرته مثيراً للمدهشة وخطيراً في آن واحد. واشارت الصحيفة الى أن التنامي الكبير للوجود الإيراني في العراق يرجع لأسلوب إدارة الولايات المتحدة والغرب للحرب ضد داعش في العراق، إضافة إلى الاعتماد على القوة الجوية وبطء إعادة بناء الجيش العراقي وهيمنة طهران المتصاعدة على الحكومة في بغداد، وبينت الصحيفة أن إيران تحركت بسرعة وبحزم عبر ثلاث وسائل لملء الفراغ الأمني، حيث ارسلت اولا مستشاريها الأمنيين للمساعدة في التخطيط للدفاع عن بغداد وغيرها من المدن ومنهم قائد فيلق القدس قاسم سليماني في كل من العمليات الدفاعية والهجمات، وبحسب الصحيفة فان خطوتها الثانية كانت إرسال السلاح إلى الأكراد والتأكيد على التضامن معهم وهو موقف له دلالة عملية ورمزية معاً وكان رئيس اقليم كردستان العراق مسعود برزاني قال بأن إيران وليس تركيا هي التي عدت سابقاً كمدافع رئيسي عن الإقليم في حال تعرضه للخطر اما الخطوة الثالثة فهو استغلال إيران لدعوة المرجع السيستاني للشيعة لحمل السلاح ومحاربة داعش، واتخذتها ذريعة لدعم وكلائها من الميليشيات التي حلت مكان الجيش على الخطوط الأمامية.
تناولت صحيفة ناشونال إنتريست الأمريكية مقالا السفير الامريكي الاسبق زلماي خليل زاد المفاوضات النووية مع إيران وسط تجاهلات لمكاسب إيران الجغرافية الأخيرة في المنطقة وخاصة في العراق وآثارها، واعتبرته مثيراً للمدهشة وخطيراً في آن واحد. واشارت الصحيفة الى أن التنامي الكبير للوجود الإيراني في العراق يرجع لأسلوب إدارة الولايات المتحدة والغرب للحرب ضد داعش في العراق، إضافة إلى الاعتماد على القوة الجوية وبطء إعادة بناء الجيش العراقي وهيمنة طهران المتصاعدة على الحكومة في بغداد، وبينت الصحيفة أن إيران تحركت بسرعة وبحزم عبر ثلاث وسائل لملء الفراغ الأمني، حيث ارسلت اولا مستشاريها الأمنيين للمساعدة في التخطيط للدفاع عن بغداد وغيرها من المدن ومنهم قائد فيلق القدس قاسم سليماني في كل من العمليات الدفاعية والهجمات، وبحسب الصحيفة فان خطوتها الثانية كانت إرسال السلاح إلى الأكراد والتأكيد على التضامن معهم وهو موقف له دلالة عملية ورمزية معاً وكان رئيس اقليم كردستان العراق مسعود برزاني قال بأن إيران وليس تركيا هي التي عدت سابقاً كمدافع رئيسي عن الإقليم في حال تعرضه للخطر اما الخطوة الثالثة فهو استغلال إيران لدعوة المرجع السيستاني للشيعة لحمل السلاح ومحاربة داعش، واتخذتها ذريعة لدعم وكلائها من الميليشيات التي حلت مكان الجيش على الخطوط الأمامية.
التعليقات
خليل زاد: التنامي الكبير للوجود الإيراني في العراق يرجع لأسلوب إدارة واشنطن والغرب للحرب ضد داعش في العراق
التعليقات