وافقت الادارة الاميركية على سلسلة من الطلبات العراقية التي تقدمت بها الحكومة العراقية سابقاً لشراء السلاح، إذ تضاعفت هذه الطلبات ثلاث مرات تقريباً في غضون هذا العام فقط. وكشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال' ان قيمة هذه الطلبات تقدر بـ 15مليار دولار اميريكي، وهذا من شأنه دفع مصانع البنتاغون الى العمل لتجهيز الجانب العراقي بالطلبات وعقد صفقات تسليح ضخمة بين الجانبين من جديد، وأضافت الصحيفة ان العراق تقدم بطلب لشراء مجموعة دبابات أبرامز نوع 'M1A1' فضلاً عن عربات الهامفي المزودة بالمدافع الرشاشة، وحفزت المعركة التي يخوضها العراق ضد مسلحي داعش الحكومة لطلب المزيد من الاسلحة باهظة الثمن، بما فيها الطائرات المقاتلة والمروحيات الهجومية والصواريخ الموجهة بالليزر،ووفقاً لمعهد الدراسات الاستراتيجية الدولي ان الساحة العراقية اليوم هي الابرز عالمياً مؤكدا ان البلد انفق حوالي 17 مليار دولار للاسلحة في العام الماضي فقط، ومع انخفاض اسعار النفط قد يتلكأ العراق في دفع ثمن واردات الاسلحة نظراً لاعتماده الكامل في وارداته على تصدير النفط الخام فمع هذا الانخفاص المقلق قد يتأخر العراق كثيراً في احتواء ازمته الحالية ودحر مسلحي 'داعش' بصورة اسرع كما يعلن ذلك في الإعلام.
وافقت الادارة الاميركية على سلسلة من الطلبات العراقية التي تقدمت بها الحكومة العراقية سابقاً لشراء السلاح، إذ تضاعفت هذه الطلبات ثلاث مرات تقريباً في غضون هذا العام فقط. وكشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال' ان قيمة هذه الطلبات تقدر بـ 15مليار دولار اميريكي، وهذا من شأنه دفع مصانع البنتاغون الى العمل لتجهيز الجانب العراقي بالطلبات وعقد صفقات تسليح ضخمة بين الجانبين من جديد، وأضافت الصحيفة ان العراق تقدم بطلب لشراء مجموعة دبابات أبرامز نوع 'M1A1' فضلاً عن عربات الهامفي المزودة بالمدافع الرشاشة، وحفزت المعركة التي يخوضها العراق ضد مسلحي داعش الحكومة لطلب المزيد من الاسلحة باهظة الثمن، بما فيها الطائرات المقاتلة والمروحيات الهجومية والصواريخ الموجهة بالليزر،ووفقاً لمعهد الدراسات الاستراتيجية الدولي ان الساحة العراقية اليوم هي الابرز عالمياً مؤكدا ان البلد انفق حوالي 17 مليار دولار للاسلحة في العام الماضي فقط، ومع انخفاض اسعار النفط قد يتلكأ العراق في دفع ثمن واردات الاسلحة نظراً لاعتماده الكامل في وارداته على تصدير النفط الخام فمع هذا الانخفاص المقلق قد يتأخر العراق كثيراً في احتواء ازمته الحالية ودحر مسلحي 'داعش' بصورة اسرع كما يعلن ذلك في الإعلام.
وافقت الادارة الاميركية على سلسلة من الطلبات العراقية التي تقدمت بها الحكومة العراقية سابقاً لشراء السلاح، إذ تضاعفت هذه الطلبات ثلاث مرات تقريباً في غضون هذا العام فقط. وكشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال' ان قيمة هذه الطلبات تقدر بـ 15مليار دولار اميريكي، وهذا من شأنه دفع مصانع البنتاغون الى العمل لتجهيز الجانب العراقي بالطلبات وعقد صفقات تسليح ضخمة بين الجانبين من جديد، وأضافت الصحيفة ان العراق تقدم بطلب لشراء مجموعة دبابات أبرامز نوع 'M1A1' فضلاً عن عربات الهامفي المزودة بالمدافع الرشاشة، وحفزت المعركة التي يخوضها العراق ضد مسلحي داعش الحكومة لطلب المزيد من الاسلحة باهظة الثمن، بما فيها الطائرات المقاتلة والمروحيات الهجومية والصواريخ الموجهة بالليزر،ووفقاً لمعهد الدراسات الاستراتيجية الدولي ان الساحة العراقية اليوم هي الابرز عالمياً مؤكدا ان البلد انفق حوالي 17 مليار دولار للاسلحة في العام الماضي فقط، ومع انخفاض اسعار النفط قد يتلكأ العراق في دفع ثمن واردات الاسلحة نظراً لاعتماده الكامل في وارداته على تصدير النفط الخام فمع هذا الانخفاص المقلق قد يتأخر العراق كثيراً في احتواء ازمته الحالية ودحر مسلحي 'داعش' بصورة اسرع كما يعلن ذلك في الإعلام.
التعليقات
الطلبات العراقية للتسليح من الولايات المتحدة تضاعفت ثلاث مرات تقريبا
التعليقات