وصف تقرير للأمم المتحدة العراق وسوريا بأنهما أصبحتا مدرسة دولية لتخريج المقاتلين المتطرفين، وقال التقرير إن هناك ما يقرب من 22 ألف مقاتل أجنبي في العراق وسوريا و6500 مقاتل في أفغانستان، فضلا عن مئات آخرين في اليمن وباكستان والصومال وليبيا،موضحا أن نحو 25 ألف مقاتل أجنبي من 100 بلد ينتمون لتنظيم داعش الإرهابي والقاعدة. ونقل التقرير عن خبراء الأمم المتحدة قولهم إن آلاف المقاتلين الأجانب الذين يسافرون الى العراق وسوريا يعيشون ويعملون حقيقة في مدرسة دولية تخرج المتطرفين كما كان الحال في أفغانستان خلال سنوات التسعينيات من القرن الماضي.
وصف تقرير للأمم المتحدة العراق وسوريا بأنهما أصبحتا مدرسة دولية لتخريج المقاتلين المتطرفين، وقال التقرير إن هناك ما يقرب من 22 ألف مقاتل أجنبي في العراق وسوريا و6500 مقاتل في أفغانستان، فضلا عن مئات آخرين في اليمن وباكستان والصومال وليبيا،موضحا أن نحو 25 ألف مقاتل أجنبي من 100 بلد ينتمون لتنظيم داعش الإرهابي والقاعدة. ونقل التقرير عن خبراء الأمم المتحدة قولهم إن آلاف المقاتلين الأجانب الذين يسافرون الى العراق وسوريا يعيشون ويعملون حقيقة في مدرسة دولية تخرج المتطرفين كما كان الحال في أفغانستان خلال سنوات التسعينيات من القرن الماضي.
وصف تقرير للأمم المتحدة العراق وسوريا بأنهما أصبحتا مدرسة دولية لتخريج المقاتلين المتطرفين، وقال التقرير إن هناك ما يقرب من 22 ألف مقاتل أجنبي في العراق وسوريا و6500 مقاتل في أفغانستان، فضلا عن مئات آخرين في اليمن وباكستان والصومال وليبيا،موضحا أن نحو 25 ألف مقاتل أجنبي من 100 بلد ينتمون لتنظيم داعش الإرهابي والقاعدة. ونقل التقرير عن خبراء الأمم المتحدة قولهم إن آلاف المقاتلين الأجانب الذين يسافرون الى العراق وسوريا يعيشون ويعملون حقيقة في مدرسة دولية تخرج المتطرفين كما كان الحال في أفغانستان خلال سنوات التسعينيات من القرن الماضي.
التعليقات
العراق وسوريا أصبحتا مدرسة دولية لتخريج المقاتلين المتطرفين
التعليقات