تحدثت صحيفة 'واشنطن بوست' الأمريكية عن النفوذ المستمر لرئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، ورغم توليه الآن منصبا شرفيا إلى حد كبير في حكومة خلفه حيدر العبادى الا ان هناك شكوك متزايدة حول ما إذا كان المالكي قد تخلى عن بحثه عن السلطة مع قيامه بجولات فى أرض المعركة يتم الترويج لها على نطاق واسع، كما يعقد لقاءات مع شيوخ القبائل ويقوم بزيارات خارج البلاد. ونفى المالكي خلال مقابلة له مع الصحيفة ان يكون ليده رغبة في استعادة منصبه السابق، لكنه برغم ذلك لم يستبعد عودته يوما ما إلى المنصب الأهم فى العراق، وقال المالكي إنه استنادا إلى قاعدة دعمه الشعبية فهذا ممكن إلا أن الأمر يتعلق بخيار الشعب، وأصبح المالكي بطلا للمتطوعين والميليشيات المعروفة باسم وحدات الحشد الشعبى وعلق المالكي بشأن هذا الموضع بالقول ان قوات الحشد الشعبي تشكلت في الأيام الأخيرة لقيادته اي إنها تأسست في حكمه ولذلك ظل يعمل معهم ويدعمهم ويدفعهم للقتال، وتعليقا على طريقة العبادي في الحكم قال المالكي للواشنطن بوست ان ما يفعله يكمن في حدود الممكن وليس الطموح المطلوب، مجرد الممكن لكنه أقر بأن خلفه يقبع تحت قيود مالية كبيرة وحالة أمنية هشة تعم البلاد.
تحدثت صحيفة 'واشنطن بوست' الأمريكية عن النفوذ المستمر لرئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، ورغم توليه الآن منصبا شرفيا إلى حد كبير في حكومة خلفه حيدر العبادى الا ان هناك شكوك متزايدة حول ما إذا كان المالكي قد تخلى عن بحثه عن السلطة مع قيامه بجولات فى أرض المعركة يتم الترويج لها على نطاق واسع، كما يعقد لقاءات مع شيوخ القبائل ويقوم بزيارات خارج البلاد. ونفى المالكي خلال مقابلة له مع الصحيفة ان يكون ليده رغبة في استعادة منصبه السابق، لكنه برغم ذلك لم يستبعد عودته يوما ما إلى المنصب الأهم فى العراق، وقال المالكي إنه استنادا إلى قاعدة دعمه الشعبية فهذا ممكن إلا أن الأمر يتعلق بخيار الشعب، وأصبح المالكي بطلا للمتطوعين والميليشيات المعروفة باسم وحدات الحشد الشعبى وعلق المالكي بشأن هذا الموضع بالقول ان قوات الحشد الشعبي تشكلت في الأيام الأخيرة لقيادته اي إنها تأسست في حكمه ولذلك ظل يعمل معهم ويدعمهم ويدفعهم للقتال، وتعليقا على طريقة العبادي في الحكم قال المالكي للواشنطن بوست ان ما يفعله يكمن في حدود الممكن وليس الطموح المطلوب، مجرد الممكن لكنه أقر بأن خلفه يقبع تحت قيود مالية كبيرة وحالة أمنية هشة تعم البلاد.
تحدثت صحيفة 'واشنطن بوست' الأمريكية عن النفوذ المستمر لرئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، ورغم توليه الآن منصبا شرفيا إلى حد كبير في حكومة خلفه حيدر العبادى الا ان هناك شكوك متزايدة حول ما إذا كان المالكي قد تخلى عن بحثه عن السلطة مع قيامه بجولات فى أرض المعركة يتم الترويج لها على نطاق واسع، كما يعقد لقاءات مع شيوخ القبائل ويقوم بزيارات خارج البلاد. ونفى المالكي خلال مقابلة له مع الصحيفة ان يكون ليده رغبة في استعادة منصبه السابق، لكنه برغم ذلك لم يستبعد عودته يوما ما إلى المنصب الأهم فى العراق، وقال المالكي إنه استنادا إلى قاعدة دعمه الشعبية فهذا ممكن إلا أن الأمر يتعلق بخيار الشعب، وأصبح المالكي بطلا للمتطوعين والميليشيات المعروفة باسم وحدات الحشد الشعبى وعلق المالكي بشأن هذا الموضع بالقول ان قوات الحشد الشعبي تشكلت في الأيام الأخيرة لقيادته اي إنها تأسست في حكمه ولذلك ظل يعمل معهم ويدعمهم ويدفعهم للقتال، وتعليقا على طريقة العبادي في الحكم قال المالكي للواشنطن بوست ان ما يفعله يكمن في حدود الممكن وليس الطموح المطلوب، مجرد الممكن لكنه أقر بأن خلفه يقبع تحت قيود مالية كبيرة وحالة أمنية هشة تعم البلاد.
التعليقات
"واشنطن بوست": المالكي لم يستبعد عودته يوما ما إلى المنصب الأهم فى العراق استنادا إلى قاعدة دعمه الشعبية
التعليقات