سيخال لك فور مشاهدتك لهذه اللوحات أن من رسمها ما هو إلا بفنان أمضى ساعات طويلة وهو ينتقي الفرش ودرجات الألوان المناسبة لخلق هذه التفاصيل، ولكن في الواقع فإن هذه اللوحات المبدعة رسمها الفنان “ستيفن سبازوك” باستخدام دخان شمعة معتمدا على تقنية أسماها “فيومق” حين أتته الفكرة في حلم راوده عام 2001 يمكننا أن نلاحظ استعانته بفن الكولاج واللون الذهبي لإضفاء روح جمالية للوحاته. أما في لوحة عش الطيور أو كما سماها الرسام “سنتينيل”، فاكتفى باستخدام الدخان والورق فوق صفيحة من الخشب لإظهار ملمسها .
سيخال لك فور مشاهدتك لهذه اللوحات أن من رسمها ما هو إلا بفنان أمضى ساعات طويلة وهو ينتقي الفرش ودرجات الألوان المناسبة لخلق هذه التفاصيل، ولكن في الواقع فإن هذه اللوحات المبدعة رسمها الفنان “ستيفن سبازوك” باستخدام دخان شمعة معتمدا على تقنية أسماها “فيومق” حين أتته الفكرة في حلم راوده عام 2001 يمكننا أن نلاحظ استعانته بفن الكولاج واللون الذهبي لإضفاء روح جمالية للوحاته. أما في لوحة عش الطيور أو كما سماها الرسام “سنتينيل”، فاكتفى باستخدام الدخان والورق فوق صفيحة من الخشب لإظهار ملمسها .
سيخال لك فور مشاهدتك لهذه اللوحات أن من رسمها ما هو إلا بفنان أمضى ساعات طويلة وهو ينتقي الفرش ودرجات الألوان المناسبة لخلق هذه التفاصيل، ولكن في الواقع فإن هذه اللوحات المبدعة رسمها الفنان “ستيفن سبازوك” باستخدام دخان شمعة معتمدا على تقنية أسماها “فيومق” حين أتته الفكرة في حلم راوده عام 2001 يمكننا أن نلاحظ استعانته بفن الكولاج واللون الذهبي لإضفاء روح جمالية للوحاته. أما في لوحة عش الطيور أو كما سماها الرسام “سنتينيل”، فاكتفى باستخدام الدخان والورق فوق صفيحة من الخشب لإظهار ملمسها .
التعليقات