أمام العجز عن تقديم حلول سياسية عاجلة بعد الزيادة المطردة في أعداد المهاجرين غير الشرعيين عبر البحر المتوسط إلى أوروبا، وافق الاتحاد الأوروبي على إنشاء قوة عسكرية بحرية في محاولة لمكافحة الهجرة غير الشرعية . فالاتحاد الأوروبي انتهج استراتيجية جديدة للتصدي بالقوة للعصابات المسؤولة عن تهريب البشر من الشواطئ الليبية، إضافة إلى إمكانية التدخل بعمليات برية في ليبيا لتدمير سفن المهربين قبل انطلاقها.وتقضي هذه المهمة غير المسبوقة، التي تحمل اسم 'ناف-فور ميد'، بنشر سفن حربية وطائرات مراقبة تابعة للجيوش الأوروبية قبالة سواحل ليبيا التي باتت المركز الرئيسي لحركة تهريب المهاجرين، غير أن العملية مازالت تتطلب موافقة الأمم المتحدة ولن يتم إطلاقها فعلياً إلا في شهر حزيران المقبل.
أمام العجز عن تقديم حلول سياسية عاجلة بعد الزيادة المطردة في أعداد المهاجرين غير الشرعيين عبر البحر المتوسط إلى أوروبا، وافق الاتحاد الأوروبي على إنشاء قوة عسكرية بحرية في محاولة لمكافحة الهجرة غير الشرعية . فالاتحاد الأوروبي انتهج استراتيجية جديدة للتصدي بالقوة للعصابات المسؤولة عن تهريب البشر من الشواطئ الليبية، إضافة إلى إمكانية التدخل بعمليات برية في ليبيا لتدمير سفن المهربين قبل انطلاقها.وتقضي هذه المهمة غير المسبوقة، التي تحمل اسم 'ناف-فور ميد'، بنشر سفن حربية وطائرات مراقبة تابعة للجيوش الأوروبية قبالة سواحل ليبيا التي باتت المركز الرئيسي لحركة تهريب المهاجرين، غير أن العملية مازالت تتطلب موافقة الأمم المتحدة ولن يتم إطلاقها فعلياً إلا في شهر حزيران المقبل.
أمام العجز عن تقديم حلول سياسية عاجلة بعد الزيادة المطردة في أعداد المهاجرين غير الشرعيين عبر البحر المتوسط إلى أوروبا، وافق الاتحاد الأوروبي على إنشاء قوة عسكرية بحرية في محاولة لمكافحة الهجرة غير الشرعية . فالاتحاد الأوروبي انتهج استراتيجية جديدة للتصدي بالقوة للعصابات المسؤولة عن تهريب البشر من الشواطئ الليبية، إضافة إلى إمكانية التدخل بعمليات برية في ليبيا لتدمير سفن المهربين قبل انطلاقها.وتقضي هذه المهمة غير المسبوقة، التي تحمل اسم 'ناف-فور ميد'، بنشر سفن حربية وطائرات مراقبة تابعة للجيوش الأوروبية قبالة سواحل ليبيا التي باتت المركز الرئيسي لحركة تهريب المهاجرين، غير أن العملية مازالت تتطلب موافقة الأمم المتحدة ولن يتم إطلاقها فعلياً إلا في شهر حزيران المقبل.
التعليقات