وصف القيادي في تحالف القوى العراقية النائب ظافر العاني رضوخ بعض السياسيين من التحالف الوطني لإرادة البنتاغون ورفعهم اسم الإمام الحسين من عنوان المعركة الجارية ضد تنظيم داعش الإرهابي بأنه موقف انتهازي' يدعو للأسف. وقال العاني في بيان صحفي إن سنة العراق لا يخفون انحيازهم للحسين وليس لديهم حساسية أن يقترن اسمه بالمعارك الوطنية للجيش العراقي وأضاف أن هذا السلوك الانتهازي لبعض السياسيين والتنازل المفرط أمام الإرادة الأمريكية يعطي انطباعا إيحائيا بان السنة لديهم موقف سلبي من الحسين وهو مغالطة مكشوفة هدفها التشويه والتفتيت واللعب على وتر الطائفية وكانت القيادة المشتركة اطلقت اسم 'لبيك يا عراق' على العملية العسكرية بعدما اعترضت وزارة الدفاع الامريكية ووصفت شعار'لبيك ياحسين' بانه طائفي.
وصف القيادي في تحالف القوى العراقية النائب ظافر العاني رضوخ بعض السياسيين من التحالف الوطني لإرادة البنتاغون ورفعهم اسم الإمام الحسين من عنوان المعركة الجارية ضد تنظيم داعش الإرهابي بأنه موقف انتهازي' يدعو للأسف. وقال العاني في بيان صحفي إن سنة العراق لا يخفون انحيازهم للحسين وليس لديهم حساسية أن يقترن اسمه بالمعارك الوطنية للجيش العراقي وأضاف أن هذا السلوك الانتهازي لبعض السياسيين والتنازل المفرط أمام الإرادة الأمريكية يعطي انطباعا إيحائيا بان السنة لديهم موقف سلبي من الحسين وهو مغالطة مكشوفة هدفها التشويه والتفتيت واللعب على وتر الطائفية وكانت القيادة المشتركة اطلقت اسم 'لبيك يا عراق' على العملية العسكرية بعدما اعترضت وزارة الدفاع الامريكية ووصفت شعار'لبيك ياحسين' بانه طائفي.
وصف القيادي في تحالف القوى العراقية النائب ظافر العاني رضوخ بعض السياسيين من التحالف الوطني لإرادة البنتاغون ورفعهم اسم الإمام الحسين من عنوان المعركة الجارية ضد تنظيم داعش الإرهابي بأنه موقف انتهازي' يدعو للأسف. وقال العاني في بيان صحفي إن سنة العراق لا يخفون انحيازهم للحسين وليس لديهم حساسية أن يقترن اسمه بالمعارك الوطنية للجيش العراقي وأضاف أن هذا السلوك الانتهازي لبعض السياسيين والتنازل المفرط أمام الإرادة الأمريكية يعطي انطباعا إيحائيا بان السنة لديهم موقف سلبي من الحسين وهو مغالطة مكشوفة هدفها التشويه والتفتيت واللعب على وتر الطائفية وكانت القيادة المشتركة اطلقت اسم 'لبيك يا عراق' على العملية العسكرية بعدما اعترضت وزارة الدفاع الامريكية ووصفت شعار'لبيك ياحسين' بانه طائفي.
التعليقات