وصف البرلماني عن اتحاد القوى رعد الدهلكي الاجواء التي تمت خلالها صياغة قانون الحرس الوطني بأنها 'غير سليمة وضبابية ' مشيرا في الوقت ذاته الى أن هناك إرادة سياسية تهدف إلى الاستمرار في تعطيل القوانين المهمة.
وقد أكد الدهلكي في تصريح له بأن «هناك إرادة سياسية تهدف إلى الاستمرار في تعطيل القوانين المهمة، لأنها لا تريد الاستقرار، فضلاً عن تحقيق التوازن الذي تم الاتفاق عليه طبقًا لوثيقة الاتفاق السياسي التي لا يراد الالتزام بها.
وقال أنه «لو كانت هناك إرادة لتنفيذ ما تضمنته وثيقة الاتفاق السياسي، لا سيما في الجزء المتعلق بالحرس الوطني، لكان قد تم تخصيص أموال في الموازنة لتمويل الحرس الوطني».
ووصف الدهلكي الأجواء التي تمت خلالها صياغة قانون الحرس الوطني بأنها «غير سليمة وضبابية، وهذا قد يكون نذير سوء خلال الفترة المقبلة في ظل تدهور الوضع الأمني في المحافظات الواقعة تحت سيطرة (داعش)»، معتبرًا أن «ربط هذه القوات بالمحافظات لا يخل بإشراف وزارة الدفاع عليها وإيجاد تنسيق مع الجيش الذي سيكون مستقرًا في معسكراته لغرض التدريب، لا سيما وأن الجيش سيكون في الوقت ذاته على أهبة الاستعداد للتدخل عند الحاجة في معالجة أي طارئ لا يستطيع الحرس الوطني معالجته».
وصف البرلماني عن اتحاد القوى رعد الدهلكي الاجواء التي تمت خلالها صياغة قانون الحرس الوطني بأنها 'غير سليمة وضبابية ' مشيرا في الوقت ذاته الى أن هناك إرادة سياسية تهدف إلى الاستمرار في تعطيل القوانين المهمة.
وقد أكد الدهلكي في تصريح له بأن «هناك إرادة سياسية تهدف إلى الاستمرار في تعطيل القوانين المهمة، لأنها لا تريد الاستقرار، فضلاً عن تحقيق التوازن الذي تم الاتفاق عليه طبقًا لوثيقة الاتفاق السياسي التي لا يراد الالتزام بها.
وقال أنه «لو كانت هناك إرادة لتنفيذ ما تضمنته وثيقة الاتفاق السياسي، لا سيما في الجزء المتعلق بالحرس الوطني، لكان قد تم تخصيص أموال في الموازنة لتمويل الحرس الوطني».
ووصف الدهلكي الأجواء التي تمت خلالها صياغة قانون الحرس الوطني بأنها «غير سليمة وضبابية، وهذا قد يكون نذير سوء خلال الفترة المقبلة في ظل تدهور الوضع الأمني في المحافظات الواقعة تحت سيطرة (داعش)»، معتبرًا أن «ربط هذه القوات بالمحافظات لا يخل بإشراف وزارة الدفاع عليها وإيجاد تنسيق مع الجيش الذي سيكون مستقرًا في معسكراته لغرض التدريب، لا سيما وأن الجيش سيكون في الوقت ذاته على أهبة الاستعداد للتدخل عند الحاجة في معالجة أي طارئ لا يستطيع الحرس الوطني معالجته».
وصف البرلماني عن اتحاد القوى رعد الدهلكي الاجواء التي تمت خلالها صياغة قانون الحرس الوطني بأنها 'غير سليمة وضبابية ' مشيرا في الوقت ذاته الى أن هناك إرادة سياسية تهدف إلى الاستمرار في تعطيل القوانين المهمة.
وقد أكد الدهلكي في تصريح له بأن «هناك إرادة سياسية تهدف إلى الاستمرار في تعطيل القوانين المهمة، لأنها لا تريد الاستقرار، فضلاً عن تحقيق التوازن الذي تم الاتفاق عليه طبقًا لوثيقة الاتفاق السياسي التي لا يراد الالتزام بها.
وقال أنه «لو كانت هناك إرادة لتنفيذ ما تضمنته وثيقة الاتفاق السياسي، لا سيما في الجزء المتعلق بالحرس الوطني، لكان قد تم تخصيص أموال في الموازنة لتمويل الحرس الوطني».
ووصف الدهلكي الأجواء التي تمت خلالها صياغة قانون الحرس الوطني بأنها «غير سليمة وضبابية، وهذا قد يكون نذير سوء خلال الفترة المقبلة في ظل تدهور الوضع الأمني في المحافظات الواقعة تحت سيطرة (داعش)»، معتبرًا أن «ربط هذه القوات بالمحافظات لا يخل بإشراف وزارة الدفاع عليها وإيجاد تنسيق مع الجيش الذي سيكون مستقرًا في معسكراته لغرض التدريب، لا سيما وأن الجيش سيكون في الوقت ذاته على أهبة الاستعداد للتدخل عند الحاجة في معالجة أي طارئ لا يستطيع الحرس الوطني معالجته».
التعليقات
رعد الدهلكي عن اتحاد القوى يصف أجواء صياغة " الحرس الوطني" بالضبابية
التعليقات